22 نوفمبر، 2024 7:22 م
Search
Close this search box.

الراقصون على أجساد الموتى

(( شُحت الابتسامة من على الوجوه وقست القلوب فهي كالحجارة أو اشد قسوة لدى الكثير من الناس في زماننا هذا وغادرة الفرحة أعشاشها القديمة الآمنة التي كانت ترسمها على المحيى في الطفولة والصبا والشباب واستوطنتها أسراب الغربان المتوحشة المتشحة بالسواد وصار الإنسان يلعق جراحه وجراح أخيه في ظل صعوبة الحياة وقسوتها حتى أصبحنا كالخشب المسندة … اقرأ المزيد