22 نوفمبر، 2024 7:19 م
Search
Close this search box.

يارئيس الوزراء شد أحزامك ..حسم المعركة ضروري

يارئيس الوزراء شد أحزامك ..حسم المعركة ضروري

العبادي يؤكد ان عمليات التحرير ضد تنظيم (داعش) تسير وفق المخطط لها يالله لكن اليقضة ضرورية من اصحاب الغدر وانا مع كثير  من الخيرين  الكبار ارى السرعة في الحسم أيضا مطلوبه  .. والعرب اهل الأمثال دائما يؤكدون الحسم .بالمعركة ..والبطئ يسخرون منه ( قتلوا ربعه .. وهو يتحزم ) لكون هولاء شياطين على الارض..لم يكتفِ ( داعش) بالاعتداء على البشر، نحرًا وحرقًا وصلبً وجلدًا ورجمًا ورميًا من شاهق، بل امتدت سلسلة اعتداءاته لتطال الجماد أيضًا الاثار وبيوت السكن والجسور والبنية التحتية للشوارع والمجاري،..واغلب المسؤولين الخيرين بالرمادي 
يقولون الفلوجه  التي انتشر وترعرع فيها السرطان الإرهابى وتثبت  أنه ما يزال هناك يتطلب المزيد من الجهد الذى ينبغى عمله لاستئصاله من هناك.. أن هذا التهديد الخطير للعراق ولأرواح أبنائنا. ولأ. امننا القومى يتضح بكامل أبعاده عندما نشاهد أن هؤلاء الذين يقتلون أبناءنا واشقاءنا فى ..الدرك الأسفل من النار ..وانا مثل بقية  العراقيين نشاهد أعمالهم الخسيسة على الارض تقشع لها الابدان وتتقطع القلوب من ماءسئ وبالاخص لوعة الأطفال الحفاة في الفضائيات. ماذا يقولون لهم  من بعض الشيوخ التي طعنة وغدرت محافظاتها ومهدوا الطريق الى دخول داعش وهم الان بالفضائيات الحاقدة يتهمون الحكومة بإدخال داعش للعراق ..يقول أبن سينا{أبتلينا بقوم يعتقدون أن ألله لم يخلق سواهم}. 

اخي السني الرافض للعملية السياسية.. اذا لم نتعاون ونتصالح وواحد يحرس الثاني بقلوب صافية يبقى داعش ثلاثون عام مثل اوربا الصراع بين رجال الدين ..للعلم رجاء التاريخ يقول .. تفضل اقراء ملخص
 حدثت صراعات دامية مزقت أوروبا بين عامي 1618 و 1648 م ، وقعت بين البروتستان والكاثوليك والارثوكس والدول المتحالفة معهم، وكلفت الاوربيين  خمسة عشر مليون شهيد والحيز الأكبر ألمانيا نصف سكانها، البالغ عشرون مليون وكانت المجازر تشمل عمليات القتل والحرق والتهجير بين القرى المتجاورة، وكان يتمحور الخلاف (ماهية السيد المسيح)، هل هو اله ام ابن الله ام روح الله، تنظيرات تفصيلية معقدة جدا ومملة وحتى مضحكة احيانا، وهذه القضية لا يفهمها حتى المؤمنين بها،..ولكنها ظلت تنتظر مجيء الرجال. العقلاء
أنتم يااهالي الرمادي  العقلاء اليد باليد كل العراقيين هذا واقع حال ..ان نتوحد العراقيين خلف الحكومة ورئيس وزراء ابن خير لم يسرق . نتوحد من اجل طرد سرطان داعش والقضاء عليه نهايا من اجل اعادت البسمة للأطفال الحلوين ..مع شديد الأسف ان / 85 % / من الشعب  العراقي لم يقراء وانما يتداولون الإشاعات )  الكاذبة  فقط …… .. نقول لهم حسب الآية الكريمة  ذكر ان الذكرى تنفع المؤمنين ).

أحدث المقالات