18 ديسمبر، 2024 6:05 م

ألأسلام أصبح كلام في كلام في كلام!!

ألأسلام أصبح كلام في كلام في كلام!!

لم يعد مجديا أستخدام ألآيات ألقرأنية وألأحاديث ألنبوية واقوال الصحابة في تسويق ألأسلام وتعريفه ؛فقد أختطف من قبل المجاميع ألأرهابية وغير ألأرهابية في تسويق أجندتهم في خدعاء ألناس وألأختباء تحت شعارات فارغة يتصيدون بها ألأغبياء والجهلة والفاشلين.يستخدمون هؤلاء لتحقيق أجندة سلطوية وسياسية لتنفيذ أهدافهم ومخططاتهم؛لقد كشفت ألأيام زيف شعاراتهم واجندتهم.فشعار الأسلام يمثل ألسلام ؛سقط بالضربة ألقاضية في معركتي ألجمل وصفين ؛عندما أختلط الحابل بالنابل ؛وكل يدعي أنه على حق!!.تحول ألأسلام من دين محبة ألى دين عداء بعد بزوغه في مكة بأقل من ثلاثين سنة؛ولازالنا نعاني من أجتهادات ألفقهاء ألمتناقضة في كل شيئ ألا في مصالحهم ومكتسباتهم .لايمكن القبول بطلاسم تكرر على مسامعنا يوميا في ألاذاعات وألصحف ووسائل ألأعلام ألمرئية وألمسموعة؛وفي ألكتب ألتي تملئ مكتباتنا في ألتفسير وألحديث وألأشادة بدين ألأسلام ؛كدين محبة وأخاء .ونحن نشاهد يوميا على شاشات ألتلفزيونات ؛جثث ألقتلى ألمتعفنة في ألشوارع ؛وفزع ألأطفال وألنساء وألشيوخ من أرهاب ألأسلاميين ومذاهبهم ألمتعددة .يرفعون لافتات {لااله ألآ ألله محمد رسول ألله} ولايترددون عن قطع ألرؤوس وأغتصاب ألنساء وألطفولة .استخدام ألنساء ألمختطفات في تجارة ألدعارة لتمويل عملياتهم ألجهادية !!
بأرغام ألقاصرات ألمقيمات في ألمخيمات في ألأردن وتركيا ولبنان وغيرها على ممارسة ألدعارة بقوة السلاح ؛وبيعهن لمن يدفع أكثر.ألدولة ألمدنية ألتي تعتمد ألقوانين ألوضعية ؛هي ألأساس في قيام دولة ألحرية وألعدالة في عصرنا ألحالي.يقول د.هاني فحص؛مادامت العدالة من دون حرية هي جور أخر؛ولذلك لايعود من شأن ألفقه أو ألفقيه أن يصف شكل ألدولة أو يقترح طريقة تشكيلها ؛ألا في حدود كونه شريكا متكافأ مع ألأخرين من أهل ألمعرفة بها ألشأن وأهل ألخبرة.ويصبح الفقه ثقافة معيارية ؛معيارها ألحرية وألعدالة ؛ألحق والقانون ؛وعلى ألفقيه أن يكون دوره أرشادي حاضن ؛لامولوي قابض؛لأن ألمولى هو الله ألمطلق ؛أما ألولاية على ألأمة فهو للأمة؟!!.أن ألأستبداد ألعلماني ألجهلاني أياه ؛من شاه أيران ألى صدام حسين ؛ربما أقل فتكا بالدين وأهله من أستبداد أهل ألدين بالدين وأهله؟!!.أن معرفة الدين لاتتم ألا بشرط ألحرية .ولعل الحرية هي النصاب ألأعلى لهذه ألمعرفة ؛تحققها وتحقق بها .في ألنهاية لسنا ملزمين بوضع الله خيارا ألاهيا ؛أنسانيا ؛أن في ذلك عدوانا على ألألوهية؟!!.أن ألديمقراطية هي حتى ألآن ألشكل ألأقل ضررابالمجتمع ؛نظرا للأشكالية في علاقة الدولة في ألمجتمع ؛ولأن ألأسلام لم يقدم نمطا أوشكلا للدولة.{ألأسلام وألديمقراطية ؛د.هاني فحص}.لذلك فأن قيام دول بأسماء ألعشائر وألقبائل وأحتكار ألأسلام بعقليتها ؛اسائة للأسلام وتعاليمه{مثل ألدولة ألأموية؛ألعباسية وغيرها}والشعارات ألتي ترفعها ألمجموعات ألمتطرفة {مثل ألدولة ألأسلامية في ألشام والعراق}هي أستمرار للأستخفاف بالدين وألغاء لحرية ألفكر وألأبداع وألرجوع ألى عصور ألظلام وألأستبداد؛لذلك فأن قيام ألدولة ألمدنية ؛وتوفير ألعدالة والحرية وألمساواة ولو في ألحد ألأدنى ؛ تبقى هي ألضمان لأستقرار مجتمعاتنا وتخليصنا من جور وأستغلال ألمحتكرين للدين وألمدعين بأحقيتهم بقيادة ألأمة ومصيرها ومستقبلها.
