25 ديسمبر، 2024 10:37 ص

سكان جوف الأرض (4).. خمود البراكين وانفصال القارات أدلة هامة

سكان جوف الأرض (4).. خمود البراكين وانفصال القارات أدلة هامة

 

خاص: إعداد- سماح عادل

ما هي الكائنات التي يتعقد البعض أنها تعيش في جوف الأرض، سوف نحاول البحث عن هذه الأنواع.

فصيلة الزواحف البرية Terrestrial Reptilian..

أصيبت الأرض قبل 65 مليون سنة من قبل نيزك والذي أدى إلى انقراض الديناصورات ومعه غالبية المخلوقات التي يعيشون عليها، ومنها هذه الزواحف البرية العاقلة التي كانت تعيش هناك في تلك الفترة، ومع ذلك بعض الأنواع نجت من الانقراض ولها منازل ومخابئ تحت الأرض، في الكهوف والأنفاق تحت سطح الأرض. هذه الزواحف تطورت تعيش في قواعد تحت الأرض في نيو مكسيكو وجميع أنحاء العالم ومن الأمثلة التي تم مشاهدتها على هذا النوع الرجل العث “Mothman”.

الرماديون..

تقول الرواية أنه بسبب قدرة جنس الزواحف العالية في السيطرة على العقول سواء كائن بشري أو حتى كائن فضائي فقد كان الرماديون تحت رحمتهم سابقا لأنهم أكثر تطورا منهم وأيضا أكثر تقدم تكنولوجي وذلك عندما تم غزوهم من قبلها. وغزا الزواحف الدراكونيون كوكب زيتا والرماديون قبل قرون مضت، وأجبروهم على العبودية والطاعة. فقد طوروا فيهم القدرة على توارد خواطر مع الرماديون. من خلال زرع amplifyers توارد خواطر في أدمغة من الرماديون تمكنوا من ادراك عقول الرماديون إلى جهاز الكمبيوتر مركزي مصطنع وهذا خلق السيطرة عليهم بشكل مصطنع “الوعي الجماعي” حيث يمكن رصدها على الرماديون والتي تسيطر عليها أسيادهم الزواحف.

والرماديون كانوا غير قادرين على التكاثر بسبب تلاعب الدراكونيون فيهم جينيا وكان الرماديون لاحقا يقومون بعمليات الاستنساخ من أجل أن يتكاثروا. والرماديون ليس في جسمهم أي جهاز هضمي أو تناسلي وفقا لعملية تشريح قام بها أحد الأطباء، وذلك بسبب التلاعب الجيني للدراكنيون سابقا فيهم. ولإعادة الإنتاج والتكاثر لابد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا فان الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدةمن الحمض النووي في بلدهم، وايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء.

مما يضطر الرماديون حاليا إلى خطف البشر وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية وأحيانا خطف الإناث لزرع جنين فيها من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب.

ويتغذى الرماديون بطريقة معينة هي امتصاص المواد المغذية عن طريق جلدهم وتفرز أيضا من خلال الجلد. وذلك وفقا لتصريحات المهندس “فل شنايدر” في أحد مؤتمراته والذي عمل في اتفاق دولسي واغتيل بعد كشفه لهذه الأسرار. والأكل عند الرماديين يتطلب منهم الحصول على تركيزات عالية في الأغشية المخاطية والمواد الغذائية السائلة أو الانزيمات وهذا هو السبب الذي خلف حوادث التشويه التي حصلت للماشية واحد الرجال فقد تم امتصاص الأوعية الداخلية له من أحد الجهات في الجسم بأنبوب أحدث ثقبا كما حادثة تمت بطريقة متقدمة بدون عملية تشريح أو تقطيع. فالعملية كان هدفها الغذاء وليس التجارب، وهذا أيضا ما يفسر حجم أفواههم الصغيرة. فجنس الرماديون لا يحتاج إلى فم كبير للأكل ولا أيضا للتحدث والكلام فهم يتحدثون بالتخاطر كما.

الشماليون Blonde Nordic Humanoid..

هم  شقر طوال القامة يشبهون البشر، وشعب الشماليين مرئيون لنا ويتراوح طولهم بين 7 و8 و9 أقدام وهم متقدمون تكنولوجيا للغاية وهم شبيهون جدا بالبشر إلا أنهم أكثر تناسقا في الشكل وأجمل صورة من البشر، مع بعض الاختلافات الفيسيولوجية عن البشر. وهم يشبهون شعب السويد الأوروبي من ناحية الشعر الأشقر والعيون الزرقاء والبشرة تماما، ولكنهم أطول من البشر بكثير أحيانا. وجنس الشماليين غير معادي للبشر بل هم يعتبرون البشر أبناء عمومتهم، كما ذكروا في أحد رسائلهم التي أرسلوها غلى البروفسور الفرنسي “جان بيير” عند اتصالهم به.

