كثيرون مثلي دائما متخذين موقع الهجوم الاعلامي على الحكومة والاحزاب التي تديرها وينادون بمظلومية الشعب وانحدار مستواه الى الحد الذي اصبح العراق في فوضوية عارمة لاتحدها حدود ولاتقيدها اوامر والنفس تفعل ماتشاء وفي اي وقت تريد دونما رادع او خوف لا من الله ولامن البشر والامور تسير في بلد المعطيات الانية الى زوال في كل المجالات وتدني يسمح للحكومة ان تجد الف تبرير وتبرير لفشلها وفعلا عندما نرى الشوائب والتصرفات التي يقوم بها الناس التي لاتنم عن ثقافة سوى ثقافة الجهل المجتمعي التي زرعتها بداخله حقب السنين التي تلت وتبادل السلطة السريع والمفاجيء فمن سلطة القانون الذي لايرحم الصغيرة والكبيرة الى الانفتاح بل الانفلاق في كل ميادين الحياة مما تسبب في احداث لايصدقها العقل بلاضافة الى غياب الفكر التعبوي والتثقيفي وتصفية الكفاءت اما بالقتل او التهجير مما احدث فجوة وفراغ لايمكن استيعابه ولايمكن تداركه لان سنين الانفتاح ولدت ثقافات جديدة وانتشرت بسرعة ومسلفة بطبائع لاتمت الى الانسان العراقي بصلة وخارجة عن نطاق العادات والتقاليد الاجتماعية العراقية واولوها العيرة على الوطن بدءا من مسطبة في الشارع الى نجمة في سماء الوطن وكل يوم يمر تدخل اشياء جديدة سيئة ومع الاسف المواطن جاهز للسيء وباستقبال حار واصبح يفضل كل ماهو متدني على ماهو جميل وبدل ان يتحول الى معمر في بلد اصبحت فيه الحرية مطلقة تحول الى مدمر وهذا الاختيار ينبيء الى حطام البلد.
والادلة كثيرة اصبحت عليك ايها الشعب وعلى مدى سنين طويلة وزاخرة بلاحداث وماحصل في ملعب الشعب هو نتاج لهمجية المواطن وعداوته لبلده ان العراق ابنائه اعدائه فلا عتب على الاتي من الخارج ولاعتب على اي سياسي سرق او قتل او استخدم نفوذه من اجل تحقيق مكاسب شخصية ويوما بعد يوم نكتشف اننا مخطئون بحق اي حكومة تحكم هذا الشعب وان تركه في هذه الفوضى افضل شيء وفالكل اصبح يفكر بالهروب بعد انتهاء مصالحه .
ان ملعب الشعب ليس بعثيا ولا بدريا ولادعويا ولاداعشيا ولااي مسمى يستوجب الاعتداء عليه ومافعلتموه الا نتاج انفسكم المريضة لقد تعريتم باخلاقكم امام كرسي من كراسي هذا الصرح الذي تشرفت اكثر دول العالم باللعب على ارضه .
واخيرا لايغير الله بقوما حتى يغيروا مابانفسهم — وسلاما لك ياعراق
كثيرون مثلي دائما متخذين موقع الهجوم الاعلامي على الحكومة والاحزاب التي تديرها وينادون بمظلومية الشعب وانحدار مستواه الى الحد الذي اصبح العراق في فوضوية عارمة لاتحدها حدود ولاتقيدها اوامر والنفس تفعل ماتشاء وفي اي وقت تريد دونما رادع او خوف لا من الله ولامن البشر والامور تسير في بلد المعطيات الانية الى زوال في كل المجالات وتدني يسمح للحكومة ان تجد الف تبرير وتبرير لفشلها وفعلا عندما نرى الشوائب والتصرفات التي يقوم بها الناس التي لاتنم عن ثقافة سوى ثقافة الجهل المجتمعي التي زرعتها بداخله حقب السنين التي تلت وتبادل السلطة السريع والمفاجيء فمن سلطة القانون الذي لايرحم الصغيرة والكبيرة الى الانفتاح بل الانفلاق في كل ميادين الحياة مما تسبب في احداث لايصدقها العقل بلاضافة الى غياب الفكر التعبوي والتثقيفي وتصفية الكفاءت اما بالقتل او التهجير مما احدث فجوة وفراغ لايمكن استيعابه ولايمكن تداركه لان سنين الانفتاح ولدت ثقافات جديدة وانتشرت بسرعة ومسلفة بطبائع لاتمت الى الانسان العراقي بصلة وخارجة عن نطاق العادات والتقاليد الاجتماعية العراقية واولوها العيرة على الوطن بدءا من مسطبة في الشارع الى نجمة في سماء الوطن وكل يوم يمر تدخل اشياء جديدة سيئة ومع الاسف المواطن جاهز للسيء وباستقبال حار واصبح يفضل كل ماهو متدني على ماهو جميل وبدل ان يتحول الى معمر في بلد اصبحت فيه الحرية مطلقة تحول الى مدمر وهذا الاختيار ينبيء الى حطام البلد.
والادلة كثيرة اصبحت عليك ايها الشعب وعلى مدى سنين طويلة وزاخرة بلاحداث وماحصل في ملعب الشعب هو نتاج لهمجية المواطن وعداوته لبلده ان العراق ابنائه اعدائه فلا عتب على الاتي من الخارج ولاعتب على اي سياسي سرق او قتل او استخدم نفوذه من اجل تحقيق مكاسب شخصية ويوما بعد يوم نكتشف اننا مخطئون بحق اي حكومة تحكم هذا الشعب وان تركه في هذه الفوضى افضل شيء وفالكل اصبح يفكر بالهروب بعد انتهاء مصالحه .
ان ملعب الشعب ليس بعثيا ولا بدريا ولادعويا ولاداعشيا ولااي مسمى يستوجب الاعتداء عليه ومافعلتموه الا نتاج انفسكم المريضة لقد تعريتم باخلاقكم امام كرسي من كراسي هذا الصرح الذي تشرفت اكثر دول العالم باللعب على ارضه .
واخيرا لايغير الله بقوما حتى يغيروا مابانفسهم — وسلاما لك ياعراق