كشفت صحيفة الديلي تليغراف في عددها الصادر، الجمعة، ان البنتاغون اكد أن مقالتي داعش يستخدمون الطائرات المسيرة المزودة بمتفجرات وكاميرات تجسس .
وتقول الصحيفة، إن وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون أعلنت أن مقاتلي تنظيم “داعش” تمكنوا من شراء طائرات مسيرة تجارية من الأنواع التي يتم بيعها في الأسواق وهي مزودة بكاميرات للبث المتلفز الحي ويقومون بتحملي بعضها بمتفجرات واستخدامها في هجماتهم ضد القوات العراقية.
وتضيف الصحيفة، أن البنتاغون أشار أيضا الى أن التنظيم يستخدم الطائرات المسيرة والتي لا يمكن تتبعها بواسطة أجهزة الرصد والرادار في التجسس وتحديد مواقع أعدائه، موضحة أن هذا التطور دفع إدارة رصد وتتبع المتفجرات محلية الصنع في البنتاغون لمطالبة الكونغرس برصد مبلغ عشرين مليون دولار لبدء عمليات نوعية جديدة لمواجهة ومنع مثل هذا النشاط للتنظيم.
وتؤكد الصحيفة، أن هذه الأموال هي جزء من مبلغ 2.5 مليار دولار تطالب بها البنتاغون للعمل في عدد من المشاريع المطلوبة حسب التغيرات الدولية الأخيرة، وحسب البنتاغون فإن الأجهزة وأنظمة الطيران التي تستخدم في المجال التجاري وتحمل بمتفجرات محلية الصنع يمكنها أن تشكل خطرا على القوات الأمريكية والقوات المتحالفة معها.
وتقول الصحيفة، إن البنتاغون يؤكد أن الطائرات المسيرة يستخدمها التنظيم لترصد الأهداف التي يمكن استهدافها وتحديد مواقعها كما انه يستخدمها أيضا لإرشاد المدفعية والسيارات المفخخة حال رصد أي أهداف ذات قيمة كبيرة.
كشفت صحيفة الديلي تليغراف في عددها الصادر، الجمعة، ان البنتاغون اكد أن مقالتي داعش يستخدمون الطائرات المسيرة المزودة بمتفجرات وكاميرات تجسس .
وتقول الصحيفة، إن وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون أعلنت أن مقاتلي تنظيم “داعش” تمكنوا من شراء طائرات مسيرة تجارية من الأنواع التي يتم بيعها في الأسواق وهي مزودة بكاميرات للبث المتلفز الحي ويقومون بتحملي بعضها بمتفجرات واستخدامها في هجماتهم ضد القوات العراقية.
وتضيف الصحيفة، أن البنتاغون أشار أيضا الى أن التنظيم يستخدم الطائرات المسيرة والتي لا يمكن تتبعها بواسطة أجهزة الرصد والرادار في التجسس وتحديد مواقع أعدائه، موضحة أن هذا التطور دفع إدارة رصد وتتبع المتفجرات محلية الصنع في البنتاغون لمطالبة الكونغرس برصد مبلغ عشرين مليون دولار لبدء عمليات نوعية جديدة لمواجهة ومنع مثل هذا النشاط للتنظيم.
وتؤكد الصحيفة، أن هذه الأموال هي جزء من مبلغ 2.5 مليار دولار تطالب بها البنتاغون للعمل في عدد من المشاريع المطلوبة حسب التغيرات الدولية الأخيرة، وحسب البنتاغون فإن الأجهزة وأنظمة الطيران التي تستخدم في المجال التجاري وتحمل بمتفجرات محلية الصنع يمكنها أن تشكل خطرا على القوات الأمريكية والقوات المتحالفة معها.
وتقول الصحيفة، إن البنتاغون يؤكد أن الطائرات المسيرة يستخدمها التنظيم لترصد الأهداف التي يمكن استهدافها وتحديد مواقعها كما انه يستخدمها أيضا لإرشاد المدفعية والسيارات المفخخة حال رصد أي أهداف ذات قيمة كبيرة.