دجى ليل يعتصر
مهجتي كربا
تربى عندها يحبو
وقضى الصبابة يرفس
اضلعي
تغذى من سنين العمر
شبعا وتخمة
وان تاق ماءا يرتوي من
مدمعي
و نأت عن جوار سفينتي
سعى نحوها سحقا
و ثقبها ثم احرق
اشرعي
امير تربع
في مضارب نفسي راحة
وعاش العمر يمتطيها
وعي
ولم اكن ملتاعا للقائه
دجا وهوا
سوى كيده
يسعى الى احضاني
سعي
فو الله ما خنت
الابوة نكلة
ولكن ابنائي ،
جزاء ابوتي
وفائهم ثأرا يبيت
معي…!