وهم سكان كوكب اومو وصفهم البروفسور “جان بيير” عند اتصالهم به عندما شرحوا له في رسائلهم تفاصيل أشكالهم وحياتهم الدقيقة وموقع كوكبهم وتفاصيله، وواجههم “ريتشاردبيرد” في رحلته للقطب عند دخوله لفتحه القطب، وأيضا تنطبق كذلك تلك الأوصاف على أشكال العمالقة الذين ذكرهم وواجههم البحار النرويجي عند دخوله فتحة القطب مع أبيه مما يجعل الأمر محيرا جدا لنا فعلا هل هم يعيشون في جوف الأرض أم لهم قاعدة هناك أم هم من الفضاء أم هو تشابه فقط بين الجنسين الذي يعيش في جوف الأرض والذي أتى من الفضاء.

جنس الأننوكي..

شعب الأننوكي جنس شبيه بالبشر بالملامح تماما، له نفس طول البشر ولكن رؤوسهم لا يوجد فيها شعر وهم أيضا جنس غير معادي للبشر، وينقسم جنس الأننوكي إلى عرقان: الأول عرق عيونهم سوداء ورأسهم كبير مستدير والثاني عرق عيونهم بشرية عادية ولهم رأس كبير محدب وطويل من الخلف. وجنس الأننوكي متقدم تكنولوجيا ويعتقد أن جنسهم قد حكم الأرض سابقا في العصور السابقة من خلال مصر القديمة وبابل قبل آلاف السنين، واعتبروا حينها آلهة حين نزلوا على الأرض، وساعدوا البشر على التقدم في تلك الفترة، وأشكالهم واضحة ومرسومة على جدران تلك الآثار والمعابد.

معاهدة جريادا السرية 1954..

هي معاهدة عقدت بين حكومة الولايات المتحدة وسكان جوف الأرض من سلالة الرماديين، هنالك الكثير من الأسرار الخطيرة التي أفشاها المهندس “فليب شنايدر” عن عالم جوف الأرض التي لا نعرف عنها إلا القليل. من الأسرار الخطيرة ما قاله على أحد القنوات الفضائية وفي أحد مؤتمراته قال: أنني قلق جدا حيال تصرفات الحكومة الفدرالية، فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات حتى عن أعضاء الكونجرس، خصوصا معلومات المخلوقات الفضائية التحت أرضية، الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات. قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والرماديين التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جريادا Greada treaty عام 1954.

وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر يعيشون بجوف الأرض.. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا. وأفاد أن الأطباق الطائرة معظمها مصدرها من جوف الأرض.

الأدلة العلمية:

هناك بعض الأدلة على كون الأرض مجوفة من الداخل وهي:

ـ خمود البراكين بعد انفجارها:

تعتبر خمود البراكين بعد انفجارها لدليلً على أنه ليس كل باطن الأرض حمم وبراكين، فلو كان كل باطن الأرض حمم وبراكين لما خمدت البراكين على سطح الأرض، ولتفجر وانهمر سائل الحمم حتى تفرغ الأرض كل ما في جوفها من براكين، أو تبلع هذه الحمم القشرة الأرضية ولأصبح كل سطح الأرض جحيم.

فلو كان كل باطن أرضنا عبارة عن حمم وبراكين من حمم اللب والوشاح والنواه وما الى ذلك من النظريات الزائفة التعتيمية غير العلمية لما خمدت البراكين ولتفجر كوكب الأرض ولهلك الكوكب بمن فيه، حيث أشاعوا أن أرضنا كما الشمس ونحن نعيش فوق قشرة بسيطة فوق هذه الشمس دون أن نحترق،  مثل البيضة وقشرتها ونواتها وسائلها من الحمم  فكل هذا هراء.

ـ انفصال القارات من جراء تضخم كوكب الأرض:

تعتبر هذه الحقيقة العلمية أن كوكب الأرض تضخم وكبر عن حجمه القديم وتوسع عبر الأزمنة الأرضية السحيقة الغابرة بظاهرة علمية حدثت كونيا تسمى بـمفهوم “الأرض المتمددة أو تمدد كوكب الارض – Expanding earth theory” فيُعتبر توسع وتضخم كوكب الأرض دليل على أنه نتج عن هذا التضخُم فراغ بجوف الكوكب مما يؤكد حقيقة “نظرية الارض المجوفة”.

وذكر العلم الجيولوجي أن كوكبنا كان بالزمن القديم أصغر بكثير من حجمه الحالي.

أخبار ذات صلة

أخبار ذات صلة