بدون مقدمة،وكلام فارغ ، كتبت مئات الاطنان من الورق على هذا الموضوع ،والسراق لازالوا يسرقون اموالنا …..ندخل في صلب الموضوع … الذين سرقوا خزينة الدولة وحسب الاسبقية هم كل من :-
نوري المالكي نائب رئيس الجمهورية.
احمد نوري المالكي بدون منصب “متفرغ للسرقة”.
“نسابة” الحاج المتدين جدا نوري المالكي” حسين هادي ابو رحاب وياسر صخيل” ومعهم كاطع الركابي ابو مجاهد سكرتير “السرقات”.
خلف عبد الصمد محافظ البصرة السابق.
صلاح عبد الرزاق محافظ بغداد السابق.
صابر العيساوي امين بغداد الاسبق.
نعيم عبعوب امين بغداد السابق.
صالح المطلك نائب رئيس الوزراء.
احمد الكربولي وزير الصناعة الاسبق.
جمال الكربولي ” منسق السرقات مع حبيبه رمز الفساد نوري المالكي”.
بهاء الاعرجي نائب رئيس الوزراء.
سعدون الدليمي وزير الدفاع السابق وكالة .
هادي العامري وزير النقل السابق.
فلاح السوداني وزير التجارة الاسبق .
صفاء الدين الصافي وزير التجارة وكالة الاسبق ،علما انه ابن عم السيد احمد الصافي ممثل السيستاني.
حسين الشهرستاني وزير النفط الاسبق والمقرب جدا من مرجعية النجف.
كل وزراء الكهرباء بعد 2003 لغاية قاسم الفهداوي.
محمد الدراجي وزير الصناعة .
طارق الخيكاني وزير الاسكان.
كل (مَحفَظة العراق ) بعد 2003 الى يومنا هذا هم سراق بدون استثناء واقلهم سرقة محافظ ميسان علي دواي .
كل وزراء حكومات ” اياد علاوي،ابراهيم الجعفري، نوري المالكي، حيدر العبادي” بدون استثناء اي احد منهم .
اما الذين شجعوا على جريمة سرقة اموال الشعب وحسب الاسبقية :-
مدحت المحمود رئيس السلطة القضائية .
رؤساء هيئة النزاهة من تاريخ تشكيلها لغاية حسن الياسري.
لجان النزاهة النيابية وخاصة في زمن “السيد حرامي بهاء الاعرجي”.
ابراهيم الجعفري رئيس التحالف الشيعي .. النفاق والسكوت عن الظلم والسرقات في ادارة شؤون التحالف.
عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى .. ليس برجل دين بل سياسي “معمم ” النفاق والكذب والتلاعب في مقدمة سلوكه الاخلاقي ..والحلال والحرام واضح لمن يريد التدقيق والبحث.
مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري ..ايضا ليس برجل دين بل سياسي “معمم”، 90% من اتباعه مجرمين وقتله يعملون وفق فتوى “اقتل واسرق وخمس”!! .
خطاب وفعل المرجعية الدينية في النجف الذي لا يرتقي الى مستوى ما امر الله تعالى وسنة نبيه الكريم وال بيته الاطهار في مكافحة الفساد والظلم.
مجموعة القضاة من اتباع رمز الفساد القضائي “مدحت المحمود”.
رؤساء البرلمان (حاجم الحسني، محمود المشهداني،اياد السامرائي، اسامة النجيفي، سليم الجبوري) لسكوتهم وعدم اتخاذهم اي فعل جاد اتجاه سرقة المال العام بل “الصفقات” هي التي “تقرر وتمرر”.
نواب البرلمان العراقي بعد 2003 ولغاية الدورة الحالية ..ليس لهم علاقة بسرقة المال العام …المهم جيوبهم المنتفخة.
كل رؤساء الكتل السياسية هم سراق من الدرجة الاولى بدون استثناء اي احد منهم.
اما متى تنتهي عمليات السرقة المنظمة وظلم الشعب ومحاسبة الفاسدين الكبار.. اعتقد باحدى الاثنتين:-
الارادة الالهية
ثورة شعبية عارمة وليست تظاهرات رمزية لتصحيح المسار الوطني وانقاذ ما تبقى من الوطن..اما متى؟…عندما نؤمن الى درجة اليقين ان رأس الحكمة هي مخافة الله ونضوج الضمير الانساني والاخلاقي والديني والوطني الى درجة (موقف وقوفنا امام الله تعالى في يوم الحساب)..اللهم اشهد اني بلغت.