أيها السادة والأفاضل: تهويد بغداد وليس أربيل!!
رأينا كيف أن السلوك الأخرق لبعض المتعصبين، فتك بالوجدان المقيَّد إنتساباً وإنتماءاً مع يذبل الأمة بكل مغار الفتل، للكثير من السادة السياسيين الحريصين! والأفاضل من المواطنين الصالحين، وانتهك ضميرهم القومي الصادع بالحق، وخرق ثوابتهم الوطنية العريقة التي تأبى الهوان، عندما أقدم أولئك المتعصبون على رفع العلم الإسرائيلي في بعض مدن إقليم كوردستان أو في المهجر … اقرأ المزيد