18 نوفمبر، 2024 1:33 ص
Search
Close this search box.

ليس لنا غير العراق ..سَيعود بخير

ليس لنا غير العراق ..سَيعود بخير

مُراجعة للأحداث المُتسارعَه على جَبهات القتال..وماتَصله لنا من أخبار متتاليه سريعة بسرعة البرق عن بطولات وصولات رائعة تُحققها قواتنا البَطله على كل المحاور في جبهات القتال..والمآثر البطوليه لأبنائِنا الأشاوس من قوات الحشد الشعبي البطله..وما نُتابعه يوميآ بلحَظات تَرقًب وأمل بأنتصار قادم ساحق على فلول الأرهاب.. تَجعلنا يقينآ أن نقول..( لاخابَ بأمَة…لها أبطال..لم تُرعبهم..أذناب الأرهاب…ومن يدعمَهم. )

الذي اود أن أقوله هنا…

عندما سَقطت الموصل…وباقي المحافظات بيد ( فلول داعش الأرهابية )..وماحدَث لعوائلنا…وشِيبنا..وشَبابنا..والفواجِع التي ضَربتنا في الصميم من نحِر للرقاب..وهتِك للأعراض..وسبي أطهر أحبَة لنا..لم يكن يصيب فئة معينة..أو طائفة من هذا الشعب..فكل ماجرى أنما هو هتِك..لبيوتنا..وأعراضِنا..وكل من رَوت ارضه دماء هذا الوطن العزيز…هو غالي علينا..

ومن المُحزن..والمُخزي ….تنطلق ابواق ( ناعقِة ) هنا وهناك ( تَشمئز لها الأنفُس ) ..تُشكك من بطولات ابنائنا وأخواننا في قواتنا المسلحة ورفاقهم من مجاهدي اللحشد الشعبي بكل طوائفهم….وهذه الأبواق ( الَنتنِه ) ..ليس من عامة الشعب..وأنما من بعض (شراذم الساسة ) الذين تفاجأؤا بما سُطر من ملاحم وبطولات ..ايقظتهم من سُبات عميق…وحطمت أحلام ورديه في مُخيلتهم ( العفنه ) متصورين بأن العراق قد أنتهى..هذه البطولات التي لم تكن بالحِسبان للقاصي والداني..كيف لا..وهم يَعلمونَ جيدآ..أنهم عملاء بائسِين ينفذون أجندة المحتل الذي يتلاعب بهم ( كبيادق الشطرنج)…أذا كانت أمهم ( العاهرةامريكا ) لا يُعجبها ما تُسجل من انتصارات يومية في ساحات الشرف وزحف للأبطال البَررَة ودكْ لمعاقِل الأرهاب..والتي خلطت الأوراق وقلبت الموازين..وكل معادلات الخيانه والعَمالة..الذين تصوروا…بأنهم ( سيحلِبون من خير العراق لأكثر من ثلاث سنوات قادمة ) واهمين بما نقله لهم عملائهم ( الأنجاس ) أن كل شئ أنهار ودُمِر..ولكنهم نَسوا..أو تناسوا…أن الغيرة العراقية…والأصاله الوطنية…والحليب العراقي الطاهر..من ثَدي أشرَف وأطْهَر نِسائنا..لم يذهب سُدى..لم يعلموا..أن العراقي أذا ضُيم..لاينام على ضيم..لم يتَصوروا…أن العراقي..خَيال..لا يسقطه حِصان هائج…فتارة..يِصفون الحشد ( بالطائفية)..وتاره يصوفون الجيش ( بالروافض)..وهنا…وهناك..تُسكب دموع التماسِيح…والنَعيق النَشاز ودفاعَهم المستميت..عن طائِفة معينه..وهم لم ( يَستروا حتى عوارتِهم..وعورات عوائلِهم )..

