9 مارس، 2024 8:31 م
Search
Close this search box.

أربيل وبغداد وضرورة الاتفاق

الوصول الى تفاهمات مؤقتة او اتفاقيات موقعة تحت تأثير القوة والحاجة لطرف ما في أي مشكلة او ازمة، لا يحل المشكلات ولا يؤدي الى حل دائم، لانه ما ان تعود الامور الى مسارها الصحيح وظرفها الطبيعي، او زوال ادوات الضغط وعوامل الضعف والوهن، حتى يعود النزاع مجدداً حاضرا في القلوب والمشاعر والوجدان قبل ان يتأزم … اقرأ المزيد

التقارب اللافت بين أربيل وبغداد

بعد تشكيل السيد عادل عبد المهدي للحكومة العراقية بمشاركة الكورد، وإعلان الرئيس مسعود بارزاني تأييده للسيد عبد المهدي، دبّت الحيوية والدفء على نحو طبيعي في شرايين العلاقات بين أربيل وبغداد عبر إتصالات ولقاءات معلنة، وأخرى غير معلنة. وسادت الأجواء التفاؤلية على المقاربات والعلاقات بين الجانبين، وقطعت شوطاً كبيراَ في الفهم المتبادل، كما أكدت على وجود … اقرأ المزيد