11 أبريل، 2024 10:44 م
Search
Close this search box.

رواية “قبل أن يأتي الغرباء” وعودة للتاريخ

عن مكتبة كل شيء في حيفا صدرت مؤخّرا رواية “قبل أن يأتي الغرباء” للرّوائيّ المقدسيّ عبدالله دعيس، وتقع الرّواية التي يحمل غلافها الأوّل لوحة للفنّان التشكيلي محمد نصرالله، وأخرجها ومنتجها شربل الياس في 370 صفحة من الحجم المتوسط. يفتتح الأديب عبدالله دعيس روايته هذه بـ” هذه رواية خياليّة، تدور أحداثها بين عاميّ 1775 و 1810 … اقرأ المزيد

نسب ورواية الرّامة التي لم تُروَ

بالتّعاون بين دار طباق للنّشر والتّوزيع في رام الله، وبين “البيت القديم متحف د.أديب القاسم حسين في الرّامة الجليليّة” صدر قبل أسابيع قليلة كتاب “الرّامة… رواية لم تُروَ بعد-1870-1970. تأليف د.أديب القاسم حسين، ونسب أديب حسين. يقع الكتاب في 640 صفحة من الحجم الكبير. من يقرأ هذا الكتاب الموسوعيّ سيقف حائرا عن كيفيّة اشتراك المؤلّفين … اقرأ المزيد

إسراء عبوشي:رواية المطلقة لجميل السلحوت تنصف المرأة

عن منشورات مكتبة كل شيء في حيفا صدرت قبل أيّام قليلة رواية المطلقة للأديب المقدسي جميل السلحوت، وتقع الرواية التي يحمل غلافها الأوّل لوحة للفنّان التشكيليّ المعروف محمد نصرالله في 192 صفحة من الحجم المتوسّط. يأخذ الأديب “جميل السلحوت” على عاتقه رسالة قيّمة، من شأنها أن تنهض بواقع الأمّة، وهي محاربة الجهل والتّخلف، فالأمّة الجاهلة … اقرأ المزيد

بدون مؤاخذة- اسرائيل لم تخترق جدرانا

بعد إعلان الرّئيس الأمريكي ترامب عن تطبيع العلاقات مع الإمارات والبحرين، لوحظ أنّ عددا من الصّحفيّين والكتّاب قد كتبوا حول”اختراق اسرائيل لجدار الصّمود العربيّ”! فهل استطاعت اسرائيل اختراق جدران عربيّة؟ وقبل الخوض في هذا الموضوع نلفت الإنتباه إلى أنّ أنظمة عربيّة أخرى ستطبّع علاقاتها علانية مع اسرائيل قبل الثالث من نوفمبر القادم، تنفيذا لأوامر البيت … اقرأ المزيد

بدون مؤاخذة-تصريحات فريدمان ليست عفوية

تصريحات فريدمان السفير الأمريكي لدى اسرائيل، والتي دعا فيه الى استبدال الرّئيس محمود عباس بمحمد دحلان ليست عفويّة، ولا هفوة لسان، وليست رأيا شخصيّا له، تماما مثلما هو اختياره للسّكن في مستوطنة يهوديّة على أراضي الضّفّة الغربيّة،فالرّجل الذي تخطّى الأعراف الدّبلوماسيّة والقانون الدّولي باختياره الإقامة في مستوطنة، ليس لكونه يهوديّا، وإنّما بترتيب وتنسيق مع حكومته … اقرأ المزيد

بدون مؤاخذة-سيادة الدول وسقوط حكامها

من الأمور المضحكة أن يصف مسؤولون عرب قرار الإمارات والبحرين بتطبيع العلاقات مع اسرائيل بأنّه قرار سياديّ، فـ “أصحاب السّيادة” هم أوّل من يعلمون أن لا سيادة لهم، وأنّ قرارهم يملى عليهم من واشنطن وتل أبيب. ولو أنّهم أرادوا أن يكونوا أصحاب سيادة حقّا لاحتموا بشعوبهم بدلا من حمايتهم من الأعداء الذين أصبحوا بفعل الخيانة … اقرأ المزيد