هل ثمة ما ينسى،
، بين الباب والباب
بيتٌ يشيخ
تفترش الارض
كانوا خمسة
فاصبحت غارقة في نفسها
يداعب حجرها
يتنفس اعمدة الدخان المنبعث من علبة سكائرها
بينما الازهار تستلقي في الخلف
تنضج من نسيج صوتها
ماءٌ يهرع في السواقي فرحاً
يغمرها خضرة
تمازحهُ،،،
، لاشي لك،
، لانك تماديت في النباح
يبقى ساكناً
تضحك
تحمل لهُ قطعة لحم
او كسرة خبز
يلتمس الدفء لديها
ليلٌ يطرق الباب
يعلك طعام الموت
يسقط على اطرافه
ماءٌ يتحجر في السواقي
نذير يحملهُ بعيداً
يطرق الباب
لم يعد جائعاً
لم يعد جائعاً
هل ثمة ما ينسى،
، بين الباب والباب
بيتٌ يشيخ
تفترش الارض
كانوا خمسة
فاصبحت غارقة في نفسها
يداعب حجرها
يتنفس اعمدة الدخان المنبعث من علبة سكائرها
بينما الازهار تستلقي في الخلف
تنضج من نسيج صوتها
ماءٌ يهرع في السواقي فرحاً
يغمرها خضرة
تمازحهُ،،،
، لاشي لك،
، لانك تماديت في النباح
يبقى ساكناً
تضحك
تحمل لهُ قطعة لحم
او كسرة خبز
يلتمس الدفء لديها
ليلٌ يطرق الباب
يعلك طعام الموت
يسقط على اطرافه
ماءٌ يتحجر في السواقي
نذير يحملهُ بعيداً
يطرق الباب
لم يعد جائعاً
هل ثمة ما ينسى،
، بين الباب والباب
بيتٌ يشيخ
تفترش الارض
كانوا خمسة
فاصبحت غارقة في نفسها
يداعب حجرها
يتنفس اعمدة الدخان المنبعث من علبة سكائرها
بينما الازهار تستلقي في الخلف
تنضج من نسيج صوتها
ماءٌ يهرع في السواقي فرحاً
يغمرها خضرة
تمازحهُ،،،
، لاشي لك،
، لانك تماديت في النباح
يبقى ساكناً
تضحك
تحمل لهُ قطعة لحم
او كسرة خبز
يلتمس الدفء لديها
ليلٌ يطرق الباب
يعلك طعام الموت
يسقط على اطرافه
ماءٌ يتحجر في السواقي
نذير يحملهُ بعيداً
يطرق الباب
لم يعد جائعاً