خاص: إعداد- سماح عادل
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية عن القوائم الطويلة المرشحة للجائزة في دورتها الثامنة عشر لعام 2023 – 2024 لفروع الآداب، والمؤلف الشاب، وأدب الطفل والناشئة، وتحقيق المخطوطات، بالتزامن مع بدء لجان التحكيم في الجائزة العمل على التقييم الشامل لجميع المشاركات المرشحة للقوائم الطويلة.
القائمة الطويلة لفرع “الآداب”..
وضمت القائمة الطويلة لفرع “الآداب” 13 عنواناً من9 دول هي، الأردن، لبنان، تونس، مصر، المملكة العربية السعودية، الامارات العربية المتحدة، العراق، سلطنة عمان، البحرين، وتضمنت التالي:
1. “عطلة في حي النور” للحبيب السّالمي، من تونس، الصادر عن دار الآداب للنشر والتوزيع عام 2023.
2. “نشيج الدودوك” لجلال برجس، من الأردن، الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2023.
3. “فرصة لغرام أخير” لحسن داوود، من لبنان، الصادر عن دار هاشيت أنطوان / نوفل عام 2022.
4. “ليلة حديقة الشتاء” لحسونة المصباحي، من تونس، الصادر عن دار نقوش عربية للنشر عام 2023.
5. “الحلواني.. ثلاثية الفاطميين” لريم بسيوني، من مصر، الصادر عن دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع عام 2022.
6. “معلقة غرناطة” لزياد بن عبدالعزيز آل الشيخ، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار أثر للنشر والتوزيع عام 2021.
7. “حدث في صَبيا”، لسعاد العريمي، من الامارات العربية المتحدة، الصادر عن دار الساقي عام 2022.
8. “المجيء” لسعد الياسري، من العراق/السويد، الصادر عن دار منشورات تكوين عام 2021.
9. “الطاهي يقتل الكاتب ينتحر”، لعزت القمحاوي، من مصر، الصادر عن الدار المصرية اللبنانية عام 2023.
10. “كائنات التّيه”، لمقبول العلوي، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار الساقي عام 2022.
11. “الغرفة وضواحيها”، لميسلون هادي، من العراق، الصادر عن دار الذاكرة للنشر والتوزيع عام 2022.
12. “لا يذكرون في مجاز”، لهدى حمد، من سلطنة عمان، الصادر عن دار الآداب للنشر والتوزيع عام 2022.
13. “قدّاس التّمر”، ليثرب العالي، من مملكة البحرين، الصادر عن دار أثر للنشر والتوزيع عام 2022.
القائمة الطويلة لفرع “المؤلف الشاب”:
وضمت القائمة الطويلة لفرع “المؤلف الشاب” 15 عنواناً من 10 دول عربية؛ هي: الامارات العربية المتحدة، تونس، المملكة العربية السعودية، المغرب، العراق، اليمن، الأردن، سوريا، لبنان، مصر. وشملت عناوين لأطروحات علمية ونصوصاً أدبية، وتضمنت العناوين التالية:
1. “عيناك يا نورة” الكاتبة أسماء سالم الكتبي، من الامارات العربية المتحدة، الصادر عن دار تأثير للنشر والتوزيع عام 2021.
2. “المَشهَد الموريسكي: سرديّات الطّرد في الفكر الإسباني الحديث”، للدكتور حسام الدين شاشية، من تونس، الصادر عن مركز البحوث والتواصل المعرفي عام 2023.
3. “ممّا حكاهُ الماءُ للعطش” لحسن عبده صميلي، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار أدب للنشر والتوزيع عام 2023.
4. “نخلع الظل على عتبة الباب” لحسن علي النجار، من الإمارات العربية المتحدة، الصادر عن دار منشورات تكوين عام 2023.
5. “الأصولي واللساني: بحث في البنيات النحويّة وتعدّد الدلالات”، للدكتور الوالي العمراني، من المغرب، الصادر عن دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع عام 2023.
