اعلن في بغداد اليوم عن الحكم بالاعدام على شخص سوري الجنسية متورط بتلقي حوالات مالية لحساب تنظيم داعش .
فقد اصدرت المحكمة الجنائية المركزية في بغداد حكماً بالاعدام على مدان سوري الجنسية متورط بعمليات نقل حوالات مالية من بلدان اوروبية وافريقية وعربية إلى تنظيم داعش. وقال القاضي عبد الستار بيرقدار، المتحدث الرسمي لمجلس القضاء الاعلى في بيان صحافي اليوم اطلعت على نصه “أيلاف” إن “المحكمة الجنائية المركزية نظرت دعوى متهم سوري الجنسية تم القاء القبض عليه بانزال جوي قرب الحدود العراقية السورية”.
واضاف أن “التحقيقات اثبتت تورط المتهم بعمليات تلقي حوالات من بلدان اوروبية وافريقية وعربية وأراسلها إلى تنظيم داعش الارهابي”. وأشار إلى أن “جميع الادلة كانت كافية لإدانة المتهم”، لافتاً إلى أن “المحكمة الجنائية المركزية قررت الحكم عليه بالاعدام وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب”.
وكانت احصائية لمنظمات حقوقية عربية اشارت مؤخرا الى وجود 233 معتقلا من حملة الجنسيات العربية في السجون العراقية واشارت الى رصد وفاة 12 شخصاً على الأقل من المعتقلين العرب جراء التعذيب والإهمال الطبي الشديد في فترات مختلفة وكانوا جميعهم محبوسون احتياطياً لم يتم الفصل في اتهاماتهم بعد
الاعدام لسوري اعتقل بأنزال جوي
اعلن في بغداد اليوم عن الحكم بالاعدام على شخص سوري الجنسية متورط بتلقي حوالات مالية لحساب تنظيم داعش .
فقد اصدرت المحكمة الجنائية المركزية في بغداد حكماً بالاعدام على مدان سوري الجنسية متورط بعمليات نقل حوالات مالية من بلدان اوروبية وافريقية وعربية إلى تنظيم داعش. وقال القاضي عبد الستار بيرقدار، المتحدث الرسمي لمجلس القضاء الاعلى في بيان صحافي اليوم اطلعت على نصه “أيلاف” إن “المحكمة الجنائية المركزية نظرت دعوى متهم سوري الجنسية تم القاء القبض عليه بانزال جوي قرب الحدود العراقية السورية”.
واضاف أن “التحقيقات اثبتت تورط المتهم بعمليات تلقي حوالات من بلدان اوروبية وافريقية وعربية وأراسلها إلى تنظيم داعش الارهابي”. وأشار إلى أن “جميع الادلة كانت كافية لإدانة المتهم”، لافتاً إلى أن “المحكمة الجنائية المركزية قررت الحكم عليه بالاعدام وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب”.
وكانت احصائية لمنظمات حقوقية عربية اشارت مؤخرا الى وجود 233 معتقلا من حملة الجنسيات العربية في السجون العراقية واشارت الى رصد وفاة 12 شخصاً على الأقل من المعتقلين العرب جراء التعذيب والإهمال الطبي الشديد في فترات مختلفة وكانوا جميعهم محبوسون احتياطياً لم يتم الفصل في اتهاماتهم بعد