19 ديسمبر، 2024 7:51 ص

 يا أديب كن أديب !!!

 يا أديب كن أديب !!!

أن سياسة الكذب، على الناس، واللعب بالخطاب الطائفي، ومحاولات التبرير والتخوين والتهرب من المسؤولية، لم تعد مؤثرة، بقبال تزايد الوعي الشعبي، واتساع النخبة المحركة للجمهور،أن أدارة الدولة، لا تحتاج لشعارات ومانشيتات هي أشبه بحق المهدئات، التي تعطى لإسكات المريض، والتقليل من الوجع الذي يأن منه.

يطل علينا مجددا “علي الااديب” محاولا ركب موجة التغيير، ليصدر نفسه من دعاة الإصلاح، الذين لم تتلطخ أيديهم بمإسي العراق، خلال السنوات الماضية، “الا اديب” يلعب على أكثر من خط ومن محاور متعددة، يحاول السيطرة على رئيس الوزراء حيدر العبادي، ويريد أن يصيح له ضلا وهميا.

ويعمل على تشكيل تكتل، من المهزومين والمأزومين، لأبعاد حلفاء ألعبادي منه، وإشاعة عدم الثقة، داخل البيت الشيعي حتى لا تستقر الأمور ويصبح البيت الشيعي كبيت العنكبوت.

بعد أن افسد في وزارة التعليم العالي، وعاث بالجامعات خرابا ودمار، وجعل الفساد المالي مستشري في أهم مؤسسة في الدولة العراقية، من حيث منصب عميد الكلية، ورئيس ألجامعه ومعاونيهم، كانت تباع وتشترى، حالها حال المراتب العليا في المؤسسة الأمنية.

قد حاول “الااديب” طمس هوية التعليم العالي، من خلال محارب العقول النظيفة، و الغير متحزبة، وجاء بالانتهازيين، وأصحاب التأريخ الأسود.

اليوم يريد المدعو “اللا اديب” أن يضع لنفسه موقع، في الساحة السياسية، مراهنا على تفتيت قوى التحالف الوطني، حتى يبقى السيد العبادي، أسير له وللمالكي.

ما يطمح له “الا اديب” هو ليس رئاسة التحالف الوطني، بل لوضع العربة أمام الحصان، وإفشال مهمة الحكومة الحالية، لتدخل البلاد في حرب التقسيم، والفوضى وضياع الوطن بين هذا وذلك، بعد كل ذلك يهرب “الااديب” ليعيش في أملاكه، وشركاته خارج العراق.

فيا أديب كن أديب، فحقدك الدفين، لن يمر دون عقاب، فعليك الكثير من ملفات الفساد، وسوء الإدارة فإن كان بيتك من زجاج لا ترمي الناس بحجارة.

 يا أديب كن أديب !!!
أن سياسة الكذب، على الناس، واللعب بالخطاب الطائفي، ومحاولات التبرير والتخوين والتهرب من المسؤولية، لم تعد مؤثرة، بقبال تزايد الوعي الشعبي، واتساع النخبة المحركة للجمهور،أن أدارة الدولة، لا تحتاج لشعارات ومانشيتات هي أشبه بحق المهدئات، التي تعطى لإسكات المريض، والتقليل من الوجع الذي يأن منه.

يطل علينا مجددا “علي الااديب” محاولا ركب موجة التغيير، ليصدر نفسه من دعاة الإصلاح، الذين لم تتلطخ أيديهم بمإسي العراق، خلال السنوات الماضية، “الا اديب” يلعب على أكثر من خط ومن محاور متعددة، يحاول السيطرة على رئيس الوزراء حيدر العبادي، ويريد أن يصيح له ضلا وهميا.

ويعمل على تشكيل تكتل، من المهزومين والمأزومين، لأبعاد حلفاء ألعبادي منه، وإشاعة عدم الثقة، داخل البيت الشيعي حتى لا تستقر الأمور ويصبح البيت الشيعي كبيت العنكبوت.

بعد أن افسد في وزارة التعليم العالي، وعاث بالجامعات خرابا ودمار، وجعل الفساد المالي مستشري في أهم مؤسسة في الدولة العراقية، من حيث منصب عميد الكلية، ورئيس ألجامعه ومعاونيهم، كانت تباع وتشترى، حالها حال المراتب العليا في المؤسسة الأمنية.

قد حاول “الااديب” طمس هوية التعليم العالي، من خلال محارب العقول النظيفة، و الغير متحزبة، وجاء بالانتهازيين، وأصحاب التأريخ الأسود.

اليوم يريد المدعو “اللا اديب” أن يضع لنفسه موقع، في الساحة السياسية، مراهنا على تفتيت قوى التحالف الوطني، حتى يبقى السيد العبادي، أسير له وللمالكي.

ما يطمح له “الا اديب” هو ليس رئاسة التحالف الوطني، بل لوضع العربة أمام الحصان، وإفشال مهمة الحكومة الحالية، لتدخل البلاد في حرب التقسيم، والفوضى وضياع الوطن بين هذا وذلك، بعد كل ذلك يهرب “الااديب” ليعيش في أملاكه، وشركاته خارج العراق.

فيا أديب كن أديب، فحقدك الدفين، لن يمر دون عقاب، فعليك الكثير من ملفات الفساد، وسوء الإدارة فإن كان بيتك من زجاج لا ترمي الناس بحجارة.

أحدث المقالات

أحدث المقالات