بسم الله الرحمن الرحيم
ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون فيها ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقرآن .. صدق الله العظيم
من هذا البند الدستوري الالهي انطلق الشهداء لرسم اهدافهم نحو الله وماتوا .. وماتوا.. فهل اغلى من الروح؟ بذلوها.. وهبوها الوطن.. لننعم جميعا بأنف الحرية والدعة والاستقرار.
وبعد كل هذه التضحيات الجسام والهبات والعطاء الذي لاسقف له..
يقوم السيد حسين الشهرستاني وزير التعليم العالي في العراق ليكافئ تلك النخبة المنتخبة في الله ويحجب نفقات واجور الدراسة عن اولادهم في الخارج متناسيا تلك التضحيات والشخصيات والقامات العراقية التي اعدمت نفسها الحياة .
فمنذ ان تسنموا المناصب التي لولا تضحيات الشهداء ووقوف ابنائهم الى جانب هؤلاء ماتمكنوا اطلاقا من نيل الحكم لساعة .
هل فكر احد الساسة يوما باولاد الشهداء وما آلت اليه امورهم؟
نعم يتفقدوهم ايام الانتخابات كواجهة اعلامية تبريقية ودعائية لكسب الاصوات وحصد المغانم لاغير ذلك.
هل تساءل الشهرستاني مع نفسه عندما اوقف مستحقاتهم الدراسية من هم هؤلاء ؟ فبأي دين تدينون.. وأي رب تعبدون؟
ولماذا ابناء الشهداء بالذات دون غيرهم .؟
والله سوف ترحل بعارها وشنارها يوم القيامة. ألا ساء ماكنتم تفعلون.
والله لتجدها مرحولة مخطومة تلقاك يوم حشرك فنعم الحكم الله والموعد القيامة وعند الساعة يخسر المبطلون.
كيف لك ذلك؟
لم يجرؤ على اهل الله سوى اعداء الله يزيد بن معاوية وصدام المقبور وانت.
ونحن اهل الله في أرضه .. ووديعة تلك الانفس الزاكيات التي نامت تحت ظل الله وتركت فلذات اكبادها يصفع وجوههم امثالكم .. ولكن هيهات وابشر بغضب اللع وسخطه وسخط تلك الارواح المنيفة في ظل بارئها ..بسم الله الرحمن الرحيم
ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون فيها ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقرآن .. صدق الله العظيم
من هذا البند الدستوري الالهي انطلق الشهداء لرسم اهدافهم نحو الله وماتوا .. وماتوا.. فهل اغلى من الروح؟ بذلوها.. وهبوها الوطن.. لننعم جميعا بأنف الحرية والدعة والاستقرار.
وبعد كل هذه التضحيات الجسام والهبات والعطاء الذي لاسقف له..
يقوم السيد حسين الشهرستاني وزير التعليم العالي في العراق ليكافئ تلك النخبة المنتخبة في الله ويحجب نفقات واجور الدراسة عن اولادهم في الخارج متناسيا تلك التضحيات والشخصيات والقامات العراقية التي اعدمت نفسها الحياة .
فمنذ ان تسنموا المناصب التي لولا تضحيات الشهداء ووقوف ابنائهم الى جانب هؤلاء ماتمكنوا اطلاقا من نيل الحكم لساعة .
هل فكر احد الساسة يوما باولاد الشهداء وما آلت اليه امورهم؟
نعم يتفقدوهم ايام الانتخابات كواجهة اعلامية تبريقية ودعائية لكسب الاصوات وحصد المغانم لاغير ذلك.
هل تساءل الشهرستاني مع نفسه عندما اوقف مستحقاتهم الدراسية من هم هؤلاء ؟ فبأي دين تدينون.. وأي رب تعبدون؟
ولماذا ابناء الشهداء بالذات دون غيرهم .؟
والله سوف ترحل بعارها وشنارها يوم القيامة. ألا ساء ماكنتم تفعلون.
والله لتجدها مرحولة مخطومة تلقاك يوم حشرك فنعم الحكم الله والموعد القيامة وعند الساعة يخسر المبطلون.
كيف لك ذلك؟
لم يجرؤ على اهل الله سوى اعداء الله يزيد بن معاوية وصدام المقبور وانت.
ونحن اهل الله في أرضه .. ووديعة تلك الانفس الزاكيات التي نامت تحت ظل الله وتركت فلذات اكبادها يصفع وجوههم امثالكم .. ولكن هيهات وابشر بغضب اللع وسخطه وسخط تلك الارواح المنيفة في ظل بارئها ..ناء الشهداء بين مطرقة الزمن ورحمة الشهرستاني .