في عالم الغرب ” كما معروف ” , حين يسمعون بأعدامِ شخصٍ ما في أحدى دول العالم الثالث < وتحت ايّةِ تهمةٍ كانت > فتقوم الدنيا عندهم ولا تجلس ولاتتربّع .
ومهما كانت الأبعاد الأنسانية المجرّدة التي تحملها هذه النظرة , ومهما ايضا من إدخالِ بُعدٍ سياسيٍّ انتقائي ” لعملية اعدامٍ ما ” في عالمنا الثالث في وقتٍ او ظرفٍ ما يتعلّقُ بدولةٍ ما او غيرها , لكنَّ واقع الحال وجوهره أنَّ في عالمنا الشرقي او في بعض دوله , فأنَّ إعدام مليون شخصٍ دفعةً واحدة ” قد ” يُعتبر ظاهرةٌ صحيّةٌ مفيدةٌ لتنقية بعض المجتمعات من الفيروسات البشريّة التي تنخر في جسد المجتمع .!
والى ذلك , فأنّ < عملية الإعدام المليونية المفترضة > قد تكون ايضاً ” وفي حدّها الأدنى ” هي عمليةُ إيقافٍ ووضعُ حدٍّ لنشر وانتشارعدوى تلكُنَّ الفيروسات البشرية .
وعالم الغرب هذا , ومهما امتلك من التقنية المعلوماتية والمخابراتية , فمن المُحال ” نسبيّاً ” أن يصل الى مرحلة الإدراك المتكاملة للضرورة القصوى لإجراء الأعدامات الجماعية في بعض الأحايينِ , ومع كلّ ذلك فليست اية اعداماتٍ هي الأعدامات المطلوبة .!
إنَّ أشدّ الأمراض الفتّاكة اللائي تعانيها مجتمعات العالم الثالث هي : على التوالي و على التوازي : –
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:48px”>
كلمةٌ ظاهرها باطل , وجوهرها حق !!
رائد عمر العيدروسي
في عالم الغرب ” كما معروف ” , حين يسمعون بأعدامِ شخصٍ ما في أحدى دول العالم الثالث < وتحت ايّةِ تهمةٍ كانت > فتقوم الدنيا عندهم ولا تجلس ولاتتربّع .
ومهما كانت الأبعاد الأنسانية المجرّدة التي تحملها هذه النظرة , ومهما ايضا من إدخالِ بُعدٍ سياسيٍّ انتقائي ” لعملية اعدامٍ ما ” في عالمنا الثالث في وقتٍ او ظرفٍ ما يتعلّقُ بدولةٍ ما او غيرها , لكنَّ واقع الحال وجوهره أنَّ في عالمنا الشرقي او في بعض دوله , فأنَّ إعدام مليون شخصٍ دفعةً واحدة ” قد ” يُعتبر ظاهرةٌ صحيّةٌ مفيدةٌ لتنقية بعض المجتمعات من الفيروسات البشريّة التي تنخر في جسد المجتمع .!
والى ذلك , فأنّ < عملية الإعدام المليونية المفترضة > قد تكون ايضاً ” وفي حدّها الأدنى ” هي عمليةُ إيقافٍ ووضعُ حدٍّ لنشر وانتشارعدوى تلكُنَّ الفيروسات البشرية .
وعالم الغرب هذا , ومهما امتلك من التقنية المعلوماتية والمخابراتية , فمن المُحال ” نسبيّاً ” أن يصل الى مرحلة الإدراك المتكاملة للضرورة القصوى لإجراء الأعدامات الجماعية في بعض الأحايينِ , ومع كلّ ذلك فليست اية اعداماتٍ هي الأعدامات المطلوبة .!
إنَّ أشدّ الأمراض الفتّاكة اللائي تعانيها مجتمعات العالم الثالث هي : على التوالي و على التوازي : –
– مسألة إفتقاد الوعي
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:48px”>
كلمةٌ ظاهرها باطل , وجوهرها حق !!
رائد عمر العيدروسي
في عالم الغرب ” كما معروف ” , حين يسمعون بأعدامِ شخصٍ ما في أحدى دول العالم الثالث < وتحت ايّةِ تهمةٍ كانت > فتقوم الدنيا عندهم ولا تجلس ولاتتربّع .
ومهما كانت الأبعاد الأنسانية المجرّدة التي تحملها هذه النظرة , ومهما ايضا من إدخالِ بُعدٍ سياسيٍّ انتقائي ” لعملية اعدامٍ ما ” في عالمنا الثالث في وقتٍ او ظرفٍ ما يتعلّقُ بدولةٍ ما او غيرها , لكنَّ واقع الحال وجوهره أنَّ في عالمنا الشرقي او في بعض دوله , فأنَّ إعدام مليون شخصٍ دفعةً واحدة ” قد ” يُعتبر ظاهرةٌ صحيّةٌ مفيدةٌ لتنقية بعض المجتمعات من الفيروسات البشريّة التي تنخر في جسد المجتمع .!
