25 نوفمبر، 2024 7:59 ص
Search
Close this search box.

لافرق بين داعش ومماليك ال سعود فكلاهما يقتل المسلمين في رمضان‎

لافرق بين داعش ومماليك ال سعود فكلاهما يقتل المسلمين في رمضان‎

كان متوقعا ان تلجم السعوديه غربانها من قصف اهالي اليمن مع حلول الشهر الفضيل والكف عن سفك الدماء ولكن هذا التوقع لم يأتي كما كان …فكما ان داعش اوغلت في دماء الكل بدون استثناء في هذا الشهر الفضيل وما قبله فضحاياهم من ( مسلمين سنه وشيعه ومسيحيين وايزيديين) لافرق في ذلك و داعش كما نعلم صنيعة سعودية امريكيه قطريه اسرائليه تركيه بامتياز فقد تركت داعش لال سعود سفك دماء المسلمين بشكل عام والشيعة بشكل خاص او بالاحرى كل مايمت للشيعه بصله مهما كان زيديا او علويا او اباضيا لاضير في ذلك
وهنا لابد ان نسجل تقديرا واحتراما لحكام اسرائيل ونرفع القبعه لهم عاليا ففي احد حروب اسرائيل على غزه تصادف شهر رمضان المبارك واستجابت اسرائيل لالتماس مصر ودول اخرى واوقفت التها الحربيه والتزمت بوقف ا طلاق النار احتراما لقدسية رمضان ,,, وانتم يامماليك السعوديه بأي مسوغ هاجمتم اليمن وبأي ذريعة تستمرون بسفك دماء ابناء اليمن وتسدرون في غيكم بهدم ماتبقى من بنى تحتيه هي بالاصل تحتاج الى من يعيدها للحياة
وهنا يبرز سؤال مهم فمن اي طينة جبل هؤلاء المماليك من ال سعود واتباع الوهابيين والمصيبة ان مملوكهم يدعى خادم الحرمين الشريفين والحرمين منه ومن نجاسته براء ,,,, تحت اي عذر وبماذا ستقابلون وجه ربكم ايها القرده فلقد بيضتم وجه اسرائيل والنازيه وكل طغاة التاريخ
الاتوجد لشهر رمضان حرمة لديكم ؟!! الا تخافون الله ؟! وها انتم تدخلون شهركم الرابع من عمر هذا العدوان السافر والعالم كله صامت يرى ويلمس ويبارك اجرامكم وانتم تحاولون تركيع شعب لم يتعود الركوع ولا السجود الا لله تعالى
عبد ربه منصور لن يعود لليمن رئيسا وارادتكم لن تفرضوها على اليمن فانتم اشباه رجال واليمنيون رجال يا ال سعود افلا تفقهون
انتم عورة في جبين العرب منذ عدنان وقحطان وانتم لوثة في جبين الانسانيه …
اليمن لم يحكمه على مر التاريخ الا السلاطين والحكام والملوك الاصلاء منذ بلقيس في ذلك الزمن الغابر اما انتم ايها الشواذ من ال سعود فانتم ظاهره طارئه على الحجاز واهله
اموالكم ونفطكم هو كل ماتملكون ومنطق التاريخ سوف يفرض نفسه بالاخر فانتم لااساس لكم ولاتاريخ مشرف وانتم تقفون على رمال متحركه اشبه ماتكون برمال الربع الخالي وهو قريب منكم فهلا فكرتم فيه.

أحدث المقالات

أحدث المقالات