6. 6 “جنيالوجيا الاختلاف لسامي كريم موشي، من العراق، الصادر عن دار مؤمنون بلا حدود للنشر والتوزيع عام 2023.
7. “مشروع النوم” لشهاب عبد الله، من تونس، الصادر عن دار هاشيت أنطوان / نوفل عام 2023.
8. “سيميائيات القراءة: دراسة في شروح ديوان المتنبّي في القرن السابع الهجري”، للدكتور علوي أحمد الملجمي، من اليمن، الصادر عن دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع عام 2023.
9. “جامع الكتب غريب الأطوار” لعمر زكريا، من الأردن، الصادر عن منشورات الحَرف عام 2023.
10. “الممر اللامألوف الذي يخفيه رجل الأسطح” لفراس المعصراني، من سوريا، الصادر عن دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع عام 2022.
11. “ميكروفون كاتم صوت” لمحمد طرزي، من لبنان، الصادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2023.
12. “مَركبٌ وَرَقيٌ يحرُسُ النّهر” لمحمد عرب صالح، من مصر، الصادر عن دار مدارك للنشر عام 2023.
13. “شعرية الاعتذار في الشعر العربي القديم حتى نهاية العصر الأموي”، للدكتور محمد علي صالح قايد القبلاني، من اليمن، الصادر عن دار مرايا للطباعة و النشر والتوزيع عام 2022.
14. “نعيشُ لنحكي: بلاغة التخييل في كليلة ودمنة” لمصطفى رجوان، من المغرب، الصادر عن دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع عام 2023.
15. “غواية الفناء” لهالة صلاح الصياد، من مصر، الصادر عن دار صفصافة للنشر والتوزيع والدراسات عام 2023.
القائمة الطويلة لفرع “أدب الطفل والناشئة”..
وتضمنت القائمة الطويلة لفرع “أدب الطفل والناشئة” 16 عنوانًا لمؤلفين وكتّاب من 9 دول عربية وهي: سوريا، مصر، الكويت، فلسطين، لبنان، الأردن، العراق، الإمارات العربية المتحدة، تونس، وجاءت كالتالي:
1. “عائلتي هي الدنيا” لراما قنواتي، من سوريا، الصادرة عن مجموعة كلمات عام 2023.
2. “عالم خاص” لمريانا برسوم، من مصر الصادر عن كتابي للطباعة والنشر و التوزيع عام 2023.
3. “قصة الجائزة” لأحمد المطوع، من الكويت، الصادر عن مكتبة حزاية عام 2023.
4. “الفتى الذي يشبه السندباد” لأحمد قرني، من مصر الصادر عن مجموعة بيت الحكمة للصناعات الثقافية عام 2023.
5. “ساطع” لإستبرق أحمد، من الكويت الصادر عن دار منشورات تكوين عام 2023.
6. “الضوء” لإسراء كلش، من فلسطين، الصادر عن الدار الأهلية للنشر والتوزيع عام 2023.
7. “صور وحكايات من ذاكرة جدي” لفاطمة شرف الدين، من لبنان، الصادر عن دار الساقي عام 2023.
8. “أبي السجين 118” لتغريد عارف النجار، من الأردن، الصادر عن السلوى للدراسات والنشر عام 2022.
9. “شادنٌ وسحر الفراشة” للدكتورة دلال صالح البارود، من الكويت، الصادر عن دار كلمات للنشر والتوزيع عام 2023.
10. “البنت التي حملت بيتها” لروعة سنبل، من سوريا، الصادر عن دار ظمأ للطباعة والنشر والتوزيع عام 2022.
11. “فتى البرج العجيب والكواكب السبعة” لشاكر نوري، من العراق، الصادر عن دار المؤلف للنشر والطباعة والتوزيع عام 2022.
12. “فتى الشجرة” لضياء جبيلي، من العراق، الصادر عن دار منشورات الهجان للنشر و التوزيع عام 2021.
