ضمن المسروقات التي تعرضت لها الآثار القديمة في المتحف العراقي بعد الاجتياح الامريكي للعراق عام 2003 كان ( مصباح علاء الدين السحري ) . و منذ وقوع المصباح بيد المخابرات المركزية الامريكية ،بدأت الولايات المتحدة بصنع الاعاجيب في العراق و الشام التي تنفيها بإصرار لتلقي اللوم على الجني الذي خرج من القمم ليقوم بأعمال عجب .. يبدو انهم لم يدركوا مدى سماجة هذا الجني وجنونه وعدوانية روح النكتة التي يمتلكها التي لم تتوقف في تأسيسه دولة أسلامية في العراق و الشام بإستخدام ارهابيين عثر عليهم في احد مهامه مع المخابرات الباكستانية و السعودية ، لينقلهم بقدرة قادر الى العراق و الشام ليعيثوا فساداً و قتلاً و تشريداً لأهالي المنطقة من العرب المسيحيين أو المسلمين ( سنة/ شيعة) واليزيديين ، الصابئة ،التركمان … . يسرق من كرواتيا ومن المدن الليبية التي تم طمرها تحت التراب بقايا الاسلحة ليتبرع بها حلف الناتولإرهابيي القاعدة عند غزوه هذه الدول … ويبدو ان الجني تجاوز حدود اللعبة إذ انني سمعت و تحدة ؛ الولايات الم ؛ حلف الناتو مم المتحدة ؛الا ( مطارد و مطلوب من قبلانه قرأت والعثور على جني كما نعرف بسبب لا انسانيته دول الغرب ؛ دول الخليج و تركيا )عاشر المستحيلات مسبباً حرجاً كبير لهذه الدول ومؤسساتها متناسين ان هذا الجني تعلم حكمتهم :إذا خرجت من القمقم حاول ان لا تعود إليه .
ويبدو ان طموح الجني الشرير و مزاحه لم يتوقفا عند هذه الحدود .. آخر نكتة له كانت في عثوره على شاب برازيلي( متورد الخدين فارع القامة ، ممثل فاشل ، مقدم برامج تلفزيونية فاشلة ،مغني ،مقدم إعلانات فاشل ، تدرب و لمدة خمس سنوات على فنون القتال في احد المعاهد التي يديرها المخرج المعروف ستيفن سبيلبورغ في الولايات المتحدة كي يصبح رامبو البرازيل .. السؤال هنا: على ماذا كانوا يدربونه( بس الله و الجني يدريان) . متمرس في الكارتيه بكل انواعه ، يجيد العديد من اللغات إلا العربية لغة اجداده ، حاصل على دكتوراه في الفلسفة و يبدو انه حصل عليها إو إشتراها من احدى الجامعات ( الاسلامية غير المعترف بها إلا من اهل اللحي في كربلاء او النجف أو من البرازيل كي يخلقوا منه علامة بشؤون المنطقة العربية و علامة في عيون مريديه . السؤال هنا من كتب له هذا الكتاب ؟ الجواب : متخصصوا الشرق الاوسط في الفاتيكان : ” يستعد وريث العرش الغساني لإصدار كتابه الجديد “الشرق الأوسط التاريخ السري والحلول الممكنة” في محاولة لكشف وثائق و معلومات عن تاريخ المنطقة، مع حزمة من الأفكار والحلول لما تمر به المنطقة من أزمات ” طرطرة طرطرة .
“: يعلنه بعد ان استكمل الجني بناء مواصفات هذه الشخصية الاسطورية قرر ان الوريث الشرعي للغساسنة المسيحيين العرب والسليل الاخير لملوك لخبرته في التمثيل قرر ان يتلبس هذا الدور و و ويبدو ان هذا الاحمق صدق الحكاية ” الغساسنة
يدخل مع الجني في هذه اللعبة . المصيبة ان تقمصه للدور ادهش الجني الذي فطس من الضحك على و ساعدته في …. الدولة المسيحية في الشام “” ته تأسيسطالبت بمبدأه التي اول امنية لرسم سيناريو هذه القصة عام 2011 كلٌ من البرازيل وولاية كاليفورنيا الامريكية ؟؟ تبشر بظهوره عواطف رشيد :” ومن الجدير ذكره ان الامير النعمان غاريوس بن جفنة الغساني يعتبر الوريث الشرعي للغساسنة المسيحيين العرب والسليل الاخير لملوك الغساسنة وقد حصل على الاعتراف الدولي بشرعيته وحقوقه باللقب الملكي بقرار التحكيم الدولي رقم (0413/2011) طبقا للقانون الفدرالي البرازيلي رقم(96/9307)والذي يمتلك قوة سلطة المحكمة الاتحادية وحسب اتفاقية نيويورك للتحكيم لعام 1958 فان القرار ملزمٌ ل 148 دولة في العالم موقعة على تلك الاتفاقية” .
