كلنا على هذا الدرب وفالموت حق, . “لا تَسُبُّوا الأَمْوَاتَ فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا”قال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بل بهذا الشكل احمد مهدي الجلبي لم اكن اود وفاة د. فكل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام. سائرونتأريخه معروف فقد ترك . ينال جزاءه العادل في الحياة الدنيا. ومنطلقي لذلك ليس الحقد, معاذ اللهيحاكم وكنت اتمنى ان عقود ليحكم الشعب الذي ساهم هو وزملائه بعد اكثر من خمسةليه االعراق وهو في الرابعة عشرة من عمره وعاد . فباي شكل خدم العراق يا سيد اياد ومن ثم تدمير البلد بما فيه طوالعجاف بتجويعه واطالة الحصار الجائر عليه لسنوات موضوعا واحدا قصدي الاستطراد لكني اود ان أذكر حسنا ليس. لابأس فالطيور على اشكالها تقع. كما صرحت علاوي. قانون الحقد الطائفي هذا طبق حصرأ على ها قانون اجتثاث البعثخلف الاثار القاتلة التيوبالتحديد ,لايذكرلمن ,فقطلق ومن الذين ساهموا بخبين ابناء الشعب العربي الواحد و جرحا غائرا لن يندمل. كبيرا طائفة معينة وخلق شرخا احمد الجلبي الذي كان ولسنوات عديدة رئيس الهيئة الوطنية العليا د. هو ق هذا القانون وبتعسف منقطع النظيريطبتوإعادة تأهيل كوادر البعث بأفكار تقدمية ” بان احد اهدافهالاجتثاث البعث. في احدى وثائق الهيئة تستطيع ان تقرأ …” (هكذا قشمرة!) والرأي الآخر ونبذ الأفكار القديمة الشاذة من خلال مخاضراتديمقراطية جديدة تحترم حقوق الإنسان ادى الى حرمان مئات الفصل الاداري والحقيقة هي ان القانون هذا اصبح سيفا مسلطا على كل من لديه افكارا تقدمية. ففي اكبر عملية لطرد الكفاءات اء الدولةالامر الذي انعكس على اد .وارزاقهم الالوف من المواطنين من اعمالهم ومرتباتهم. عشرات الالوف من المنازل حجزت التقاعدية حقوقهم-مرتباتهمحرموا من كما ان الكثير .في تاريخ العراق الحديثوما الى ذلك. الدراسية وحرمان شريحة عريضة من التوظيف والحصول على البعثاتومنع مالكيها من التصرف بها. ضباط الكفاءات وايران لالاف المواطنين من مخابرات الاعتقالات العشوائية والاغتيالات التي ساهمت بها اضافة الىالذين اريد الانتقام منهم بحجة ارتكابهم جرائم في عهد الجيش العراقي وبالتعاون مع الهيئة التي اسست بنكا للمعلومات عنبعد هذا اليوم الى ياصاحبيميل وقد ت علاوي. سيادةالعراق يا بي د. احمد مهدي الجلفباي شكل خدم النظام السابق. سوف يتعضون بالاية , و بعد غياب صاحب مشروع البيت الشيعي المفاجئ,الاعتقاد بان ماسكي اسباب القوة في العراق لعمرك وهم عظيم. و الكريمة “أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة” فيستقيم مسارهم. وهو لعمري