يؤم الجماعة أقرأهم فأن تساوى أثنان فأفقههم فأن تساوى أثنان فأعلمهم فأن تساوى أثنان فأصبحهم – حديث شريف –
قيام شبكة ألآعلام العراقي بنقل صلاة العيد حصريا لعمار الحكيم هو عمل منافي لآصول الشراكة الوطنية , ومخالف لتوجهات الشرع ألآسلامي في مسألة أمامة الصلاة , فعمار الحكيم ليس عالما ولا فقيها , وفي البلد مراجع وفقهاء , ومؤسسات دينية ذات صبغة تمثيلية , وشبكة ألآعلام العراقي مؤسسة وطنية حكومية أتحادية لايجوز أنفرادها لحساب حزب أو جهة دون أخرى , ثم أن عمار الحكيم حزبي يترأس حزبا بالوراثة وحزبه يعاني من خلل في تأسيسه لايجعله قادرا على تخليص وطنيته من الشوائب , فشوائب المجلس ألآسلامي ألآعلى في التأسيس لجهة التأثير ألآجنبي هي من الوضوح بحيث لاتحتاج الى دليل , وزيارات عمار الحكيم لبعض دول الجوار هي زيارات مايسمى بالخفة السياسية التي تنعكس على هيبة الدولة العراقية سلبا , ثم وجود عناصر عرفت بالتزوير وسرقة المال العراقي والتجاوز على حقوق المواطنين لايجعل عمار الحكيم وحزبه موضع أطمئنان , ثم أن صلاة العيد التي أمها عمار الحكيم ومن خلفه وجوه حزبية يشك بولائها لولا المصالح الشخصية , وقد أحدث عمار الحكيم خلالا في أداء صلاة العيد , فأمام صلاة العيد مثلما عليه قراءة سورة الفاتحة وسورة أخرى مثل الغاشية وسورة الشمس كذلك عليه أن يقرأ دعاء القنوت خمس مرات بنفسه ” اللهم أهل الجود والجبروت .. الى أخر دعاء قنوت صلاة العيد ” لا أن يجعل مساعدا له يقف الى جنبه ليقوم بقراءة دعاء القنوت ؟ أن هذا العمل يعبر عن دلال ونعومة لامكان لها في مثل هذه ألآعمال العبادية , وأذا كانت تجوز في حالات أستثنائية كعدم تمكن أمام الصلاة من رفع صوته , ألآ أنه ظهر أن عمار الحكيم كان بوضع صحي جيد , وعليه تصبح ألآستعانة بمن يقرأ دعاء القنوت بطر وترف سلوكي لامكان له في صفوف المؤمنين الذين يتوجهون لله بقلوب وجلة خاشعة لربها حتى تحل البركة ويستجاب الدعاء , أن صلاة العيد التي صلاها عمار الحكيم ونقلتها شبكة ألآعلام العراقي كانت فولكلورا أعلاميا متحيزا وصورة سياسية متعسفة تفضح عقلية من يعملون بمشروع سياسي فاشل يفسح المجال لداعش أن تجد لها حواضنا حتى تطول محنة العراق .
يؤم الجماعة أقرأهم فأن تساوى أثنان فأفقههم فأن تساوى أثنان فأعلمهم فأن تساوى أثنان فأصبحهم – حديث شريف –
قيام شبكة ألآعلام العراقي بنقل صلاة العيد حصريا لعمار الحكيم هو عمل منافي لآصول الشراكة الوطنية , ومخالف لتوجهات الشرع ألآسلامي في مسألة أمامة الصلاة , فعمار الحكيم ليس عالما ولا فقيها , وفي البلد مراجع وفقهاء , ومؤسسات دينية ذات صبغة تمثيلية , وشبكة ألآعلام العراقي مؤسسة وطنية حكومية أتحادية لايجوز أنفرادها لحساب حزب أو جهة دون أخرى , ثم أن عمار الحكيم حزبي يترأس حزبا بالوراثة وحزبه يعاني من خلل في تأسيسه لايجعله قادرا على تخليص وطنيته من الشوائب , فشوائب المجلس ألآسلامي ألآعلى في التأسيس لجهة التأثير ألآجنبي هي من الوضوح بحيث لاتحتاج الى دليل , وزيارات عمار الحكيم لبعض دول الجوار هي زيارات مايسمى بالخفة السياسية التي تنعكس على هيبة الدولة العراقية سلبا , ثم وجود عناصر عرفت بالتزوير وسرقة المال العراقي والتجاوز على حقوق المواطنين لايجعل عمار الحكيم وحزبه موضع أطمئنان , ثم أن صلاة العيد التي أمها عمار الحكيم ومن خلفه وجوه حزبية يشك بولائها لولا المصالح الشخصية , وقد أحدث عمار الحكيم خلالا في أداء صلاة العيد , فأمام صلاة العيد مثلما عليه قراءة سورة الفاتحة وسورة أخرى مثل الغاشية وسورة الشمس كذلك عليه أن يقرأ دعاء القنوت خمس مرات بنفسه ” اللهم أهل الجود والجبروت .. الى أخر دعاء قنوت صلاة العيد ” لا أن يجعل مساعدا له يقف الى جنبه ليقوم بقراءة دعاء القنوت ؟ أن هذا العمل يعبر عن دلال ونعومة لامكان لها في مثل هذه ألآعمال العبادية , وأذا كانت تجوز في حالات أستثنائية كعدم تمكن أمام الصلاة من رفع صوته , ألآ أنه ظهر أن عمار الحكيم كان بوضع صحي جيد , وعليه تصبح ألآستعانة بمن يقرأ دعاء القنوت بطر وترف سلوكي لامكان له في صفوف المؤمنين الذين يتوجهون لله بقلوب وجلة خاشعة لربها حتى تحل البركة ويستجاب الدعاء , أن صلاة العيد التي صلاها عمار الحكيم ونقلتها شبكة ألآعلام العراقي كانت فولكلورا أعلاميا متحيزا وصورة سياسية متعسفة تفضح عقلية من يعملون بمشروع سياسي فاشل يفسح المجال لداعش أن تجد لها حواضنا حتى تطول محنة العراق .