7 أبريل، 2024 3:46 م
Search
Close this search box.

عادل عبدالمهدي ومآلات الأزمة العراقية

ليس من السهل أبداً أن يستشرف المرء الشكل الذي ستكون عليه حكومة رئيس مجلس الوزراء العراقي المكلف عادل عبد المهدي وسط صراعات الكتل السياسية التي لم تظهر على السطح خشية ردود فعل الشارع الغاضب من الفشل السياسي والفساد المالي الذي وسم الحكومات التي تشكلت بعد عام 2003. قوى سياسية فوضت عبدالمهدي تشكيل كابينته الوزارية وفق … اقرأ المزيد

أهم ماينتظر عادل عبدالمهدي

بعد توالي الحکومات العراقية المتعاقبة منذ عام 2003، على الحکم في العراق وتراکم حالات الفشل في اداء مهامها وتراکم النتائج والتداعيات السلبية المختلفة عنها وبشکل خاص تفشي الفساد والمحسوبية بصورة غير عادية، يتطلع الشعب العراقي الى أن يرى حکومة نزيهة تعبر عنه بکل صدق وتحقق آماله وطموحاته وتساهم بصورة خاصة في إستتباب الامن والاستقرار وقبل … اقرأ المزيد

عادل عبدالمهدي متهم الى أن يثبت العكس

أسئلة كثيرة أغلبها تتحدث بألم، عندما يُقارن المواطن أسلوب التفكير السياسي العراقي، الذي نسف تجارب ماضية وحاضرة، قريبة وبعيدة، عراقية وعالمية، ومعظم مَنْ جلسوا على الكرسي، إستخدموا القصص المأثورة ولم يتأثروا بها، ما ولد شك وإتهام لكل الطبقة السياسية دون إستثناء. تعميم الإتهام إستنتاج لترسيخه من قبل الفاشلين والفاسدين، وبالقول” كلهم فاسدون وأنا منهم”، ومن … اقرأ المزيد

لماذا عادل عبدالمهدي

يبدو أن منصب رئيس الوزراء أفضل حالاً من غيره، وسيحسم مبكراً، بعد شعور القوى السياسية بحجم التحدي، وقناعتها بأن الشارع العراقي ما عاد يتحمل الإخفاقات. دعت حساسية المرحلة، كل القوى السياسية الى عدم المجازفة، لتبتعد عن زج نفسها بمواجهة المسؤولية. لا يستطيع طرفاً بالإعتذار، والهروب من إتهام جميعهم بالفشل وأن تفاوتت المسؤولية، إلاّ أن تسقيط … اقرأ المزيد