منذ سنوات طالما نبهنا ان صفقة اجهزة كشف المتفجرات هي صفقة فاسدة حالها حال دار الاوبرا التي لم يتناولها لحد الان الاعلام العراقي سوى قناة البغدادية بالامسوانا اشاهد قناةهنا بغداد لفت انتباهي شريطها الاخباري الذين يدافع وبقوة عن صفقات فاضل الدباس الماورط بهذه الصفقة اساسا فتاتي هذه القناة بتصريحات مدفوعة الثمن من ضباط الشرطة تؤيد صلاحيه الجهز نعم صلاحيته انا اجزم بان الحقيقة عكس ذلك لو افترضنا يااخ فاضل الدباس ان الاجهزة تعمل بشكل ممتاز لماذا الغيت قرارات صدرت من المحكمة بحقك مطلوبا للقضاءبصفقة مع المالكي مقابل ان تبايعه بولاية ثالثة وتدخل بقوائمك الانتخابية سعدون الدليمي ولماذا منحت كل مرشح 15 مليون دينار لاغراض حملاتهم الانتخابية اذنكم انت ربحت من جراء دماء العراقيين وصصل بك الامر الى ان تسخر العديد من الصحفيين ومن معك امثال — لتسخر ليشتروا ضمائر عديدة من الاعلاميينوالاعلاميات والصحفيين اصحاب القلم الرخيص اذن انت رخيص وتجعل من رخصك وبؤسك ان تشتري الضمائر العفنة التي ترضى لنفسها ان تعتاش على قاذوراتك
الامر امام السيد المدعي العام وامام السيد العبادي لان يفتح الملف اجلا وعاجلا لان الاستهتار بدماء العراقين امثال الدباس واصيل طبرة لايمكن السكوت عنه وكذلك لايمكن السكوت عنكارثة جديدةحول مشروع ماء الرصافة الذي تم اشعال حريق مفتعل لكي يتم تعويضهم بالتامينات او اجراء تعديلات على قيمة المشروع هكذا يلعبون الاعيبهم القذرة بعيدا عن كل رقيب ومسالة قانونية تصريحات اللواء الجابري تؤكد تورط مسؤولين كبار وهذا يعنير تورط الدباس فعليا بالموامرة على قتل الشعب
اما السؤال الثاني فاوجهه الى السيد عدنان الاسدي الذي اتى الينا باختراع اجهزة الستيكر ومبلغ 15 الف دينار يدفعه اصحاب المركبات للحصول على اللصقة السحرية الستيكر وهي كما يدعي وتدعي الداخلية الكترونية فجمع من الامواتل مالم تجمع منميزانية العراق بشهر ولكن فوجئنا بانها لاتفي بالغرض ايضاوتم الغاءالعمل بها فشل بعد فشل وعنادهم مستمر بالسرقات باسلوب قانونيبحت فاين ذهبت الاموال الخاصة باجهزة الستيكر وماهي الشركة المنفذه هذا الذي نريد ان نعرفه بالايام القادمة ومن هم المتورطين على شراء الستيكر ولله في خلقه شؤون