البعث بين الإنصاف والجحود
لقد أجاد البعث مهمة إمساك المؤسسات بقبضة حديدية لا خدمة للأهداف البراقة التي رفعها شعاراً وإنما للسلطة كغاية في قلوب قيادات البعث المتقدمة … فهو لم يتقدم خطوة واحدة في خدمة الوحدة الوطنية … وأحلَ الكبت والإرهاب بديلاً للحرية … وأما الاشتراكية فكانت تطبيقاتها شبحيه إلتقاطية شكلية فلم يعد في الأصل لها من تخطيط ستراتيجي … اقرأ المزيد