يقول نظفر النواب
اعذروا لي بذائتي فنحن في وضع اكثر بذاءة.
لم أكن أتصور اننا وصلنا لهذه الدرجة من الكفر والشتائم على حكومة الاحتلال والبرلمان لان ما حصل ويحصل العراق هو اسؤا من بيع الجسد واللحوم البشرية الرخيصة.
المواقع الاباحية متوفرة في الاسواق منذ بدأت طباعة الجرائد والمجلات والافلام وبعدها الانترنت وياتي الان برلمان الاحتلال العراقي لينشغل بتحريمها ويترك مأساة شعب كامل يقتلة الفساد والبارود.
انا أستطيع ان اجزم بان كل شخص في المواقع الاباحية مهما كانت مهنته هو اشرف من كل من في الحكومة والبرلمان وأعضاء الأحزاب الاسلامية والسفارة الإيرانية والسفارة الامريكية.
الدليل على ذالك ان المواقع الاباحية لاتجبر العراقيين على ارتيادها بل ان حكومة الاحتلال والبرلمان هم نوع خبيث من الجرب التصق بالجلد العراقي منذ ان تلطخت اصابعهم بالحبر الأزرق في انتخابات المغفلين .
لقد بكيت وصرخت قبل الانتخابات بأن لاتذهبوا ولاتنتخبوا لان هذا التمرين الانتخابي الامريكي هو انتحار جماعي ولكن لاحياة لمن تنادي.
فلولا هذه التظاهرات الان لأصبحنا في يأسٍ دائم من التخلص من هؤلاء الكائنات الممسوخة في الحكومة والبرلمان التي يحميها الاحتلال الامريكي والايراني.
عليكم بالتظاهر حتى يستجيب الآله الشيطان أمريكا وإيران .
