وكالات- كتابات:
تعرضت الباحثة الروسية-الإسرائيلية؛ “إليزابيث تسوركوف”، لهجمة قوية من الإسرائيليين، بعد أن نشرت تغريدة أبدت فيها تضامنها مع سكان “غزة”، خلال تغريدة استذكرت فيها أحداث 07 تشرين أول/أكتوبر، وكيف استمعت إلى الأخبار حين كانت مختطفة في “العراق”.
ونشرت “تسوركوف” جزءًا من تغريدات وتعليقات الإسرائيليين المؤيدين للحرب على “غزة”، مشيرة إلى أنها: “مليئة بالمسبَّات والتخوين والتمنى لخطفي من جديد، وكل ذلك بسبب منشوري الأخير الذي أبدى تعاطفًا مع سكان غزة”.
وأضافت أنها: “متعودة منذ سنوات على مثل هذه التعليقات وأسوأ، جراء دعمي لحقوق الإنسان للجميع، خلال فترة أسري، كانت معظم التغطية الإعلامية في إسرائيل عني تحمل شماتة حول: (مُحبة العرب) التي اختطفوها عرب”.
وأضافت: “لسوء الحظ، لم يعرف عناصر (الكتائب) أي لغة غير العربية، ورفضوا طلبي أن يجرّوا بحثًا عني على (غوغل) ويتأكدوا من أنه غير منطقي أن أكون جاسوسة”.