نحن في مجتمعاتنا كمجتمع شعبي وعشائري نعيش يوميا مشاكل عشائريه ومن هذه المشاكل ان لاب يوصي ابنائه الذين عندهم مشكله مع عائله او عشيره اخرئ بان يكونو متعصبين كشكل وبلداخل غير اي لايصال رساله ان نحن موجودين ورساله تهديد عند اي مواجهه او وجود طرف عشائري اخر للصلح ومن هذه المغزئ والمثل الشعبي رايت انه لابد وان ينفذ لمناطقنا الجنوبيه هكذا في تعاملها مع الحكومه في المركز ومن خلال بوابه الاقلمه واخذها ورقه ضغط علئ الحكومه لاستحصال مطالبها الشرعيه ومنها مطلب الاقليم لجعله ورقه ضغط امام تقليص صلاحيات الحكومه او السير مع نهج المحافظه الاقليمي وهذا مايجعل المطالب في خانه التفواضات السياسيه لاجل حلحله والغاء موضوع الاقليم مقابل تنفيذ مطلبكم وقد عملت بذلك البصره وهي من بدائت بنواه هكذا اقتراح هدفه اعلامي لاغير فاخذت بالتجمهر اولا ثم اعلان عن جمع اصوات ثم جعل لهم علم ومنسقيه باسم الاقليم الاان هذا تلاشئ او تمضحل بعد ان فتحت الحكومه صدرها الواسع امام مطالب البصرين وخصصت جلسه لمجلس الوزراء في البصره واعلن عن قرارات مهمه تعود بالفائده للبصرين من اعطاء نسبه مقررره من البترودولار النفطي والغاء الطعن بقرار قانون المحافظات رقم ٢١ واعطاء من صلاحيات مجلس الوزراء للمحافظ والمدراء العامين وكل ذلك بفضل سياسه الوعيد التي اتبعها جماهير البصره باراده او دون اراده واتتت بثمارها اما جماهير المحافظات الجنوبيه فانها تحتاج لمثل هذه السباسه لاخذ حقها الموجود في بطن الاسد ومن خلال الاقليم الاعلامي وانه سوف يشكل شي كبير للحكومه وانا سوف تبادر كما بادرت للبصره ونحن نعلم ان الجماهير ليست بدعاه اقلمه ولا تفرقه ويرفضون رفضا تاما مثل هذا القرارات لكن السياسه بحر ولابد من ايجاد طريقه من البحر لكسب الحقوق للمجتمع الجنوبي والمحافظات خاصه ……مقال عن حقوق المحافظات الجنوبيه