فنٌّ أم حكاياتٌ على أرصفة البطالة؟
اندفعت فتاة سيئة السمعة تطاردها دورية شرطة، الى فناء بيت في نهاية الزقاق كان بابه مواربا، وأوصدت الباب خلفها. ظلت دورية الشرطة التي كانت تطاردها تحوم حول الدار جيئة وذهابا، ما منع الفتاة من مغادرتها خشية الوقوع في قبضة الدورية. استدارت تتفحص بحذر ما حولها من فناء الدار وحجراتها ونوافذها القديمة. بدا المنزل بسيطا بجدرانه … اقرأ المزيد