حظي الحادث المؤسف الذي شهدته مدينة البصرة بالاعتداء على مهندس بريطاني يعمل بشركة نفط اميركية تستثمر في المحافظة ردود افعال متباينة بين معلقي صفحات التواصل الاجتماعي .. الفيسبوك.
فقد تنوعت ردود الافعال هذه بين التأييد والرفض حيث اعتبر المؤيدون ان الاعتداء يعبر عن حب ودفاع عن الامام الحسين وحتى عن آل البيت.. لكن الغالبية رأت في الحادث همجية لاتعبر عن الدين الاسلامي ولا عن المبادئ السامية التي ضحا من اجلها الامام الشهيد كما ان فعلة اولئك الشبان المدججين بالاسلحة البيضاء قد بعثت رسالة الى العالم عن (همجية) البعض من المسلمين وعدوانيتهم وغوغايتهم.. وهنا بعض هذه التعليقات ننشرها كما ظهرت على صفحات الفيسبوك ليطلع عليها قراء (كتابات) :
*سالم مشكور : لا فرق عندي بين الرعاع الذين هاجموا هذا المهندس البريطاني ، وبين المجرم شاكر وهيب وجوقته الذين قتلوا سواق الشاحنات السوريين . كلاهما مجرم وحشي لا يعرف قلبه الرحمة . ذلك المجرم يشوه صورة الاسلام بجرائمه وهؤلاء يشوهون صورة التشيع والقضية الحسينية بما فعلوه اليوم . يشتركان في الوحشية . تبا لكم يا أوغاد وتبا لكل من يؤيدكم فانتم تقتلوننا جميعا . انتم تقتلون الامام الحسين مرة أخرى بتشويه صورته .
*عامر الكبيسي : لا توجد أي قيمة في الإسلام لقطعة قماش أو راية مهما كتبنا عليها ، وهي لا تمثل إلا واضعها ، ولقد بلينا بالقطع في الشوارع والدوائر الرسمية وهذا تعدي على المال العام الذي هو ملك الشعب كله ، لك أن تضعها في بيتك أو تحملها بيدك أو تتلفح بها ، أهلا وسهلا ، ولكن لا علاقة لك بالشارع وأعمدة الكهرباء أو الدوائر الحكومية وجدرانها أو جنود الجيش أو بموظفي الدولة ساعة عملهم ، هذا هو الحق الذي لا يختلف فيه عالم معتبر في كل المذاهب ، وكل من يتجاوز على المال العام لسبب ديني أو عشائري أو شخصي فهو آثم .
*طالب العسال : نحن اصحاب حضارات عريقه لم نستفد منها شيئا سوى انها موجوده في كتب التاريخ..
* محمد علي فليح : شعب العراق حالياً ٩٠٪ من عنده همج رعاع غوغاء وما فعلوه شيء لا غرابه به.
*غانم العابد : حتى اكون صريحاً .. هذه التصرفات وكاننا في ايام الجاهلية.
*محمود خضر السلطان : يحزننا ان نرى العراق بهذه الصوره .. وا أسفاه..
*علي ريسان : لو أن الامر بيدي لامرت بأغلاق كل الحسينيات في بريطانيا وأبعاد هؤلاء الشرذمة الى قم أو السيدة زينب لانهم بحق لايستحقون حتى أرجاعهم الى العراق.
*قاسم السيد : اصل الفتنة قام بها كل من عصام الدين سعيد سوداني يحمل الجنسية البريطانيه وسرور حسن مصري يحمل الجنسيه الأمريكيه ومن اسمائهم يتبين انهما مسلمان يعيان قيمة الراية التي قاما بتمزيقها بالنسبة للعراقيين المتواجدين في موقع شركة هيوز النفطيه التي يعملان بها في حقل الرميلة الشمالي وفعلتهما هذه بالتأكيد تقف ورائها دوافع طائفيه وانت تقدر حجم الأيذاء الذي يتعرض له الشيعه بسبب تبنيهم لقضية الحسين فلاتتوقع ان تكون ردة فعلهم اقل مما حدث ..
*أحمد الوالي : لاشئ مستغرب في الحادثة .. الغريب ان الرجل لم يشوى ولم يؤكل لحمه المشوي!.
