ما أشد حزنا ان يدافع الانسان ويموت من اجل كرامة غيره ويقاتل عنهم ويقدم الغالي والنفيس ويلقي بالروح الآبيه في سوح القتال من اجل حفظ وكرامة من وقع عليه القدراو تباطىء في الدفاع وهو يكيد لك التهم, نحن لاننظربعين واحدة لما يحدث من انتهاك وتهجير لمحافظاتنا الغربية والشمالية ولانتذكر الماضي بكل احداثه وليس من الذين يتشفون ويتمنون ,بعدما شعرنا ان الخطر يداهم شعبنا في محافظة صلاح الدين ومحافظة الانبار توكلنا على الله واتجهت بنادق رجالنا من الحشد الشعبي والذي تشكل بفتوى المرجعية الرشيدة للذود عن حياض الوطن ومقدساته حتى اطلق على الفتوى بانها الهام من السماء واثمرت منها تشكيلات المقاومة الاسلامية بكل اصنافها ومسمياتها مطيعة وملبية لنداء المرجعية وملتزمة بشرف وقدسية ما تربى عليه مقاتلي الحشد الشعبي من وفاء وامانة وشجاعة ,وقد شهدت لهم بذلك جميع العوائل المهجرة والعائدة الى دورهم ومزارعهم ومن المعيب والدنائه ان تدفع بروحك وتقاتل بشراسة وتموت من اجل انقاذهم وتسمع بين الحين والاخر وعبر وسائل الفضائيات من يتهمك بالسرقة ويتجنى عليك بتهم لاتمت من حيث المبالغه للواقع وهي بعيدة عن الخيال وللتشويش فقط , قبل فترة ظهرعلينا المجرم والارهابي الكبير طارق الهاشمي من تركيا في احدى القنوات المصرية في برنامج العربي اليوم وهويقول ان تجربتنا مع الحشد الشعبي كانت فاشلة وقد رأيناها في أمرلي وجرف الصخر وما جرى في صلاح الدين من سرقة شوارع واتهم الحشد الشعبي ببيع شوارع تكريت كاملة الى لصوص ومجرمين بالملايين حسب ماجاء بالمقابلة , هل تصدق هذا الكلام مع ان الحشد تشكل بعد فرار طارق الهاشمي بعدة سنوات ولم تحتاج الحكومة للحشد الشعبي حينما كان طارق الهاشمي نائب للرئيس وفي حينها كان السائد على المشهد العراقي هي التفجيرات بالعبوات والسيارات المفخخه وكان طارق الهاشمي على علم ودراية كاملة بتلك الاعمال الارهابية , ولايختلف الامرعند بعض السياسيين وهم يتهمون ابناء الحشد الشعبي بممارسة دور الانتقام كظافرالعاني وهو يعاني من مشكلة تفوق الحشد الشعبي والانتصارات الكبيرة على تنظيم داعش وبدلا من ان يقدم العون والمؤازرة والتهنئة للحشد الشعبي وهو يقاتل عن عرضه وعن شرف النساء في محافظة الانبار وصلاح الدين تراه يوجه الاتهام للتقليل وتغيب الانتصارات وأثارة الشكوك امام الرأي العام, وكل هذا لايجد نفعا عند المقاومة الاسلامية وابناء الحشد بان يندفعوا بقوة حتى استطاعوا قبل فترة من تحقيق الانتصار والسيطرة على بحيرة الثرثار والمناطق المحيطة بها بعد ما عجزت القوات المرابطة في الانبار .
