وكالات- كتابات:
اعتبر مقرر أممي، أن “قطاع غزة” يشّهد إحدى كبرى حملات التجويع في التاريخ.
وقال مقرر “الأمم المتحدة” المعنّي بالحق في الغذاء: “ما نراه في غزة هو إحدى كبرى حملات التجويع في التاريخ”، موضحًا أن: “إسرائيل أعلنت حملة تجويع على غزة في تشرين أول/أكتوبر (2023)، ورأينا الأطفال يموتون”.
وأضاف أن: “ما نحتاجه الآن هو فرض عقوبات اقتصادية وسياسية على إسرائيل”، مؤكدًا أن: “الخبراء الأمميون المستقلون يعدّون ما يحدث في غزة إبادة جماعية”.
ولفت المقرر الى أن: “ما نحتاجه لغزة الآن؛ هو ضغط على الحكومات لتسّمح للمنظمات الإنسانية بالعمل”، معتبرًا أن: “أطفال فلسطين يحتاجون دعمًا من المجتمع الدولي لإنهاء معاناتهم”، مشددًا أن: “معاناة الفلسطينيين مستمرة بسبب دعم واشنطن وحلفاء إسرائيل لها”.