17 يناير، 2025 10:30 ص

شرطة المثنى تنفي أنباء إعدام الصيادين القطريين

شرطة المثنى تنفي أنباء إعدام الصيادين القطريين

نفت قيادة شرطة محافظة المثنى، اليوم الاثنين، الأنباء التي تناقلتها وسائل الإعلام عن إعدام الصيادين القطريين المختطفين من صحراء السماوة، فيما أكدت تشكيل غرفة عمليات خاصة لمتابعة تلك الانباء.
وقال مدير إعلام شرطة محافظة المثنى الرائد علي عجمي في حديث الى (المدى برس)، إن “الأنباء التي تحدثت عن إعدام الصيادين القطريين المختطفين من صحراء السماوة عارية عن الصحة”.
وأضاف عجمي، أن “قيادة الشرطة قررت تشكيل غرفة عمليات خاصة لمتابعة هذه الأنباء”.
وكانت عدد من وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي تناقلت فيها بينها أنباء عن إعدام الصيادين القطريين الذين تم اختطافهم في صحراء السماوة.
وكان المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء أكد، يوم السبت الـ(27 من كانون الأول 2015)، بذل الحكومة جهودها للعثور على الصيادين القطريين المختطفين، فيما عد اختطافهم أمراً “يضر بسمعة العراق ويتنافى مع القوانين والأعراف والمواثيق الإنسانية”.
وكان ممثل المرجعية الدينية في كربلاء أحمد الصافي أدان، يوم الجمعة، (25 كانون الاول 2015)، حادثة اختطاف الصيادين القطريين والجريمة المنظمة والصدامات العشائرية، وعد تلك الأعمال “منافية” للدين ولمكارم أخلاق العراقيين، وفيما طالب بإطلاق جميع المختطفين، دعا إلى مساندة القوات الأمنية لحماية البلد.
وكانت قيادة شرطة محافظة المثنى أكدت، في (16 كانون الأول 2015)، اختطاف 17 صياداً قطرياً من بادية المحافظة الجنوبية، وفيما أشارت إلى أن عملية الاختطاف جرت عن طريق سيارات حكومية مظللة، أعلنت تشكيل لجنة للتحقيق في الحادث وتشكيل قوة مشتركة لحماية البادية.

شرطة المثنى تنفي أنباء إعدام الصيادين القطريين
نفت قيادة شرطة محافظة المثنى، اليوم الاثنين، الأنباء التي تناقلتها وسائل الإعلام عن إعدام الصيادين القطريين المختطفين من صحراء السماوة، فيما أكدت تشكيل غرفة عمليات خاصة لمتابعة تلك الانباء.
وقال مدير إعلام شرطة محافظة المثنى الرائد علي عجمي في حديث الى (المدى برس)، إن “الأنباء التي تحدثت عن إعدام الصيادين القطريين المختطفين من صحراء السماوة عارية عن الصحة”.
وأضاف عجمي، أن “قيادة الشرطة قررت تشكيل غرفة عمليات خاصة لمتابعة هذه الأنباء”.
وكانت عدد من وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي تناقلت فيها بينها أنباء عن إعدام الصيادين القطريين الذين تم اختطافهم في صحراء السماوة.
وكان المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء أكد، يوم السبت الـ(27 من كانون الأول 2015)، بذل الحكومة جهودها للعثور على الصيادين القطريين المختطفين، فيما عد اختطافهم أمراً “يضر بسمعة العراق ويتنافى مع القوانين والأعراف والمواثيق الإنسانية”.
وكان ممثل المرجعية الدينية في كربلاء أحمد الصافي أدان، يوم الجمعة، (25 كانون الاول 2015)، حادثة اختطاف الصيادين القطريين والجريمة المنظمة والصدامات العشائرية، وعد تلك الأعمال “منافية” للدين ولمكارم أخلاق العراقيين، وفيما طالب بإطلاق جميع المختطفين، دعا إلى مساندة القوات الأمنية لحماية البلد.
وكانت قيادة شرطة محافظة المثنى أكدت، في (16 كانون الأول 2015)، اختطاف 17 صياداً قطرياً من بادية المحافظة الجنوبية، وفيما أشارت إلى أن عملية الاختطاف جرت عن طريق سيارات حكومية مظللة، أعلنت تشكيل لجنة للتحقيق في الحادث وتشكيل قوة مشتركة لحماية البادية.

أخبار ذات صلة

أخبار ذات صلة