كما اوقفوا تهجير اهالي مدينة الخالدية والمناطق المحيطة بها ولايغفل على الشعب العراقي ان مشروع تشكيل الحشد الشعبي هو اصبح وقاية ودرع للعراق وما بعد الحدود الاقليمية واستطاع ان يفشل مشروع انهيار الدولة ويحافظ على هيكليتها واركانها كما له دورا كبيرا في مد جسور التعاون والمحبة وزرع الثقة والألفة بين اطياف المجتمع العراقي بعد ان تجافت القلوب لفترة , وبالتأكيد هذا لايسعد ويرضي اعداء العراق ولا يشرف السياسيين الذين باعوا ضمائرهم من اجل حفنة دولارات لتشويه ابناء الحشد وخلق فجوة كبيرة , ومن المؤسف ان التحالف الوطني في مجلس النواب يمتلك اكثر من 170 صوتا وهو لايستطيع ان يسن قانون لصالح الحشد الشعبي اوعلى الاقل يضمن حقوق الذين سقطوا دفاعا عن العراق وعن اعضاء مجلس النواب من اجل ديمومة انعقاد مجلس النواب واستلام رواتبهم ومخصصاتهم كاملة , ولايزال مجلس النواب يناقش مشروع قرار يضم شهداء ابناء الحشد الشعبي المقدس الى مؤسسة الشهداء من اجل اعطاء حقوق وامتيازات لهم ولم يصدر اي شيىء لهذه اللحظة ما يثلج الصدور , كما ان اغلب اعضاء مجلس النواب من التحالف الوطني لازالت اصواتهم ضعيفة بالدفاع عن الحشد الشعبي ولم ترتقي الى حجم المسؤولية والتحدي من قبل السياسيين والمضللين للحقائق عبر الاعلام في الداخل والخارج , بل بعضهم اخذ موقف المتفرج او موقف التوسط في قضايا نحن احوج اليها ان تكون حاسمة يتفق الجميع بها من اتخاذ القرار وبدون مجاملة , ما يتعرض له الحشد الشعبي وهو يخوض معارك نزيهة بامر المرجعيىة حملة تشوية وتغيب عالمية تشترك فيها قوى العالم والتيارات السياسية خارج العراق معززة بالاعلام العربي لتقويض كل انتصار في سوح الوغى يحققه ابناء الحشد , يتطلب من الجميع دون استثناء ان ندعم من الذي وفر لنا الامان وهيأ لنا اجواء ايمانية وجعلنا نخلد للنوم ومزاولة اعمالنا اليومية بطلاقة دون وقع اي خطر وبفضل الحشد الشعبي لما كتبت وانت تقراء.
ما أشد حزنا ان يدافع الانسان ويموت من اجل كرامة غيره ويقاتل عنهم ويقدم الغالي والنفيس ويلقي بالروح الآبيه في سوح القتال من اجل حفظ وكرامة من وقع عليه القدراو تباطىء في الدفاع وهو يكيد لك التهم, نحن لاننظربعين واحدة لما يحدث من انتهاك وتهجير لمحافظاتنا الغربية والشمالية ولانتذكر الماضي بكل احداثه وليس من الذين يتشفون ويتمنون ,بعدما شعرنا ان الخطر يداهم شعبنا في محافظة صلاح الدين ومحافظة الانبار توكلنا على الله واتجهت بنادق رجالنا من الحشد الشعبي والذي تشكل بفتوى المرجعية الرشيدة للذود عن حياض الوطن ومقدساته حتى اطلق على الفتوى بانها الهام من السماء واثمرت منها تشكيلات المقاومة الاسلامية بكل اصنافها ومسمياتها مطيعة وملبية لنداء المرجعية وملتزمة بشرف وقدسية ما تربى عليه مقاتلي الحشد الشعبي من وفاء وامانة وشجاعة ,وقد شهدت لهم بذلك جميع العوائل المهجرة والعائدة الى دورهم ومزارعهم ومن المعيب والدنائه ان تدفع بروحك وتقاتل بشراسة وتموت من اجل انقاذهم وتسمع بين الحين والاخر وعبر وسائل الفضائيات من يتهمك بالسرقة ويتجنى عليك بتهم لاتمت من حيث المبالغه للواقع وهي بعيدة عن الخيال وللتشويش فقط , قبل فترة ظهرعلينا المجرم والارهابي الكبير طارق الهاشمي من تركيا في احدى القنوات