13. “الكلمات ذات الخيوط السوداء” لفاطمة العامري، من الإمارات العربية المتحدة، الصادر عن دار السيف للنشر عام 2021.
14. “شجرة الأحلام”، لمنيرة الدرعاوي، من تونس، الصادر عن دار الأمينة للنّشر والتّوزيع عام 2023.
15. “طفلُ الموسيقى” لناصر شبانة، من الأردن، الصادر عن وزارة الثقافة – الأردن عام 2021.
16. “أنا أستطيع” لنجم الدين حاج بكري، من سوريا، الصادر عن كتبنا للنشر والتوزيع عام 2023
القائمة الطويلة لفرع “تحقيق المخطوطات”..
وبما يتعلّق بفرع “تحقيق المخطوطات” تضمنت القائمة الطويلة 9 عناوين لأسماء من خمس دول عربية وأجنبية هي: المملكة المتحدة، والمملكة العربية السعودية، ومصر، والأردن، والمغرب.
1. “ديوان عنترة بن شداد: دراسة أدبية تاريخية” باللغة الإنجليزية، لجيمس مونتجمري، من المملكة المتحدة الصادر عن مكتبة الأدب العربي في جامعة نيويورك أبوظبي عام 2018.
2. “شرح ديوان ذي الرمة لأبي الحسن علي بن محمد بن علي بن خروف الإشبيلي الأندلسي” لعوض بن محمد سالم الدحيل العولقي، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار النوادر – مطبوعات نادي المدينة المنورة الأدبي عام 2019.
3. “كتاب رياضة العقول المعروف بكتاب تأخير المعرفة”، للدكتور أحمد عبد الباسط، من مصر، الصادر عن دار ملامح للنشر والتوزيع عام 2022.
4. “الأمالي من الفوائد والأخبار” لمحمد خير محمود البقاعي، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار الغرب الإسلامي عام 2021.
5. ” شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب” للدكتور أبي فهر وائل بن أحمد بن محمد سيف، من مصر، الصادر عن دار ابن عباس للنشر والتوزيع عام 2021.
6. “الفوائد السنية في الرحلة المدنية والرومية “تذكرة النهروالي”، للمهدي عيد الرواضية، من الأردن، الصادر عن المعهد الألماني للأبحاث الشرقية في بيروت عام 2022.
7. “مثنى المنشي: لمحيي الدين محمد بن بدر الدين الشهير بالمنشي” للدكتور لفّاي بن لافي السلمي، من المملكة العربية السعودية، الصادر عن دار ملامح للنشر والتوزيع عام 2022.
8. دراسة وتحقيق ” كتاب المرائي للشيخ محمد المعطي الشرقاوي” لمحمد أحمد أنقار، من المغرب، الصادر عن منشورات باب الحكمة عام 2020.
9. “سفينة المُلك ونفيسة الفُلك (شهاب الدين) الموشح وموسيقى المقام الناطقة بالعربية بين التنظير والمراس”، للدكتور مصطفى سعيد، من مصر، الصادر عن دار العين للنشر عام 2023.
الجدير بالذكر، أن الجائزة ستعلن عن قوائم المرشحين في القوائم الطويلة على صعيد الفروع الأخرى تباعاً خلال الفترة المقبلة.
المشاركة..
استقبلت جائزة الشيخ زايد للكتاب التي ينظّمها مركز أبوظبي للغة العربية 4240 ترشيحاً من 74 دولة منها 19 دولة عربية و55 دولة أجنبية، بنسبة هي الأكبر منذ انطلاق الجائزة وبواقع زيادة نسبتها 34% عن النسخة الماضية. كما وانتهت لجنة القراءة والفرز من استقبال الطلبات وإغلاق باب الترشّح مطلع أكتوبر.
