إلى زياد في يوم انتقاله
خاص: بقلم- د. مالك خوري: حين استقرّيتُ في القاهرة قبل خمسة عشر عامًا، اكتشفت أن كثيرًا من أبناء الجيل الجديد من المصريين لا يعرفون فيروز إلا من خلال الموسيقى التي قدّمها لها ابنها زياد. المفارقة أن هذه الموسيقى نفسها، كانت تُقابل في أوساط لبنانية وعربية كثيرة – خصوصًا بين من عايشتهم في بيروت والمهجر الكندي … اقرأ المزيد