نفس السنة التي فكر بها حزب المحافظين و وكالة المخابرات هي 2011هنا ،الاولى النكتة المركزية الامريكية بمخطط خلق الدولة الاسلامية في العراق و الشام و يبدو انهم استمتعوا بفكرة الجني فعرضوا الجنسية الامريكية بدلا ً من المرمطة بأيدي العرب و شراء سيناريو الملك النعماني . العراق و الشام اتملفضمن وضع السيناريو .وافق الجني بسرور وق النشر.بحق احتفاظهم مع
ازيلي المنشأ الملك بالطفل المعجزة البرلذي جمع عواطف رشيد العراقية المنشأ ا ما ، النكتة الثانيةالنعماني الثامن ، علما انها لا تحمل الجنسية البرازيلية و لم تدرس في البرازيل لتصبح و بمعجزة :” مسؤولة شؤون الثقافة العربية في المنظمة المرافقة لسموه “…. انه الجني مرةً ثانية .. علينا ان لا ننسى اننا نعيش في زمن عجب .. زمن الدعارة السياسية بمواخيرها التي لا اول لها و لا آخر … .
الاميرغاريوس النعمان الثامن … الله اكبر يا عرب .. ظهر المسيحي العربي المعجزة المنتظر ، فأ بشروا ..و غنوا و امرحوا.. و قرقعوا بالصنوج وانقروابالدفوف فيبدو ان ما يعانيه الشعب العربي من مصائب وويلات لغرب، دول الخليج و للولايات المتحدة ،دول ا اًكافيكن تيت لم يح و تشبوذآخر ملوك غسان: “بهلوان آخر زمان وا النار بلة بخلقهمليزيد ، تركيا
و التذكير: جديرة بالذكرغريبة حقائق
– قيام البابا شخصياً بزيارته الطفل المعجزة عندما ذهابه إلى روما ،، تقديراً لجهوده الكنسية في تعميق المذهبية والطائفية في البلاد العربية .
وكان في استقبال الامير غاريوس لدى وصوله مطار الملكة علياء الدولي “:قام بزيارة الاردن – سفير الانسانية الدكتور معين المراشدة ورئيس بلدية ام الجمال حسن الرحيبة ومدير عام الرقيب الدولي الاخباري يحيى جمعة” . كما رافقته الملكة رانيا في في زيارته لدعم بعض المشاريع الخيرية . و لتتعرفوا اكثر على مصدر الاموال التي يتبرع بها ، سترون انها تخرج من جيوب خالقيه : “ويتطلع الامير غاريوس من خلال منظمة البيت الملكي الغساني وهي منظمة غير ربحية وغير سياسية ومسجلة في الامانة العامة لولاية كاليفورنيا ومشاركة في فرع الجمعية العامة للامم المتحدة للمنظمات غير الحكومية الى اعطاء انطباعٍ عام عن النبالة والفروسية العربية بصفته اميرا عربيا ..وهو متعاطف جدا مع الانسانية ولا يتأخر عن تقديم يد العون والمساعدة الى كل المجتمعات التي تستحق ذلك ” تبرع الفقير بما لا يملك . زار ايضاً قلعة الكرك الصليبية و بعض الكنائس و الاديرة .
– قام بزيارت لدول الخليج ايضاً . ” يؤكد غاريوس أن الغساسنة الذين يعيشون في البرازيل والولايات المتحدة ، والكثير منهم في الشرق الأوسط، قد صادقوا على هذا الاعتراف الرسمي
والقانوني أيضا “ …. ” وقد بدأنا في هذا العام بالتواصل مع الحكومات في المنطقة لتقديم تعاوننا، وما نسعى له، ليس فقط الاعتراف، بل أن نكون عنصراً مساعداً وذا علاقة. ليست هناك من فائدة من البيت الغساني إن لم يكن مرتبطا بعالمنا الحديث ” .” افتتحنا مكتباً في دبي مؤخرا وسنقوم بتكثيف نشاطاتنا في الوطن العربي. إن كنا نهدف إلى مد الجسور بين الغرب والشرق، فنحن بحاجة إلى العمل في كلتا المنطقتين” .
– قام بزيارت لكندا و دول الغرب لتأكيد شرعيته بين رعاياه .