والى ذلك , فأنّ < عملية الإعدام المليونية المفترضة > قد تكون ايضاً ” وفي حدّها الأدنى ” هي عمليةُ إيقافٍ ووضعُ حدٍّ لنشر وانتشارعدوى تلكُنَّ الفيروسات البشرية .
وعالم الغرب هذا , ومهما امتلك من التقنية المعلوماتية والمخابراتية , فمن المُحال ” نسبيّاً ” أن يصل الى مرحلة الإدراك المتكاملة للضرورة القصوى لإجراء الأعدامات الجماعية في بعض الأحايينِ , ومع كلّ ذلك فليست اية اعداماتٍ هي الأعدامات المطلوبة .!
إنَّ أشدّ الأمراض الفتّاكة اللائي تعانيها مجتمعات العالم الثالث هي : على التوالي و على التوازي : –
– معضلة السذاجة والغباء المفرط والمسرف
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:48px”>
كلمةٌ ظاهرها باطل , وجوهرها حق !!
رائد عمر العيدروسي
في عالم الغرب ” كما معروف ” , حين يسمعون بأعدامِ شخصٍ ما في أحدى دول العالم الثالث < وتحت ايّةِ تهمةٍ كانت > فتقوم الدنيا عندهم ولا تجلس ولاتتربّع .
ومهما كانت الأبعاد الأنسانية المجرّدة التي تحملها هذه النظرة , ومهما ايضا من إدخالِ بُعدٍ سياسيٍّ انتقائي ” لعملية اعدامٍ ما ” في عالمنا الثالث في وقتٍ او ظرفٍ ما يتعلّقُ بدولةٍ ما او غيرها , لكنَّ واقع الحال وجوهره أنَّ في عالمنا الشرقي او في بعض دوله , فأنَّ إعدام مليون شخصٍ دفعةً واحدة ” قد ” يُعتبر ظاهرةٌ صحيّةٌ مفيدةٌ لتنقية بعض المجتمعات من الفيروسات البشريّة التي تنخر في جسد المجتمع .!
والى ذلك , فأنّ < عملية الإعدام المليونية المفترضة > قد تكون ايضاً ” وفي حدّها الأدنى ” هي عمليةُ إيقافٍ ووضعُ حدٍّ لنشر وانتشارعدوى تلكُنَّ الفيروسات البشرية .
وعالم الغرب هذا , ومهما امتلك من التقنية المعلوماتية والمخابراتية , فمن المُحال ” نسبيّاً ” أن يصل الى مرحلة الإدراك المتكاملة للضرورة القصوى لإجراء الأعدامات الجماعية في بعض الأحايينِ , ومع كلّ ذلك فليست اية اعداماتٍ هي الأعدامات المطلوبة .!
إنَّ أشدّ الأمراض الفتّاكة اللائي تعانيها مجتمعات العالم الثالث هي : على التوالي و على التوازي : –
– تجيير وتوظيف سلاح الدين الذي يجري استهلاكه بكفاءةٍ عالية النسبة .!
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:48px”>
كلمةٌ ظاهرها باطل , وجوهرها حق !!
رائد عمر العيدروسي
في عالم الغرب ” كما معروف ” , حين يسمعون بأعدامِ شخصٍ ما في أحدى دول العالم الثالث < وتحت ايّةِ تهمةٍ كانت > فتقوم الدنيا عندهم ولا تجلس ولاتتربّع .
ومهما كانت الأبعاد الأنسانية المجرّدة التي تحملها هذه النظرة , ومهما ايضا من إدخالِ بُعدٍ سياسيٍّ انتقائي ” لعملية اعدامٍ ما ” في عالمنا الثالث في وقتٍ او ظرفٍ ما يتعلّقُ بدولةٍ ما او غيرها , لكنَّ واقع الحال وجوهره أنَّ في عالمنا الشرقي او في بعض دوله , فأنَّ إعدام مليون شخصٍ دفعةً واحدة ” قد ” يُعتبر ظاهرةٌ صحيّةٌ مفيدةٌ لتنقية بعض المجتمعات من الفيروسات البشريّة التي تنخر في جسد المجتمع .!
والى ذلك , فأنّ < عملية الإعدام المليونية المفترضة > قد تكون ايضاً ” وفي حدّها الأدنى ” هي عمليةُ إيقافٍ ووضعُ حدٍّ لنشر وانتشارعدوى تلكُنَّ الفيروسات البشرية .
