9 أبريل، 2024 11:12 ص
Search
Close this search box.

رسالة لكل مغترب يكره الغربة ويخاف العودة

الغربة هي البعد عن الوطن. في بلاد الغربة أنت مهما أنجزت, لاتستطيع أن تشعر بأنك تمتلك شيئا, أنت تمتلك أحلامك فقط. وبرغم ذلك فان من يستمر بالعيش في الغربة لفترة طويلة, لن يستطيع العودة والاستقرار في وطنه مطلقا, لأنه سيشعر فيه بصدمة ثقافية ومجتمعية تنسيه وحشة الغربة ومعاناتها. ولذا لن يجد المغترب القدرة على الاندماج … اقرأ المزيد

العراق والنظام الاداري

لقد بنى أصدقائنا الانكليز المملكة العراقية 1921~1958 وفق نظام اداري رصين نهض بدولة العراق الملكي بكل تفاصيلها من تعليم وصحة وقانون وثقافة وأمن .. الخ. لتغدو مملكة العراق آنذاك منارا وحلما لكل أبناء دول المنطقة.. ولكن .. منذ عام 1958 وتعاقب الانقلابات العسكرية المشؤومة وتنامي سلطة ودكتاتورية العسكر .. وصولا لحكم أبناء العوجة الذي أخرج … اقرأ المزيد

نصب واحتيال مجتمعي

من أخطر الموروثات الاجتماعية التي يمارسها الكثير من العراقيين هي انهم عندما يلاحظون سلوكا غير سويا ولامنطقيا يظهر على أحد أبنائهم (أو بناتهم). ثم يدركون لاحقا بأنه يعاني من مرض نفسي عضال يتطلب علاجا طويل الأمد ولايرجى شفاؤه كانفصام الشخصية (شيزوفرينيا) ومن أعراضه الوهم بالأوجاع أو سماع ورؤية أشياء غير حقيقية, الهلوسة, التفكير المشوش, سلوك … اقرأ المزيد

الانفتاح على الغرب.. استقرار ورخاء

لقد كانت الصين تعاني طويلا من الفقر والتخلف والعزلة وذلك بسبب حاكمها الأوحد ماو تسي تونغ الذي أذاقها الذل والهوان لعقود من الزمان. ثم توفي عام 1976. فابتسمت الأقدار للصين ليحكمها دينغ شياو بنغ (1978-1989). انه المخلص المنتظر ومهندس الاصلاح وصاحب نهضة الصين الحديثة والفلاح. الذي فتح فيها الصين على الاستثمار الغربي والأمريكان , كما … اقرأ المزيد

من أحبني أحب كلبي معي (مثل انكليزي)

ان الطيبه والمحبه لايمكن تجزأتهما بأن نحب أناسا ونكره ذويهم مثلا..ليس من المعقول ولا المنطق أن تحب الزوجه زوجها وفي نفس الوقت تكره أهله وأقاربه.. مثل هذه المرأة لاتعرف للحب معنى ولايملأ عقلها غير الشك والانانيه لتندم لاحقا على أسره هدمتها بمعول الكراهيه .. (وانه لحب الخير لشديد – العاديات8). وهذا المبدأ ينطبق على السياسه … اقرأ المزيد

الانتخابات العراقية .. الى أين؟

بعد أن عمدت الحكومة العراقية الى اجراء الانتخابات المبكرة ارضاءا للشارع العراقي. وبعد ظهور نتائجها المشوشة, يبدو لي أنها لم تكن حلا للواقع السياسي العراقي المضطرب أصلا. بل أمست جزءا من المشكلة, وزادتها تعقيدا. وذلك بسبب غياب الكثيرمن الناخبين وعزوفهم عن المشاركة فيها. وكذلك الخلل الواضح في النظام الانتخابي. وربما بسبب تعثر الناخب وقلة وعيه … اقرأ المزيد