يبدو ان نظام الإرهاب والفساد الطائفي في العراق ما زال يمارس التضليل والنصب والاحتيال في خداع الشعب العراقي عبر وعود زائفة وقرارات لا واقع لها، لأنه يعلم جيدا انه لا قيادة في العراق مخلصة وقادرة على إنقاذه في ثورة شعبه الحالية ولذا فانه لا جدوى من ان تنتظر صحوة ضمير من فاسد او انفاذ من إرهابي قاتل، ان هؤلاء ان لم يشعروا بزوال نظامهم لن يفعلوا شيئا ابدا للإصلاح لأنه يضرب مصالحهم لذا فهنا احتمال راجح لفشل الانتفاضة الشعبية ضد الفساد، هذا هو السيناريو الأول. اما السيناريو الثاني فهو ان تنتصر الثورة ليزول نظام الفاسد وهو يتطلب قيادة ناضجة ومشروعا املا وبرنامجا شاملا وهو غير متوفر في العراق حاليا ، السيناريو الثالث هو ان يسقط العراق في الفوضى وهو ما يريده الأعداء بسبب من اختراق التظاهرات وانعدام المشروع التغييري والبرنامج الانتقالي والقيادة الواعية الحازمة الموحدة للعراق.
يبدو ان نظام الإرهاب والفساد الطائفي في العراق ما زال يمارس التضليل والنصب والاحتيال في خداع الشعب العراقي عبر وعود زائفة وقرارات لا واقع لها، لأنه يعلم جيدا انه لا قيادة في العراق مخلصة وقادرة على إنقاذه في ثورة شعبه الحالية ولذا فانه لا جدوى من ان تنتظر صحوة ضمير من فاسد او انفاذ من إرهابي قاتل، ان هؤلاء ان لم يشعروا بزوال نظامهم لن يفعلوا شيئا ابدا للإصلاح لأنه يضرب مصالحهم لذا فهنا احتمال راجح لفشل الانتفاضة الشعبية ضد الفساد، هذا هو السيناريو الأول. اما السيناريو الثاني فهو ان تنتصر الثورة ليزول نظام الفاسد وهو يتطلب قيادة ناضجة ومشروعا املا وبرنامجا شاملا وهو غير متوفر في العراق حاليا ، السيناريو الثالث هو ان يسقط العراق في الفوضى وهو ما يريده الأعداء بسبب من اختراق التظاهرات وانعدام المشروع التغييري والبرنامج الانتقالي والقيادة الواعية الحازمة الموحدة للعراق.