*طاهر الشمري : الاوثان التي تعبد باسم ال البيت صنعت في مهد الحضارة الفارسية والطموح باعادة عرش كسرى باسم ال البيت .. وللاسف لايفقهون ان كل من لبس العمامة السوداء لايشرفه ان يلقب باسم بيت من بيوت قريش بقدر لقبه الفارسي والادلة امامكم.
*نهاد بشير : اذكركم بثائر الدراجي وكيف هو موقف الاسلام الشيعي العراقي والحكومة منه مقارنة مع موقفهما من قضية بيكر هيوز .. انها رسالة للجميع ان الاسلام السياسي الشيعي فوق المجتمع وفوق القانون ان وجد. للعلم انا شخصيا ارى ما فعله الدراجي وعامل بيكرهيوز عاديا جدا ويدخل في اطار حرية التعبير مع شيء من الوقاحة وقلة الادب ولكني اتساءل عن موقف الحكومة لكي نحكم عليها حكما قاطعا ونهائيا .. رفعت الاقلام وجفت الصحف.
*ياسر الياسري : بغض النظر عما كان الهيجان الذي دفع المجموعة هذه لضرب هذا الجندي هناك مالدي ليسعدني بهذا التصرف فكيف يمنعك جندي اجنبي عن ممارسة أي سلوك كان .. قلي بالله عليك هل يصح أن تمنع بوطنك من أداء أي سلوك كان وأن به تطرف من قبل حارس أمني أجنبي؟
* العبيدي الكاسر : يا ناس رجل غير مسلم ولا يعرف تقاليدنا هل هذا حكم الله ؟ هل هذه رسالة الاسلام للغرب؟ هل هذه رسالة العرب واخلاقهم ؟ والله ما رأيته اليوم في المقطع هو نفسه ما تخيلته عن مقتل سيدنا الحسين رضي الله عنه مع الفارق طبعا لكن اقصد الطريقة ..رجل يستسلم لكم.
*ميدو الطائي : هذاكله يعبر عن اخلاقنا مع اﻻسف…انما اﻻمم اخلاق …ولم اقرا اواسمع تاريخيا بان يهودي اومسيحي اوبوذي اوهندوسي او وو… دخلوا اﻻسلام وقالوا اشهد ان ﻻاله اﻻالله واشهد ان محمدا رسول الله اﻻبتاثير موقف اخلاقي واحترام وتقديس اﻻنسان الذي هو اساس اﻻخلاق…والتاريخ والحاضر يشهد بقصص من هذا النوع… ومنها الحرالرياحي التي استشهد مع الحسين افﻻ يبصرون.. ارتقوا باخلاقكم فالقاع ازدحم بما هو عار.
*جمعة سلمان : سبحان الله .. هذا الغوغاء قتل الحسين ويقتل من هو بمثل الحسين . هولاء مثل الوهابيه يقتلون وينحرون ويقولون الله اكبر وكما هولاء يعتدون على انسان بطريقه يرفضها الحسين وال بيته ويصيحون الله اكبر .. فايروس طالبان انتقل من افغنستان الى غرب العراق وشرقه وجنوبه .. الجميع الله اكبر ولبيك ياحسين .. تبرأ الله من طالبان السنه وطالبان الشيعه الى يوم يبعثون .
*سعدي الزيدي سعدي : ماذا تمثل هذه الرايه حتى يتصرفوا هذا التصرف الهمجي الم يعرفوا انهم اساءوا للشيعه .. سيعمم هذا المقطع ويطلع عليه الاوربيون اوطاح حضهم اذا ما غلقوا كل الحسينيات باوربا.
*مهند العساف : سؤال غبي شركة بيكر هيوز كافره صليبيه شجاب راية الامام الحسين فوكاهه ، ثم بموجب القوانين العراقيه المواقع النفطيه لاتخضع للقوانين العراقيه الا من ناحيه القانين الجزائيه اي انها منطقه حره، ثم من هو الاكثر انسانيه المعتدي الذي يهدد بالقتل ام المقتول المدجج بالسلاح ولم يستخدم سلاحه للدفاع عن نفسه، يابشر كل واحد منهم كان يحمل غداره بمخزن ١٠٠ اطلاقه فمن هو كاظم الغيظ ان كنتم تعقلون.