لم يعد مجديا أستخدام ألآيات ألقرأنية وألأحاديث ألنبوية واقوال الصحابة في تسويق ألأسلام وتعريفه ؛فقد أختطف من قبل المجاميع ألأرهابية وغير ألأرهابية في تسويق أجندتهم في خدعاء ألناس وألأختباء تحت شعارات فارغة يتصيدون بها ألأغبياء والجهلة والفاشلين.يستخدمون هؤلاء لتحقيق أجندة سلطوية وسياسية لتنفيذ أهدافهم ومخططاتهم؛لقد كشفت ألأيام زيف شعاراتهم واجندتهم.فشعار الأسلام يمثل ألسلام ؛سقط بالضربة ألقاضية في معركتي ألجمل وصفين ؛عندما أختلط الحابل بالنابل ؛وكل يدعي أنه على حق!!.تحول ألأسلام من دين محبة ألى دين عداء بعد بزوغه في مكة بأقل من ثلاثين سنة؛ولازالنا نعاني من أجتهادات ألفقهاء ألمتناقضة في كل شيئ ألا في مصالحهم ومكتسباتهم .لايمكن القبول بطلاسم تكرر على مسامعنا يوميا في ألاذاعات وألصحف ووسائل ألأعلام ألمرئية وألمسموعة؛وفي ألكتب ألتي تملئ مكتباتنا في ألتفسير وألحديث وألأشادة بدين ألأسلام ؛كدين محبة وأخاء .ونحن نشاهد يوميا على شاشات ألتلفزيونات ؛جثث ألقتلى ألمتعفنة في ألشوارع ؛وفزع ألأطفال وألنساء وألشيوخ من أرهاب ألأسلاميين ومذاهبهم ألمتعددة .يرفعون لافتات {لااله ألآ ألله محمد رسول ألله} ولايترددون عن قطع ألرؤوس وأغتصاب ألنساء وألطفولة .استخدام ألنساء ألمختطفات في تجارة ألدعارة لتمويل عملياتهم ألجهادية !!
بأرغام ألقاصرات ألمقيمات في ألمخيمات في ألأردن وتركيا ولبنان وغيرها على ممارسة ألدعارة بقوة السلاح ؛وبيعهن لمن يدفع أكثر.ألدولة ألمدنية ألتي تعتمد ألقوانين ألوضعية ؛هي ألأساس في قيام دولة ألحرية وألعدالة في عصرنا ألحالي.يقول د.هاني فحص؛مادامت العدالة من دون حرية هي جور أخر؛ولذلك لايعود من شأن ألفقه أو ألفقيه أن يصف شكل ألدولة أو يقترح طريقة تشكيلها ؛ألا في حدود كونه شريكا متكافأ مع ألأخرين من أهل ألمعرفة بها ألشأن وأهل ألخبرة.ويصبح الفقه ثقافة معيارية ؛معيارها ألحرية وألعدالة ؛ألحق والقانون ؛وعلى ألفقيه أن يكون دوره أرشادي حاضن ؛لامولوي قابض؛لأن ألمولى هو الله ألمطلق ؛أما ألولاية على ألأمة فهو للأمة؟!!.أن ألأستبداد ألعلماني ألجهلاني أياه ؛من شاه أيران ألى صدام حسين ؛ربما أقل فتكا بالدين وأهله من أستبداد أهل ألدين بالدين وأهله؟!!.أن معرفة الدين لاتتم ألا بشرط ألحرية .ولعل الحرية هي النصاب ألأعلى لهذه ألمعرفة ؛تحققها وتحقق بها .في ألنهاية لسنا ملزمين بوضع الله خيارا ألاهيا ؛أنسانيا ؛أن في ذلك عدوانا على ألألوهية؟!!.أن ألديمقراطية هي حتى ألآن ألشكل ألأقل ضررابالمجتمع ؛نظرا للأشكالية في علاقة الدولة في ألمجتمع ؛ولأن ألأسلام لم يقدم نمطا أوشكلا للدولة.{ألأسلام وألديمقراطية ؛د.هاني فحص}.لذلك فأن قيام دول بأسماء ألعشائر وألقبائل وأحتكار ألأسلام بعقليتها ؛اسائة للأسلام وتعاليمه{مثل ألدولة ألأموية؛ألعباسية وغيرها}والشعارات ألتي ترفعها ألمجموعات ألمتطرفة {مثل ألدولة ألأسلامية في ألشام والعراق}هي أستمرار للأستخفاف بالدين وألغاء لحرية ألفكر وألأبداع وألرجوع ألى عصور ألظلام وألأستبداد؛لذلك فأن قيام ألدولة ألمدنية ؛وتوفير ألعدالة والحرية وألمساواة ولو في ألحد ألأدنى ؛ تبقى هي ألضمان لأستقرار مجتمعاتنا وتخليصنا من جور وأستغلال ألمحتكرين للدين وألمدعين بأحقيتهم بقيادة ألأمة ومصيرها ومستقبلها.