آية الطاغوت وتطبيقها على الدين
البقرة 256: لا إِكراهَ فيِ الدّينِ، قَد تَّبَيَّنَ الرُّشدُ مِنَ الغَيِّ، فَمَن يَّكفُر بِالطّاغوتِ وَيُؤمِن بِاللهِ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروَةِ الوُثقى لَا انفِصامَ لَها وَاللهُ سَميعٌ عَليمٌ. إذا كان الطاغوت ليس إلا ما طغى، بمعنى أنه تجاوز حده، وإذا كان الطاغوت بمعناه القرآني هو كل ما جُعل ندّاً لله، وما كانت علاقته بالله علاقة عرضية، وليست … اقرأ المزيد