وكان الأمين العام للجائزة الدكتور “علي بن تميم”، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية قد ترأس اجتماعات لجنة القراءة والفرز في الجائزة، التي اطّلعت خلالها على الكتب المرشحة للجائزة، وقَيّمت مدى التزامها بالشروط والمعايير، حيث تضمّ اللجنة سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، والأستاذ الدكتور بلال أورفه لي، عضو اللجنة العلمية لمركز أبوظبي للغة العربية، وأعضاء الهيئة العلمية لجائزة الشيخ زايد للكتاب، الأستاذ الدكتور خليل الشيخ والدكتورة بدرية البشر، وبحضور الأستاذ عبدالرحمن النقبي، مدير الجوائز الأدبية في مركز أبوظبي للغة العربية.
وفي تصريح له قال “الدكتور علي بن تميم”: “على امتداد سنوات كرّست جائزة الشيخ زايد للكتاب لنفسها مكانة استثنائية في الساحتين الأدبية والثقافية إقليمياً وعالمياً وذلك لما تحظى به من احترام كونها تأتي تقديراً لحكمة ورؤية الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيّب الله ثراه، الذي لطالما حرص على تثبيت دعائم الإبداع في مختلف المجالات معرفياً، وعلمياً، وفنياً وإنسانياَ، وتثمين دور المثقفين والموهوبين، وإبراز مشاريعهم والتعريف بها على أوسع نطاق كما أنها ساهمت وعلى امتداد سنوات في نقل صورة زاهية عن واقع المجتمعات ومدى التطور الفكري والمعرفي الذي تحظى به”.
ويضيف:” تعكس الأرقام مدى الإقبال الذي تحظى به الجائزة والاهتمام الذي يوليه الأدباء والمفكرون والمبدعون من مختلف الحقول والثقافات للانتساب لها والاستفادة مما تقدّمه من فرص لطرح رؤيتهم وأعمالهم وابداعاتهم والتعريف بها لمجاميع القرّاء والدارسين، ونتطلع لأن تبقى الجائزة ترفد المعرفة الإنسانية بالكثير من الخيارات التي ترتقي بالإنسان ومخزونه الفكري والثقافي”.
وتلقّت الجائزة في دورتها لهذا العام النسبة الأكبر من الترشيحات في تاريخها حيث تصدّرت مصر قائمة الدول الأعلى مشاركة، تلتها كلّ من العراق، والمغرب، والجزائر، والأردن، وسوريا، والسعودية، وتونس، وفلسطين، والإمارات، أما على صعيد الدول الأخرى فتصدّرت الهند قائمة الدول تلتها امريكا، وبريطانيا، وفرنسا، وإسبانيا، وألمانيا، فيما شهدت الجائزة مشاركات للمرّة الأولى من سلوفينيا، وصربيا، ورومانيا، والنيبال، إلى جانب كلّ من موريشيوس، وجمهورية قرغيزيا، وهنغاريا، وغينيا وجيبوتي.
وشهد فرع المؤلف الشاب نمواً ملحوظاً في مشاركات الدورة الحالية بإجمالي 1078 ترشيحًا، بعد أن حقق في الدورة الماضية 954 ترشيحاً العام الماضي، وشهد أيضاً فرع الآداب نمواً في عدد المشاركات التي بلغت 1032 بعد أن نالت الدورة الماضية 688 ترشّحاً.
وكانت المشاركات الإبداعية النسائية قد حققت قفزة ملحوظة في أعداد الترشيحات المسجّلة حيث وصلت الجائزة 1182 ترشيحاً هذا العام مقارنة بالعام السابق الذي بلغت فيه أعداد المشاركات إلى 1042 بينما في العام الذي سبقه وصلت إلى 915، مع تنامي أعداد المؤسسات المرشحة حيث وصلت إلى 201 مؤسسة مقارنة بالعام السابق الذي سجل 24 مؤسسة.