*د.ازهر سليمان : سمعة العراق متدهورة جدا في الخارج فان وقع هذا الشريط بيد شركات الاعلان الصهيونية فصدقوني سيرحلون العراقيين اينما كانوا ويعاملوهم معاملة اسوأ بكثير مما هي الان وسيعتدون على العراقيين في محلات اقامتهم.. تصرف غير مدروس ولا انساني ولا عقلاني البتة.
اشراقة شمس الفكر الصفوي سيطر على الفكر التبعي الذي ما زال يسطير علينا.. نقدس رجل الدين اكثر من الدين نفسه.. ونقدس رايات واعلام خطت عليها يا حسين اكثر من الحسين نفسه..
تناسوا قضية الحسين ونادوا يا لثارات الحسين..وهم بفعلهم اثبتوا همجيتهم كأتباعه..هجموا على شخص ﻻ يفقه من دينهم شيء .. فما فرقهم عمن هجم على الحسين وهو يعيب عليه ما خرج ﻷجله..!!
*رضا الشمري : وماذا عن قبل 2003.. هل كنا همجا جالبين للعار ام لا؟
* مهند العساف: ( تلك حدود الله فلا تقربوها) انه خط احمر فليسترنا الله من القادم.
* لمياء حمزة ديزئي : حقوق الأسير في العراق مصانة بالفؤوس والمعاول…
* علي ريسان علي : لا شي جديد علئ من يدعي الشهامة والغيرة والكرم العراقي ! كل ما افكر بة هو عائلة هذا المسكين وخاصة اطفالة.
* نعمان سلمان : الماء مغرقهم ويعتدون على الاسير يعني بعد الله شيسوي بيهم حتى يخافوه؟
*مشتاق الزيادي : هل مره صدك طوخوها الكلاب المصري والبريطاني ولانهم غلطانين وغرباء وميجوز الهم التدخل بعادات وتقاليد الشعوب كان عليهم احترام مشاعر العراقيين.
*علي ريسان علي : ممكن نعرف شنو سوئ هذا المسكين يعني اشلون اتعدئ علئ الشعائر ؟؟
*صفاء الموسوي : هذا ما يسمونه الغيرة العراقية .. ليس لي الا ان اقول هذا العمل بعيد عن روح الانسانية التي يدعون بها من يعتقدون بأنهم من اعظم الديانات والمذاهب! ثم اي راية وكيف يحق لكم ان تستخدموا اماكن عامة..اين دينكم واخلاقكم…انها اماكن عامة لايحق لكم ان تضعوا فيها اي شئ..ان كنتم بشرعكم مؤمنين.
*مشتاق الزيادي : يكفي انو نزل راية الحسين من على برج ليش يتدخل بما لايعنيه ..اذا يستاهل اللي صار به.
*قاسم السيد : لماذا هذا التدليس على القاريء بإستخدام توصيف البريطاني الجنسيه وفي الواقع ان كل من عصام الدين سعيد / سوداني وسرور حسن / مصري يحمل احدهما الجنسيه الأمريكيه والأخر الجنسيه البريطانيه وبالتالي فهما مسلمان عربيان يعيان تماما ماقاما به في قصد عمدي للأساءة الى شعيرة دينيه لطائفه واسعه من اهل هذا البلد رغم انهما ليسا من مواطنيه ويرتزقان على ارضه.
*هيفاء الالوسي :هي شركة حمايه اجنبيه شنو معنى وضع الرايه؟
*ابراهيم الخفاجي: اكبر جريمة في كل الاعراف .. وهذه يستنكرها حتى الانسان الحجري .. ومن يسيء يحاسبه القانون.
*سفيان شبيب : هاي اخلاق آل البيت الصدك!!، مو اخلاق العصابجيه والمجرمين. الله سبحانه وتعالى يكول (واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما..)، خلي يعتبروهم سفهاء جاهلين وخلي همه يتحلون بأخلاق آل البيت..
*خليل العبيدي : العالم وين وصل واحنه باي تخلف باقين.
