3 نوفمبر، 2024 12:33 ص
Search
Close this search box.

دبابيس من حبر3!

* تحاول جميع البلدان القضاء على البطالة، أو التقليل منها، لذلك قام وزير الكهرباء بتخفيض الرواتب الشهرية لموظفي الأجور اليومية إلى 130 ألف دينار! بينما تمنح وزارة العمل والشؤون الإجتماعية العاطلين عن العمل مبلغ 250 ألف دينار! (شنو الفيلم!؟). بالمقابل قامت كتلة (الفافون) بالمطالبة بإقالة محافظ البصرة! لأنه لم يلتزم بقرار وزير الكهرباء(الفهيمة!) وأمر بإستمرار منح موظفي الأجور اليومية رواتبهم الأصلية(300 ألف دينار)!

* قام مدير الجوازات بمنع طباعة المعلومات الشخصية لصاحب الجواز، وعلى الموظف كتابتها بخط اليد، كما في البطاقة الشخصية وشهادة الجنسية، وذلك تلافياً للأخطاء اللغوية والإملائية لجهاز الكومبيوتر! وكذلك لجمالية الخط العربي!(والعاقل يفتهم).

* كشفت وثائق ويكليكس أن القَسَم الذي يردده المسؤول العراقي، أثناء إستلامهِ لمنصبهِ، يُذيل بعبارة “والعكس هو الصحيح”، ولذلك فما نراه من المسؤول هو عين ما أقسم عليه!(فعندما قال سأحافظ على وحدة العراق، سوانا طشار!).

* صرح الناطق الرسمي لكتلة(العتاكَة البهلوانية)، في مؤتمرهِ (الصحني)، أن لا فائدة من وثائق ويكليكس الأخيرة، فالسارق لا يحاسب السارق، (ودولة المسؤول ماشية على نظرية عالم الإقتصاد(محيسن المطريجي): ” إكل ووصوص!).

* تفاجئت الحكومة الكندية بإزدحام العراقيين، في مطاراتها، وطلبهم العودة إلى العراق فوراً! وذلك لأن العراقيين في داخل الوطن يستلمون رواتب مقابل حصتهم النفطية! ولذلك قرروا العودة إلى الوطن لضمان حصتهم النفطية!(والحليم تكفيه الإشارة).

* نواب الرئيس العراقي(الفرسان الثلاثة!)، قدموا إستقالتهم! ويتبرعون برواتبهم لدعم قوات الجيش والحشد الشعبي، نزولاً لرغبة وطلب الشعب والمرجعية الدينية!(وسليمة الحفافة تكَول: من دبش!).

* قام عضو مجلس محافظة …….. بإرسال تهديد(كَوامة) عشائرية، إلى أحد موظفي الدوائر الخدمية، لأن الأخير لا يطبق القانون!(وكَال لعضو مجلس المحافظة: طز بيك إنت كُلشي متكَدر تسويلي، أني وراي ……..)!

* مدرسة الإستقامة الإبتدائية في حي النصر أطراف بغداد، تم تسليم بنايتها الجديدة إلى إدارة المدرسة، لكن السيد المدير تفاجئ بعدم وصول التيار الكهربائي لها، فذهب إلى مديرية التربية/قسم الأبنية المدرسية وأبلغهم، فأجابوه أن بناء المدرسة تم عن طريق المحافظة، فذهب إلى المحافظة، فأرسلوه إلى عضو المحافظة المسؤول عن المنطقة، وبدوره أرسله إلى دائرة الكهرباء في المنطقة، فأرسلته الدائرة إلى المديرية، فأخبرته المديرية أن نصب المحولة يحتاج إلى تسديد مبلغ مالي، فذهب إلى مجلس المحافظة، فأخبروه أنهم جهة تنفيذية فقط وأن الأموال من حساب التربية، فعاد إلى التربية، فأخبروه أن لا مال لديهم بسبب التقشف!(المدير صعد عنده الضغط والسكر وإنجلط وبس لا يموت وعساها إبخت السواها!).

أحدث المقالات