على غرار الوطن !
-1- ما لهذا القلب إن حضر السرور يخفق تَعِبْ , وإن حضر الأسى , يهاب من الشامتين ينتحِبْ , كأن مناه في الحالتين ما أفضىاه ورَغِبْ : أن الفضيلة حسبٌ يسمو بها نَسبْ , ومهابة لا يَمسُّها ذوو لغو وثملٍ وطَرَبْ , ولا بالأسى يصافحها وغد أصفرَّ الوجه شَحِبْ , فإن عاث السرور عرينها خَرِبْ … اقرأ المزيد