*سفيان شبيب: اكو اكثر اهانه من المايات والطيانه اللي جانوا اهل “الغيره” يخوضون بيهه وهمه يضربون “الشمرين”؟
*حمودي جاسم : نحن نعيد انتاج معارك داحس والغبراء..بحجة راية من قماش يخرج العشرات لقتل انسان اعزل… وينك ياحفيد محمد من هذه الملة؟
*ابراهيم الخفاجي: الله اراد اختبار نفوسنا وقلوبنا وسلوكنا .. مطر ساعات قليلة ضاعت فيها المليارات واصبح العراق خربة .. ولا احد يهتز له احساس .. ويتحولون الى ابطال تجاه شخص واحد اعزل بامكان الجهات المختصة ان تقاضيه امام دوائر العدالة ومحاكمها .. ولكن العدوانية بلاء مسنشري في النفوس.
*صفاء الموسوي : تصوروا لو ان الامام الحسين موجود الان..هل سيكون هذا هو رد فعله ؟ علينا ان نستفاد من الافكار الانسانية في القرأن والسيرة النبوية والصحابة واهل البيت ونقدمها للعالم بشكل حضاري وندمجها مع الافكار الانسانية التي ساهم ببنائها الانسان طيلة حياة وعمر الانسانية…ليس لنا سبيل الا الدعوة الى الروح الانسانية واشاعة المحبة والسلام بين الشعوب.
*طاهر الراوي : يمكن أن يكون العمل مدبر من شركة منافسة أو مقاول لم يحصل على عقد من الشركة.
*فوزي البلداوي : مبادئ الامام الحسين ع لا تسمح بهذه الاعمال البربريه .. اين المبادئ التي استشهد من اجلها ابو الاحرار من هؤلاء الهمج ؟.
*ابو زيد : هاي شتحطلها وتطيب ..العراق ليوين رايح؟؟ السرقات والفساد والقتل مو كفر بالله خالق الكون ؟ ليش ميسحلون السراق ويقيمون حدود الله ويقطعون ايديهم؟ هسه هذا واحد وملتمين عليه 100 ..يعني منو كال بريطانيا تسكت ؟ مو سبب دمار العراق هوه اعدام بازوفت ..تتذكروه لو لا؟ اول مانعدم كالت تاتشر لن ندعها تمر دون عقاب ..علما بازوفت ايراني وجوازه بريطاني..بعدين وين اخلاق وين الدخيل .. وليش الحسين يحتاج هيجي اوباش يدافعون عنه؟
*ملاعمران ملاصكبان : انا احس بالنار التي تحترق بها من اثر الحادثة واثر تعليقات هؤلاء الذين يدعون الثقافة والشفافية هل تعلم مايريد هؤلاء يريدون ان تنزل الراية شي عادي وامس فجر الامامين هم عادي وباجر يفجرون ويفلشون الامام علي هم عادي وعكبه ينعلون والدينه هم عادي احنه لازم نسكت لمن نموت كلنه اعتقد ان هؤلاء قد ارعبهم لون الدم فلماذا لاترتعبون من دم الشيعي الذي يذبح ويقتل ويفجر كل يوم ايها ال ماوصيكم راعوا مشاعر الاخرين حتى ولو قتل كل شيعة علي ع يشهد الله لو اني موجود الا اقتله ابشع قتله مثل ماقتلوا الشيخ حسن شحاته البطل طبعا والكاتب علي حسين الظاهر لديه عداء مع المعميين واصحاب الدين خل يحكمون البعثية كلكم تصفكون بالقران!
*ميثم يوسف طاهر : لايجيدون غيرها .. والله طيحوا حظ الامة الاسلامية!
*ماجد سلطان : اين غيرتهم على الحسين والبلد يسرق اين غيرتهم والعطيه تجفيت مكينته 60 مليون هل ضرب العزل من اخلاق ابو الاحرار لوكان الجبش البريطانى موجود كالسابق خرجت هذه الشجاعه.
