أعتبر الصحافي العراقي علي الشريفي، السبت، اتهامات النائبة عالية نصيف له بعمله كـ”سكرتير” لنجل رئيس النظام السابق عدي صدام حسين، بأنها استهداف شخصي وتحريض على القتل، مؤكداً أنه لم يعمل في أية دائرة حكومية طوال حياته. وقال الشريفي في حديث لـ السومرية نيوز، “إنا استغرب مثل هذه التصريحات من قبل النائبة عالية نصيف ومحاولة زجي بموضوع شخصي أمر غير مقبول اطلاقاً”، مشدداً بالقول “لم اتعين في أي دائرة من دوائر الدولة طوال حياتي لا في العهد السابق او الحالي ولم أكن سكرتيراً لعدي صدام حسين اطلاقاً”. واعتبر الشريفي تصريحات نصيف بأنها “استهداف شخصي ومحاولة لاغتيالي ولا يمكن أن يدخل الا ضمن التحريض على القتل”، محملاً نصيف “مسؤولية حماية حياتي وحياة عائلتي لأنها اصبحت مهددة بالخطر من قبل داعش وغير داعش”. وكانت النائبة عالية نصيف اعلنت خلال مؤتمر صحافي عقدته بمبنى مجلس النواب، اليوم السبت (2 ايار 2015) عن جمع 30 توقيعاً من النواب لاستجواب وزير الدفاع خالد العبيدي وإقالته لإهانته المؤسسة العسكرية وكذلك لتعيينه السكرتير الصحفي لعدي صدام حسين الذي يدعى “علي الشريفي” مسؤولاً عن الموقع الالكتروني للوزارة. ونفى مصدر بوزارة الدفاع، اليوم السبت، ما صرحت به النائبة المستقلة عالية نصيف بشأن تعيين السكرتير الصحفي لنجل رئيس النظام السابق بصفة المسؤول عن الموقع الالكتروني للوزارة، فيما اشار الى أن هذا التصريح يندرج ضمن التسقيط السياسي. طوال حياته. وقال الشريفي في حديث لـ السومرية نيوز، “إنا استغرب مثل هذه التصريحات من قبل النائبة عالية نصيف ومحاولة زجي بموضوع شخصي أمر غير مقبول اطلاقاً”، مشدداً بالقول “لم اتعين في أي دائرة من دوائر الدولة طوال حياتي لا في العهد السابق او الحالي ولم أكن سكرتيراً لعدي صدام حسين اطلاقاً”. واعتبر الشريفي تصريحات نصيف بأنها “استهداف شخصي ومحاولة لاغتيالي ولا يمكن أن يدخل الا ضمن التحريض على القتل”، محملاً نصيف “مسؤولية حماية حياتي وحياة عائلتي لأنها اصبحت مهددة بالخطر من قبل داعش وغير داعش”. وكانت النائبة عالية نصيف اعلنت خلال مؤتمر صحافي عقدته بمبنى مجلس النواب، اليوم السبت (2 ايار 2015) عن جمع 30 توقيعاً من النواب لاستجواب وزير الدفاع خالد العبيدي وإقالته لإهانته المؤسسة العسكرية وكذلك لتعيينه السكرتير الصحفي لعدي صدام حسين الذي يدعى “علي الشريفي” مسؤولاً عن الموقع الالكتروني للوزارة. ونفى مصدر بوزارة الدفاع، اليوم السبت، ما صرحت به النائبة المستقلة عالية نصيف بشأن تعيين السكرتير الصحفي لنجل رئيس النظام السابق بصفة المسؤول عن الموقع الالكتروني للوزارة، فيما اشار الى أن هذا التصريح يندرج ضمن التسقيط السياسي.