8 أبريل، 2024 9:07 م
Search
Close this search box.

الغباء (الايراني) والذكاء (الامريكي) النسبي والتحليل الموضوعي

وسط عودة القطعات الامريكية للساحة العراقية وبوتيرة عالية ومتصاعدة يتأكد لدينا أنه من غير الممكن ان تفرط أمريكا بهدف مهم مثل العراق وهي التي قدمت الخسائر الجسيمة كي تهيمن عليه وتفرض وجودها ونتذكر جيدا كيف انها حاولت مسكه وتطويعه بالشكل الذي يلائم ثقلها الدولي ومصلحتها الاقليمية. وبما أن للعراق خصوصية في بعض المجالات وبسبب التدخل … اقرأ المزيد

تتباكون على الشيخ النمر وتبطشون بالسنة والشيعة!!

بين البكاء والتباكي فرق شاسع عندما يكون البكاء لحدث معين ولا يستطيع ان يمنع عينيه من البكاء لأنه يمتلك مشاعر واحاسيس وجدانية عالية وبين ان (يصطنع)البكاء فيتباكى ليقنع الاخرين انه يمتلك مشاعر واحاسيس وثوابت!!! لكن تكمن الصعوبة في اداء الدور والتمثيل والخداع عندما تنكشف وتتعرى كل الحيل وسط المواقف المتسارعة والاحداث المتتالية واليوم امام مسرح … اقرأ المزيد

نظرة المرجع العربي… للتحالف الاسلامي العسكري

فاق ما تعرضت له الشعوب الاسلامية من استهداف في وحدتها كل الشعوب الاخرى إذ تمثل الوحدة سر قوتها وديمومة مشروعها على مر العصور ونتذكر جيدا كيف ان (الدولة الاسلامية)كان لها باع قوي ونفوذ مؤثر في صدر الاسلام ومراحل لاحقة لكن سرعان ما انقض عليها الاشرار وعملوا على اجهاض اي فرصة للوحدة وتحملها معالجة قضاياها الراهنة … اقرأ المزيد

مشروع الخلاص…. تفاعل محلي وعربي وعالمي ينتظر التنفيذ

لكل مشكلة حل والإشكالية تكمن في غياب الرغبة الصادقة للحل!! ووسط هذه التجاذبات دخلنا في دوامة المشاكل والصراعات التي تستنزف منا كل يوم مزيد من التضحيات والخسائر الجسيمة وحال عراقنا من سيء الى أسوء بسبب عدم الإنصات للحلول والعلاجات المطروحة (مجاناً) التي ما زال يقدمها المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني التي أثبتت الوقائع والمعطيات … اقرأ المزيد

الحسين الثائر… منهج إصلاح لا حزن ونياح!!!

يختلف الأمر بين العزاء والمواساة عندما تعزي شخصاً عادياً أو أي جهة ما سرعان ما ينتهي الأمر حتى وإن تكرر في أوقات اخرى. لكن عندما تواسي فإنك تشعر بالتقرب بالتقليد بالإنقياد للشخص الذي تواسيه وهذا ما يلزم تحقيقه مع شخصية الإمام الحسين عليه السلام لأن حادثة إستشهاده هي منهج واجب الإتباع لا ينحصر بالبكاء والحزن … اقرأ المزيد

((هيهات منا الذلة))… شعار بلا عمل ذل وعار!!

لنتمعن جيدا بشعار(هيهات منا الذلة) ونسال كيف ولماذا ولمن؟ لنعرف سبب خلود هذا الشعار والهدف والغاية منه. مصدر الشعار هو الثائر الامام الحسين عليه السلام والسبب هو رفض الذل والهوان عندما خيره رأس الفساد آنذاك بين اثنتين(السلة او الذلة) بين القبول بسلطة الجور والقهر والانحلال وبين التحرر والعزة والكرامة فكان الرفض القاطع لشروط سلطة الاستبداد … اقرأ المزيد

الخروج نحو كربلاء.. نصرة للأمام الحسين أم دعماً للفاسدين؟!!

خرج الامام الحسين عليه السلام ينشد الاصلاح وهو مؤمن ومقتنع وواثق فكان لخروجه معاني وعبر ودروس جسدها بتضحيته في واقعة الطف وسجلها ملحمة تاريخية لثورة وثروة نهلت منها الشعوب والامم قيم التحرر ومبادئ الانسانية فكانت ثورة عالمية انسانية خالدة. فكان لذلك الخروج انقلاب شامل ضد السياسات والممارسات التي سادت المجتمع من انحلال وخنوع وخذلان لنصرة … اقرأ المزيد

إفشال أجندات أمريكا وإيران … مرهون بثبات المتظاهرين في ساحات العز

عندما يكون التظاهر تعبير حضاري للمطالبة بالحقوق ويحمل وعي وقدرة على المطاولة والاصرار تتجلى نتائجه وتغيير مسار الامور نحو نيل الحقوق وفرض الارادة وكسر شوكة الفاسدين والسراق والظلمة. فاذا تظافرت الجهود واستطاع العقل الجمعي للجماهير في توحيد الرؤى ورص الصفوف ستكون هذه التظاهرات باب خير للإصلاح الحقيقي .. وأحياء لشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر … اقرأ المزيد

التظاهرات… وتصفية الحسابات!!

مازال شعبنا العراقي الجريح يعيش فصول فلم الرعب الذي أنتجه ساسة السلطة اليوم! وما ان ينتهي مشهد حتى نجد مشهد اخر اكثر رعبا ممن سبقه! بعد ان هيمن هؤلاء الساسة على المشهد العراقي بكل اجزاءه وراحوا يتفننون في (السيناريو) والحبكة الفنية مستعينين بكل وسائل الشر ومنطلقين من ارثهم الاجرامي وخبثهم الازلي مستغلين طيبة وبساطة هذا … اقرأ المزيد

مشروع الخلاص .. وتأثيره على المأزق العراقي والسوري !!

قد يشعر بشار الاسد أن روسيا تدخلت لإنقاذه وهي التي كانت تراقب الوضع منذ اربع سنوات واكتفت بالدعم التسليحي فقط والسياسي في مجلس الامن فيما فسحت المجال لأمريكا ان تشكل تحالف دولي كبير بحجة مقاتلة (داعش)! لكن واقع الحال ليس كما يروه بل ان التدخل الروسي هو انقاذ لمصالحها في سوريا والقبول بواقع الحال وهناك … اقرأ المزيد