وكانت الجائزة قد أعلنت العام الماضي عن استحداث فرع جديد وهو “تحقيق المخطوطات”. ويشمل هذا الفرع الكتب التي تُعنى بتحقيق النصوص التراثية العربية على نحو يتسم بالمنهجية العلمية في مختلف الحقول المعرفية والتراثية، كما يشمل صناعة المعاجم اللغوية والمتخصصة.
قيمة الجائزة..
تبلغ القيمة الإجمالية لكل فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب 7,750,000 درهم إماراتي، تمنح على النحو الآتي:
مبلغ وقدره 750,000 ألف درهم إماراتي للفائز بكل فرع من فروع الجائزة التسعة.
مبلغ وقدره مليون درهم إماراتي عن الفائز بفرع شخصية العام الثقافية.
ميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد لكل الفائزين بفروع الجائزة العشرة.
شهادة تقديرية لكل الفائزين بفروع الجائزة العشرة.
الجهة المسؤولة..
الجهة المسؤولة عن إدارة الجائزة والإشراف عليها، يشرف مجلس الأمناء بالإضافة إلى الهيئة العلمية للجائزة على جميع مراحل التحكيم للأعمال المرشحة.
من هم أعضاء مجلس الأمناء لجائزة الشيخ زايد للكتاب؟
يرأس الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان مجلس أمناء الجائزة وعضوية كل من محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، وزكي نسيبة، المستشار الثقافي لرئيس الدولة ورئيس جامعة الإمارات، وعبدالله ماجد آل علي، المدير العام للأرشيف الوطني والمكتبة الوطنية، والدكتور علي بن تميم، أمين عام الجائزة ورئيس مركز أبوظبي للغة العربية، وسعود الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي.
اختيار لجان تحكيم الجائزة:
في كل دورة، تقوم الهيئة العلمية للجائزة باختيار 32 شخصية ثقافية إقليمية وعالمية مرموقة للعمل في لجان التحكيم لفروع الجائزة التسعة، بحيث يكون هنالك ثلاثة محكمين لكل فرع. تبقى هوية المحكمين سرية حفاظاً على مصداقية ونزاهة عملية الاختيار.
آلية وشروط الترشح:
أن يكون المرشَّح قد أسهم في تنمية الفكر والإبداع في الثقافة العربية، سواء كان من المبدعين أو المفكِّرين أو الناشرين، وأن تُحقق الأعمال المرشَّحة درجة عالية من الأصالة والابتكار، وتمثل إضافة حقيقية للثقافة والمعرفة الإنسانية.
يحق للمرشح التقدُّم بعمل واحد فقط لأحد فروع الجائزة. لا يحق للكتاب أن يكون قد ترشح لجائزة أخرى بالأصالة أو النيابة في نفس السنة. أن تكون المؤلَّفات المرشَّحة مكتوبة باللغة العربية. أن يكون النتاج الفكري والإبداعي منشوراً في شكل “كتاب ورقي”. بأنْ يكون الكتاب منشوراً، ولم يمض على نشره أكثر من سنتين. في حال وجود مشارك في العمل “رسام أو مؤلف مشارك” لابد من تضمينه في استمارة الترشيح وإرفاق بياناته. يجب أن يحتوي العمل المقدم على ترقيم دولي (ISBN) تدمك، ردمك لضمان حقوق الملكية. لا تمنح الجائزة لعمل سبق له الفوز بجائزة عربية أو أجنبية كبرى.
وتُكرّم جائزة الشيخ زايد للكتاب – التي أُطلقت في عام 2006، بهدف تعزيز الأدب والثقافة العربية – الإنجازاتِ المتميزة للمبدعين والمفكرين في مجالات الأدب والفنون والعلوم الإنسانية باللغة العربية واللغات الأخرى، وتوفّر فرصًا جديدة للكتّاب الناطقين باللغة العربية. كما تُكرّم المؤلفين الذين يكتبون عن الثقافة والحضارة العربية باللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية، والإيطالية، والإسبانية، والروسية.