شوارع بغداد وأبتزاز المراهقين
الأمان والعدل يسود بالقانون أمنية شائقا يتمنى في عراق اليوم , بعد ان فقدها بزحمة الصلاحيات المتداخلة والتخبط العشوائي وفوضى المراجل ( كلمن أله) فاصبح يؤرق العين ويحرك الهواجس وتسلط الخوف ,وارتجاف القلب من ردود فعل غير محتمله بعيدة عن الذوق: رمتني عيون السمر دون جناية …..ودعتني من دون الأناس طريح لمن أشتكي أمري لمن … اقرأ المزيد