وعالم الغرب هذا , ومهما امتلك من التقنية المعلوماتية والمخابراتية , فمن المُحال ” نسبيّاً ” أن يصل الى مرحلة الإدراك المتكاملة للضرورة القصوى لإجراء الأعدامات الجماعية في بعض الأحايينِ , ومع كلّ ذلك فليست اية اعداماتٍ هي الأعدامات المطلوبة .!
إنَّ أشدّ الأمراض الفتّاكة اللائي تعانيها مجتمعات العالم الثالث هي : على التوالي و على التوازي : –
– الإغواءُ والإغراء بالعملةِ المحلية او الصعبة .!
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:48px”>
كلمةٌ ظاهرها باطل , وجوهرها حق !!
رائد عمر العيدروسي
في عالم الغرب ” كما معروف ” , حين يسمعون بأعدامِ شخصٍ ما في أحدى دول العالم الثالث < وتحت ايّةِ تهمةٍ كانت > فتقوم الدنيا عندهم ولا تجلس ولاتتربّع .
ومهما كانت الأبعاد الأنسانية المجرّدة التي تحملها هذه النظرة , ومهما ايضا من إدخالِ بُعدٍ سياسيٍّ انتقائي ” لعملية اعدامٍ ما ” في عالمنا الثالث في وقتٍ او ظرفٍ ما يتعلّقُ بدولةٍ ما او غيرها , لكنَّ واقع الحال وجوهره أنَّ في عالمنا الشرقي او في بعض دوله , فأنَّ إعدام مليون شخصٍ دفعةً واحدة ” قد ” يُعتبر ظاهرةٌ صحيّةٌ مفيدةٌ لتنقية بعض المجتمعات من الفيروسات البشريّة التي تنخر في جسد المجتمع .!
والى ذلك , فأنّ < عملية الإعدام المليونية المفترضة > قد تكون ايضاً ” وفي حدّها الأدنى ” هي عمليةُ إيقافٍ ووضعُ حدٍّ لنشر وانتشارعدوى تلكُنَّ الفيروسات البشرية .
وعالم الغرب هذا , ومهما امتلك من التقنية المعلوماتية والمخابراتية , فمن المُحال ” نسبيّاً ” أن يصل الى مرحلة الإدراك المتكاملة للضرورة القصوى لإجراء الأعدامات الجماعية في بعض الأحايينِ , ومع كلّ ذلك فليست اية اعداماتٍ هي الأعدامات المطلوبة .!
إنَّ أشدّ الأمراض الفتّاكة اللائي تعانيها مجتمعات العالم الثالث هي : على التوالي و على التوازي : –
– المفعول العكسي للمناهج التربوية الخاطئة …
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:48px”>
كلمةٌ ظاهرها باطل , وجوهرها حق !!
رائد عمر العيدروسي
في عالم الغرب ” كما معروف ” , حين يسمعون بأعدامِ شخصٍ ما في أحدى دول العالم الثالث < وتحت ايّةِ تهمةٍ كانت > فتقوم الدنيا عندهم ولا تجلس ولاتتربّع .
ومهما كانت الأبعاد الأنسانية المجرّدة التي تحملها هذه النظرة , ومهما ايضا من إدخالِ بُعدٍ سياسيٍّ انتقائي ” لعملية اعدامٍ ما ” في عالمنا الثالث في وقتٍ او ظرفٍ ما يتعلّقُ بدولةٍ ما او غيرها , لكنَّ واقع الحال وجوهره أنَّ في عالمنا الشرقي او في بعض دوله , فأنَّ إعدام مليون شخصٍ دفعةً واحدة ” قد ” يُعتبر ظاهرةٌ صحيّةٌ مفيدةٌ لتنقية بعض المجتمعات من الفيروسات البشريّة التي تنخر في جسد المجتمع .!
والى ذلك , فأنّ < عملية الإعدام المليونية المفترضة > قد تكون ايضاً ” وفي حدّها الأدنى ” هي عمليةُ إيقافٍ ووضعُ حدٍّ لنشر وانتشارعدوى تلكُنَّ الفيروسات البشرية .
وعالم الغرب هذا , ومهما امتلك من التقنية المعلوماتية والمخابراتية , فمن المُحال ” نسبيّاً ” أن يصل الى مرحلة الإدراك المتكاملة للضرورة القصوى لإجراء الأعدامات الجماعية في بعض الأحايينِ , ومع كلّ ذلك فليست اية اعداماتٍ هي الأعدامات المطلوبة .!
إنَّ أشدّ الأمراض الفتّاكة اللائي تعانيها مجتمعات العالم الثالث هي : على التوالي و على التوازي : –
– ومهما تعددت وتباينت وتنوعت هذه الأسباب , فهنالك اسبابٌ ومسبباتٌ أخريات لا تتقبّل المجتمعات الشرقية ذِكرها ولا حتى التطرّق اليها ..!!