ولكل عاهري السياسة وأذنابهم ..ومن يُطربنا يوميآ بنغمات ناشِزة..هنا وهناك..كفى…لقد اديتم ( دوركم المَسِخ البائس ) وقد قبضتم ( عربون عمالتكم ) من دنانير ودولارات ( أجرآ لأدوارِكم العَهِرة ) …وأنتهى الثَمنْ والحِساب..الحِساب اليوم..لرجال العراق النَشامي..وكل شِبر من أرض هذا الوطن..هي مقبرة..لداعش..وكل من تُسول له نفسه أن يُدنسها.

ايها ( الناعِقون والطَبالوُن ) أنتم شَراذم المُحتل ..ولكل من أراد أن يوقف زحِف الأبطال..عودوا الى رُشدكم ( أن بقيت لكم قَطره من الغِيرهّ )….ولاتنسوا أن مصيركم مَزابِل التاريخ..وستشهد المواقف من هم الرجال..ومن هم أشباه الرجال..ومن تَيقّن أن العراق..قد أنتهى..فهو ( واهم…أعمَى )…ولايريد أن يَنظر الى الحقيقة الناصِعة …أنشَغلوا عنا بموائِدكم الحمراء..وكواليس العِهر والغواني الملاح وكؤوس الخمر …( أن بقيت هناك في جَوفِكم فُتات من حُب الوطن )…( أن بقي لكم ماتستروه ) وكل قطرة دم نزفت…فهي أشرف مِنكم…دَعونا نُعيد بناء الوطن رغمآ عن انوفكم.

لآ شئ..لنا غير النصر…ولا عودة عنه..وصولات المجاهدين..دَكتّ..وسَتظل تدك معاقل الأرهاب اينما كان.

شعبنا أبيّ…وغيور…وحليبه طاهر نَقيّ ..وجيشنا نَدعمُه بالغالي والنفيس.ونساند قوات الحشد الشعبي الأبطال اينما كانوا.

لا شئ لنا…لا اليوم..ولا غدآ…غير العراق…ولابديل عنه..سيعود بخير..انشاء الله

ليس لنا غير العراق ..سَيعود بخير
مُراجعة للأحداث المُتسارعَه على جَبهات القتال..وماتَصله لنا من أخبار متتاليه سريعة بسرعة البرق عن بطولات وصولات رائعة تُحققها قواتنا البَطله على كل المحاور في جبهات القتال..والمآثر البطوليه لأبنائِنا الأشاوس من قوات الحشد الشعبي البطله..وما نُتابعه يوميآ بلحَظات تَرقًب وأمل بأنتصار قادم ساحق على فلول الأرهاب.. تَجعلنا يقينآ أن نقول..( لاخابَ بأمَة…لها أبطال..لم تُرعبهم..أذناب الأرهاب…ومن يدعمَهم. )

الذي اود أن أقوله هنا…

عندما سَقطت الموصل…وباقي المحافظات بيد ( فلول داعش الأرهابية )..وماحدَث لعوائلنا…وشِيبنا..وشَبابنا..والفواجِع التي ضَربتنا في الصميم من نحِر للرقاب..وهتِك للأعراض..وسبي أطهر أحبَة لنا..لم يكن يصيب فئة معينة..أو طائفة من هذا الشعب..فكل ماجرى أنما هو هتِك..لبيوتنا..وأعراضِنا..وكل من رَوت ارضه دماء هذا الوطن العزيز…هو غالي علينا..

