من وراء قضبان سجنه .. “أوغلو” يصرخ: لن نركع أمام الطغيان

من وراء قضبان سجنه .. “أوغلو” يصرخ: لن نركع أمام الطغيان

وكالات- كتابات:

دعا زعيم المعارضة التركية المسجون؛ “أكرم إمام أوغلو”، إلى الوحدة ضد ما وصفه باعتقاله: “غير القانوني”، وذلك في رسالة تمت تلاوتها خلال تجمع حاشد في “إسطنبول”.

وقال “أوغلو”؛ في رسالته التي كتبها من زنزانته مشدَّدة الحراسة في “سجن مرمرة” بإسطنبول: “لست خائفًا على الإطلاق، لأن أمتنا العزيزة موحدة. لن نركع أمام الطغيان. من غياهب زنزانتي المغلقة أصرخ: أمتنا عظيمة”.

وتمت تلاوة رسالة “إمام أوغلو”، أمام حشد في منطقة “مالتيب” بإسطنبول، حيث تجمع عشرات الآلاف للمطالبة بالإفراج عنه.

وفي رسالته التي جاءت بعد عزله من منصب رئيس بلدية “إسطنبول” عقب اعتقاله؛ الأسبوع الماضي، اتهم “إمام أوغلو”، الرئيس “رجب طيب إردوغان”، بتقويض الديمقراطية.

وجاء في الرسالة: “مع كل خطوة يتخذها ضدي يظهر “إردوغان” أنه شخص يهرب من الانتخابات؛ ويخشى منافسه”.

وينظر إلى “إمام أوغلو”؛ على أنه المنافس الأبرز لـ”إردوغان”، في الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2028. وتم اختياره الأسبوع الماضي؛ كمرشح عن حزب (الشعب الجمهوري) العلماني رُغم اعتقاله.

ولا يزال من غير الواضح؛ ما إذا كان سيُسمح له قانونيًا بخوض الانتخابات، حيث يواجه حظرًا سياسيًا وتحقيقًا متعلقًا بالإرهاب.

وجاء في رسالته: “جدران الخوف قد تحطمت. الشباب واقفون. النساء واقفات”. فيما هتف الحشد: “حقوق، قانون، عدالة”.

وجه زعيم المعارضة التركية، المسجون “أكرم إمام أوغلو”، يوم السبت، رسالة لجمهوره في مدينة “إسطنبول”، بعد عزله من منصب رئيس بلدية المدينة عقب اعتقاله؛ الأسبوع الماضي، بتهم فساد وإرهاب، أكد فيها: “لن نركع أمام الطغيان”.

وقال “إمام أوغلو”؛ في رسالته التي كتبها من زنزانته مشددة الحراسة في سجن “مرمرة” بإسطنبول: “لست خائفًا على الإطلاق، لأن أمتنا العزيزة موحدة. لن نركع أمام الطغيان. من غياهب زنزانتي المغلقة أصرخ: أمتنا عظيمة”.

وتمت تلاوة رسالة “إمام أوغلو”؛ أمام حشد في منطقة “مالتيب” بإسطنبول، حيث تجمع عشرات الآلاف للمطالبة بالإفراج عنه.

وفي رسالته؛ التي جاءت بعد عزله من منصب رئيس بلدية “إسطنبول” اتهم؛ “إمام أوغلو”، الرئيس “رجب طيب إردوغان”، بتقويض الديمقراطية.

وجاء فيها أيضًا: “مع كل خطوة يتخذها ضدي يظهر إردوغان أنه شخص يهرب من الانتخابات ويخشى منافسه”.

وينظر إلى “إمام أوغلو” على أنه المنافس الأبرز لـ”إردوغان”؛ في الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2028، وتم اختياره الأسبوع الماضي كمرشح عن حزب (الشعب الجمهوري) العلماني رغم اعتقاله.

ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان سيُسمح له قانونيًا بخوض الانتخابات، حيث يواجه حظرًا سياسيًا وتحقيقًا متعلقًا بالإرهاب.

وجاء في رسالته: “جدران الخوف قد تحطمت. الشباب واقفون. النساء واقفات”، فيما هتف الحشد: “حقوق، قانون، عدالة”.

كما تم تشغيل جزء من رسالة “إمام أوغلو”؛ بصوته عبر تقنية “الذكاء الاصطناعي”، وعرضت مقاطع من خطاباته السابقة على شاشات عملاقة.

أخبار ذات صلة

أخبار ذات صلة