كنت هناك.. ولم أكن مهزومًا !
خاص : بقلم – د. مالك خوري : أنا كنت شاهدًا.. كانت “نكسة” وتخطيناها، أما “الهزيمة” فجاءت فيما بعد ! كنا في “لبنان”، لكننا شعرنا بكل شيء؛ وكأنه يحدث عندنا في بيوتنا وشوارعنا ! كل ما يقال عن الوجع والحزن وخيبة الأمل واليأس، هو صحيح.. وما يزال جزءًا من ذاكرة لحظة موجعة لم يمحها الزمن. … اقرأ المزيد