22 نوفمبر، 2024 7:10 م
Search
Close this search box.

تبعثرت أشواقي لك

و عاد بي الحنين إلى ماضي التقينا فيه، فهل يا ترى هي فقط ذكرى إم قصة أستيقظت من جديد تعيش في فؤادي مرت أيام وقلمي في سبات وحروفي وحنيني في حالة صمت، لعلك تفتقد رسائلي و تحن لأشواقي وتتلمس خطواتي وتستشعر أنفاسي، لكنني أكتشفت أن صمتي لم يمكن سوا فرصة لقلبي، أن يقصيك عنه فنحن … اقرأ المزيد