*علي حسين : للاسف عشر سنوات يسرقون الوطن ويقتلون ابنائه باسم الطائفة ولم نجد صوتا قويا ضد اصحاب الكواتم وعصابات الجريمة وناهبي ثروات البلد .. للاسف لايزال البعض برغم المصيبة التي يعيش فيها يدافع عن الطائفة لا الوطن ملا عمران انا اذهب للرمادي وعندي اصدقاء في الفلوجة والموصل والله يحبون الحسين ويحترمونه اكثر من هؤلاء الهمج الذين كان همهم سرقة محتويات الشركة .. كافي مزايدات طائفية مو المالكي شيعي والحكومة المحلية بالبصرة كلهم شيعة شفت الشارع اللي صارت بي الحادثة ليش ما يطلعون يتظاهرون على هذا الخراب.
*ميثم يوسف طاهر : الي هزهم راية وكعت وهي رمز .. طيب من الراية توكع بالطين ومن تتطلخ بمياه المجاري بسبب طفحها .. هذا مايهزهم؟ من المعمم يتاجر بالراية ومن يقرأ بمجالس العزاء (من اجل حفنة من الدولارات ) مايهزهم؟ متى سينتبه هؤلاء الى انسانية الحسين حتى مع خصومه ويتعلمون منه كيفية التعامل مع الاخر ؟
*وليد مونير ديلان : لاحول ولاقوة الا بالله .. ارموا التهم جزافا على الناس الطيبة من العراقيين في الجنوب والشمال والغربية .. ستسألون أمام الله عن كلماتكم التحريضية وطائفية البعض منكم المقيتة هذا ناصبي وهذا رافضي وهذا نص ونص .. وهذا مشكل . متى ستعرفون أعدائكم الحقيقيون ؟ نحن شركاء في الوطن وماؤه وهواؤه فلنحترم بعضنا البعض ونتوكل على ربنا الواحد عسى الله العظيم أن يرحمنا ويتجاوز عنا .
*علي حسين ملا : الموضوع كان باختصار عن الذين يتخذون من الدين واجهه للسرقة وهم ليسوا شيعة فقط بل هناك من السنة من يتخذ من الدين ستارا للكسب واذا كنت تريد الدليل فانظر في وجوه اعضاء البرلمان اما بخصوص حماسك على ال البيت فهم لا يحتاجونه وهم انزه وانظف من ان تتسخ ثيابهم بتصرفات الغوغاء .. نحن نتحدث عن وطن مسلوب وانت تتحدثون عن الطائفية اما فيما يتعلق بانتمائي لال محمد فانا انتمي اليهم اكثر من كثيرون يتمشدقون بالدين .. لكن لا انافق باسمهم واقتل الناس واهجر الفقراء واغتصب حق الارملة واليتيم .. اتمنى عليك ان لا تعطي لنفسك الحق في الاساءة للاخرين.
*مهدي محمد : انه البلاء الذي ابتلينا به بوصول هؤلاء المسمون رجال الدين السياسي والذين يقودون البلاد الى الجحيم .
*ابو زيد: يابه دتشوفون هذا الايراني …تره ماعدنا مراجع عراقيه بس الخميني والخامنئي …شوفوا مصطلحاته ..نصابي عرعور زرزور …لك بابا الكالك كلام واقعي ..متفيدك الطائفيه ..والله لو تعرف اني اصلي ومن اي مذهب لا اضحك الناس عليك …بس اني مو جاهل ..عندي عقل ..اعرف المن اتبع والمن اقلد…رووح طير …والكى كذب وسوالف على الجهله امثالك …ابو قناصه المزنجره..
*علي محمد علي : مما لاشك فيه ان الموظف تصرف بغباء شديد … لكني لا استطيع نسيان هذه المقولة التي تجلجل في فكري من قبل هذه الحادثة حين قال المنتصر بالدم على السيف حين رأوه يبكي فسألوه ما يبيك يا ابن رسول الله فقال ابكي لهؤلاء يدخلون النار بسببي … وكفى بصاحب القضية نفسها شهادة للخلق الذي ابتعدنا عنه.
*حسن الدراجي : ايها المجرمون الاوباش ..أثبتم بهذه الفعلة انكم غوغاء ، انكم قتلة . لا تقولوا ، من ساعتكم هذه ، لبيك يا حسين ، لأن الحسين براء منكم ،انتم لا تمتون بصلة الى الحسين العظيم واخلاقه السامية . انتم في واد ، و اخلاق اهل البيت في واد آخر ، فهذا علي بن ابي طالب…