متكئ على حائط
غرفتكَ الباردة ….!
وتروي عطشكَ …
من بُكاء الكلمات
تلين حجر الجبل …!
وتنظرٌ من خلال النافذة
الصمت ‘ والحزن ‘ والغيوم ..
وتمرٌ بين اللحظات
نسمة ريح …
وأحلام قاسية
بإتجاه ليالي التيه …!
وها أنتَ بين هذه اللحظات
تبحث عن قنديل …
ينفذ بضوئه الصمت
والحزن
وتدخل بين ذرات الغيوم
باحثاً عن
العشق الازلي ….
سليمانية / 29 أيلول 2014
شيعريَكى نوىَ
……………………………………..
ضـــــاوةرِوانــى
عبدالله عباس
ثالَت داوةتةوة بة ديواري
ذوورة ساردو ضؤلَةكةت …
طريانى وشةكان
بةردى ضيا نةرم ئةكات و
تينيوتى تؤ ئةشكيَنىَ ….!
لةثةنجةرةكةوة ‘
ضاوت برِيوةتة دنيا ..!
بيَدةنطى و ‘ خةم و ‘ هةور ..!
ساتة ناساتىَ
شنةى باو ..
خةوني قورس و ..
بةرةو شةوانى ويَلَ ..
بةبةيني ساتةكانا
بؤ ضرايةك ئةطةرِىَ
تيشكى ‘‘ بةناو بيَدةنطي و
خةما رةتبكاو …
بضيَتة ناو ثرووشةى هةورةوة
هةتا …. بطات بة
عةشقى ئةزةل ….!!
سليَماني