حات الملك المعظم بشأن رعاياهتصري
1 – ” لا يصر غاريوس على ضرورة تغيير الجمهوريات إلى ملكيات، ولكن يرى أن الديمقراطية هي العملية التي لا يمكن تطبيقها “إلا إذا كان الناخبُ سياسيا وهذا سيتطلب وقتا طويلا، والكثير من المحاولات والأخطاء. هذه العملية تشكل تقريبا عمل عنف. وأعتقد أن الحل هو التعليم. يجب أن يدرك الحكام والسياسيون في كل أنحاء العالم، وليس فقط في الشرق الأوسط، بأن خطاب (النموذج القديم) القائم على أن من السهل حكم الناس الجهلة، قد مات تماما. في عالم اليوم، إن لم يتلق الأطفال والشباب تعليمهم من مصدر موثوق، فسيتلقونه من مكان آخر.
2- يعتقد غاريوس أن هناك الكثير من المعلومات المغلوطة حول ما يجري في سوريا الآن، مضيفا: “أنا كنت واضحا بخطابي ضد التدخل الغربي في المعركة والحمد لله فإن الولايات المتحدة أعادت النظر بشأن فكرة قصف سوريا . أنا أفضل أن تكون الحكومة علمانية ديمقراطية كي تحمي وبشكل متساو كل الأقليات. وفي نيتي أن أقضي وقتا مع اللاجئين السوريين في الأردن في المستقبل القريب كي أقوم بتقييم الحاجات وكيفية تقديم المساعدة. ومع الحصول على تلك المعلومات، سأقوم بالحصول على الدعم في الغرب من الحكومات والمؤسسات الخاصة ” .
3 – يرى وريث العرش الغساني أن صوت الشعب يجب أن يُسمَع ، ولكنه يعتقد أن الديمقراطية الغربية لا تناسب المشرق، وأن هناك شكلاً آخر للحكم يلائم شعوب الشرق، يقول غاريوس: “أؤمن بأن النظام الملكي الدستوري هو النظام الأمثل للحكومات في الشرق الأوسط. وهذا عائد إلى سببين: أولا، لأن الشعوب العربية تعودت على هذا النظام، وثانيا لأن التاريخ الحديث يثبت لنا بأن الأنظمة الملكية خدمت شعوبها بطريقة أفضل من الجمهوريات. أنا أكن احتراما كبيرا لجلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية وبرأيي فإنه واحدٌ من أعظم القادة في عصرنا هذا وهو يفهم شعبه ومتطلبات تنمية النظام. فهو يستثمر في التعليم، وتمكين المرأة، والحوار الديني. وقد تكون هذه أهم الحاجات التي يحتاجها الشرق الأوسط. ويطبق الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية إجراءات فعالة مشابهة. كما أني أكن احتراما كبيرا للشيخ خليفة بن زايد آل نهيان والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم من الإمارات العربية المتحدة فرؤيتهما للإمارات العربية المتحدة رؤية استثنائية.
4 – أولاً، علينا أن نفرق بين اليهودية والصهيونية. ثانياً، كي نجعل أمراً ما ينجح بعد عدة محاولات فاشلة، علينا أن نبتعد عن فرضية أن الاستراتيجية المُستخدَمة لا تفيد. برأيي، وتحديداً من وجهة النظر العربية، من الواضح أن النهج الحالي غير نافع. إسرائيل موجودة، ومهما فعل العرب ستبقى موجودة. فلننسَ فكرة أنهم سيستيقظون يوماً ما قائلين: “أتعلمون؟ أنتم محقّون، ونحن المخطئون، فلنغادر هذا المكان”، ليس لديهم مكان آخر ليذهبوا إليه؛ وفقاً لبعض الساسة الإسرائيليين هذا “سلاحهم السري”، إلى جانب الأسلحة النووية. إذا استمر الطرفان في لعب لعبة “من المحقّ ومن المخطئ” ستستمر المعاناة إلى الأبد، وتكون أكثر ألماً بالنسبة للطرف الأضعف، أي الفلسطينيين. علينا أن نكون عمليين، إن مشروع “أبناء ابراهيم” لا يعني: “فلننسَ الماضي ولنكن جميعاً أصدقاء!”، في الحقيقة هو يعني، “بما أن علينا أن نحيا جنباً إلى جنب، فلنجد أفضل طريقة لتحقيق ذلك”، لا نستطيع أن نغير الماضي، ولكننا نستطيع دائماً أن نغير المستقبل .
إلخ….. إلخ…… إلخ …….إلخ
– رعد المراشدة : ألامير غاريوس النعمان الثامن يصل الى عمان في زيارة خاصة – الرقيب الدولي – غاريوس بن النعمان ملك غساني في القرن العشرين – شبكة افياء الثقافة
– محمود منير – الظهور المفاجئ ل ” امير الغساسنة ” – زنوبيا