بغداد – كتابات
بعدما هدأت التظاهرات والمسيرات الثورية في العراق خوفا من انتشار فيروس كورونا بين العراقيين عادت حكومة رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي للأضواء مجددا بعدما اختفت من المشهد منذ نحو 5 أشهر.
إذ اجتمع عبد المهدي بحكومته الاثنين 23 مارس / آذار 2020 للتباحث حول إجراءات حماية المواطنين من الآثار الاقتصادية والاجتماعية والخدمية الناجمة عن “وباء كورونا”.
اللافت أن الاجتماع الذي ضم وزراء المالية والنفط والداخلية والتجارة والنقل والصحة والتعليم العالي والتربية والعمل وممثلا التخطيط والعدل وعدد من المستشارين، تضمن الإجراءات التعقيمية المتبعة للوقاية من الفيروس عبر ارتداء جميع الوزراء والحضور الكمامات.