حين يعود الفاسدون إلى المسرح وتغيب العدالة عن المشهد
كان هنالك أمل بأن تغادر تلك الوجوه العتيقة الساحة السياسية أن تترك المجال لجيلٍ جديد يحمل روحًا مختلفة وأفكارًا أكثر نقاءً واندفاعًا نحو البناء لا التسلط نحو الوطن لا الحزب ولكن سرعان ما تلاشى ذلك الأمل حين عادت تلك الوجوه مرة أخرى بنفس الخطاب بنفس الوعود بنفس التسلّط كأن العراق لم ينجب غيرهم ولم يعرف … اقرأ المزيد