ومن المُحزن..والمُخزي ….تنطلق ابواق ( ناعقِة ) هنا وهناك ( تَشمئز لها الأنفُس ) ..تُشكك من بطولات ابنائنا وأخواننا في قواتنا المسلحة ورفاقهم من مجاهدي اللحشد الشعبي بكل طوائفهم….وهذه الأبواق ( الَنتنِه ) ..ليس من عامة الشعب..وأنما من بعض (شراذم الساسة ) الذين تفاجأؤا بما سُطر من ملاحم وبطولات ..ايقظتهم من سُبات عميق…وحطمت أحلام ورديه في مُخيلتهم ( العفنه ) متصورين بأن العراق قد أنتهى..هذه البطولات التي لم تكن بالحِسبان للقاصي والداني..كيف لا..وهم يَعلمونَ جيدآ..أنهم عملاء بائسِين ينفذون أجندة المحتل الذي يتلاعب بهم ( كبيادق الشطرنج)…أذا كانت أمهم ( العاهرةامريكا ) لا يُعجبها ما تُسجل من انتصارات يومية في ساحات الشرف وزحف للأبطال البَررَة ودكْ لمعاقِل الأرهاب..والتي خلطت الأوراق وقلبت الموازين..وكل معادلات الخيانه والعَمالة..الذين تصوروا…بأنهم ( سيحلِبون من خير العراق لأكثر من ثلاث سنوات قادمة ) واهمين بما نقله لهم عملائهم ( الأنجاس ) أن كل شئ أنهار ودُمِر..ولكنهم نَسوا..أو تناسوا…أن الغيرة العراقية…والأصاله الوطنية…والحليب العراقي الطاهر..من ثَدي أشرَف وأطْهَر نِسائنا..لم يذهب سُدى..لم يعلموا..أن العراقي أذا ضُيم..لاينام على ضيم..لم يتَصوروا…أن العراقي..خَيال..لا يسقطه حِصان هائج…فتارة..يِصفون الحشد ( بالطائفية)..وتاره يصوفون الجيش ( بالروافض)..وهنا…وهناك..تُسكب دموع التماسِيح…والنَعيق النَشاز ودفاعَهم المستميت..عن طائِفة معينه..وهم لم ( يَستروا حتى عوارتِهم..وعورات عوائلِهم )..

ولكل عاهري السياسة وأذنابهم ..ومن يُطربنا يوميآ بنغمات ناشِزة..هنا وهناك..كفى…لقد اديتم ( دوركم المَسِخ البائس ) وقد قبضتم ( عربون عمالتكم ) من دنانير ودولارات ( أجرآ لأدوارِكم العَهِرة ) …وأنتهى الثَمنْ والحِساب..الحِساب اليوم..لرجال العراق النَشامي..وكل شِبر من أرض هذا الوطن..هي مقبرة..لداعش..وكل من تُسول له نفسه أن يُدنسها.

ايها ( الناعِقون والطَبالوُن ) أنتم شَراذم المُحتل ..ولكل من أراد أن يوقف زحِف الأبطال..عودوا الى رُشدكم ( أن بقيت لكم قَطره من الغِيرهّ )….ولاتنسوا أن مصيركم مَزابِل التاريخ..وستشهد المواقف من هم الرجال..ومن هم أشباه الرجال..ومن تَيقّن أن العراق..قد أنتهى..فهو ( واهم…أعمَى )…ولايريد أن يَنظر الى الحقيقة الناصِعة …أنشَغلوا عنا بموائِدكم الحمراء..وكواليس العِهر والغواني الملاح وكؤوس الخمر …( أن بقيت هناك في جَوفِكم فُتات من حُب الوطن )…( أن بقي لكم ماتستروه ) وكل قطرة دم نزفت…فهي أشرف مِنكم…دَعونا نُعيد بناء الوطن رغمآ عن انوفكم.

لآ شئ..لنا غير النصر…ولا عودة عنه..وصولات المجاهدين..دَكتّ..وسَتظل تدك معاقل الأرهاب اينما كان.

شعبنا أبيّ…وغيور…وحليبه طاهر نَقيّ ..وجيشنا نَدعمُه بالغالي والنفيس.ونساند قوات الحشد الشعبي الأبطال اينما كانوا.

لا شئ لنا…لا اليوم..ولا غدآ…غير العراق…ولابديل عنه..سيعود بخير..انشاء الله

أحدث المقالات