المصرية في برنامج العربي اليوم وهويقول ان تجربتنا مع الحشد الشعبي كانت فاشلة وقد رأيناها في أمرلي وجرف الصخر وما جرى في صلاح الدين من سرقة شوارع واتهم الحشد الشعبي ببيع شوارع تكريت كاملة الى لصوص ومجرمين بالملايين حسب ماجاء بالمقابلة , هل تصدق هذا الكلام مع ان الحشد تشكل بعد فرار طارق الهاشمي بعدة سنوات ولم تحتاج الحكومة للحشد الشعبي حينما كان طارق الهاشمي نائب للرئيس وفي حينها كان السائد على المشهد العراقي هي التفجيرات بالعبوات والسيارات المفخخه وكان طارق الهاشمي على علم ودراية كاملة بتلك الاعمال الارهابية , ولايختلف الامرعند بعض السياسيين وهم يتهمون ابناء الحشد الشعبي بممارسة دور الانتقام كظافرالعاني وهو يعاني من مشكلة تفوق الحشد الشعبي والانتصارات الكبيرة على تنظيم داعش وبدلا من ان يقدم العون والمؤازرة والتهنئة للحشد الشعبي وهو يقاتل عن عرضه وعن شرف النساء في محافظة الانبار وصلاح الدين تراه يوجه الاتهام للتقليل وتغيب الانتصارات وأثارة الشكوك امام الرأي العام, وكل هذا لايجد نفعا عند المقاومة الاسلامية وابناء الحشد بان يندفعوا بقوة حتى استطاعوا قبل فترة من تحقيق الانتصار والسيطرة على بحيرة الثرثار والمناطق المحيطة بها بعد ما عجزت القوات المرابطة في الانبار .
كما اوقفوا تهجير اهالي مدينة الخالدية والمناطق المحيطة بها ولايغفل على الشعب العراقي ان مشروع تشكيل الحشد الشعبي هو اصبح وقاية ودرع للعراق وما بعد الحدود الاقليمية واستطاع ان يفشل مشروع انهيار الدولة ويحافظ على هيكليتها واركانها كما له دورا كبيرا في مد جسور التعاون والمحبة وزرع الثقة والألفة بين اطياف المجتمع العراقي بعد ان تجافت القلوب لفترة , وبالتأكيد هذا لايسعد ويرضي اعداء العراق ولا يشرف السياسيين الذين باعوا ضمائرهم من اجل حفنة دولارات لتشويه ابناء الحشد وخلق فجوة كبيرة , ومن المؤسف ان التحالف الوطني في مجلس النواب يمتلك اكثر من 170 صوتا وهو لايستطيع ان يسن قانون لصالح الحشد الشعبي اوعلى الاقل يضمن حقوق الذين سقطوا دفاعا عن العراق وعن اعضاء مجلس النواب من اجل ديمومة انعقاد مجلس النواب واستلام رواتبهم ومخصصاتهم كاملة , ولايزال مجلس النواب يناقش مشروع قرار يضم شهداء ابناء الحشد الشعبي المقدس الى مؤسسة الشهداء من اجل اعطاء حقوق وامتيازات لهم ولم يصدر اي شيىء لهذه اللحظة ما يثلج الصدور , كما ان اغلب اعضاء مجلس النواب من التحالف الوطني لازالت اصواتهم ضعيفة بالدفاع عن الحشد الشعبي ولم ترتقي الى حجم المسؤولية والتحدي من قبل السياسيين والمضللين للحقائق عبر الاعلام في الداخل والخارج , بل بعضهم اخذ موقف المتفرج او موقف التوسط في قضايا نحن احوج اليها ان تكون حاسمة يتفق الجميع بها من اتخاذ القرار وبدون مجاملة , ما يتعرض له الحشد الشعبي وهو يخوض معارك نزيهة بامر المرجعيىة حملة تشوية وتغيب عالمية تشترك فيها قوى العالم والتيارات السياسية خارج العراق معززة بالاعلام العربي لتقويض كل انتصار في سوح الوغى يحققه ابناء الحشد , يتطلب من الجميع دون استثناء ان ندعم من الذي وفر لنا الامان وهيأ لنا اجواء ايمانية وجعلنا نخلد للنوم ومزاولة اعمالنا اليومية بطلاقة دون وقع اي خطر وبفضل الحشد الشعبي لما كتبت وانت تقراء.