الجعفري بين البقاء على رأس التحالف أوترك حقيبة وزارة الخارجية
بعد مقتل عثمان بن عفان الخليفة الثالث، والفتنة التي رافقت مقتله، إتجه الصحابة إلى الإمام علي بن أبي طالب، وتم تنصيبهُ مكرهاً لخلافة المسلمين، بالرغم من كونه الأصلح والأحق من غيره في إدارة شؤون الدولة، ولقد قام بدوره كاملاً، وهو خارج منصة الحكم والخلافة. مما يذكر أن أحد المهنئين دخل على الإمام، ولم تكن تهنئتهُ … اقرأ المزيد