ما جرى من نقاش حول هذا الموضوع ( ان اهل العمارة هنود او ماشابة ذلك) وانشغال المواقع بة وتضخيم دورة اعتقد مقصود لان اهل العمارة والجنوب هم عراقييون شاء من شاء وابى من ابى والعراق في دمهم وعروقهم انهم الوطنيون وخيرة قادة الاحزاب الوطنية والشعراء والادباء منهم وان من تسموهم السنة او اهل الغربية يعرفون ذلك ولكن بتاثيرات القوة الغاشمة القادمة على العراق من محورين المحور الارهابي للقاعدة والعرب المتطرفين وحاليا جزاروا العصر من الدواعش والمحور الثاني هو الهيمنة الايرانية الحاقدة على اهل الجنوب قبل المناطق العربية الاخرى و ما تروج لة الدولة الايرانية من سيطرتها على القرار السياسي الذي اصبح معروف انة شيعي اي جنوبي الا اضعاف لهذة الدولة مع تضخيم حجم الممارسات المقدسة والهاء الشارع الجنوبي ( الشيعي) عن المطالبة بحقوقة وكذلك استفزاز مشاعر الطرف الاخر
ان حنان والاخر اللهيبي ما هم الاادوات لخلق الفتنة وان كانت هنالك صحافة او فضاء اعلامي وطني حقيقي علية ان يستبعد هاتين النكرتين ومن هم على شاكلتهم من اي حوار لان في التحاور بين هؤولاء هو خلق فتن جديدة
اقول ونحن الشعب الطامح للحرية والديمقراطية لماذا هذا الاستنكار كون شخصا ما وصفنا بالهندي ما لهم الهنود انهم من خلق (علي عظيم )انهم شعب خلاق وامة عظية ومن افضل واعرق الديمقراطيات في العالم ومن الشعوب التي سيكون لها شأن في الاقتصاد العالمي والتطور التكنلوجي لسنا احسن منهم وليسوا احسن منا بل هم احسن منا لانهم اكثر من مليار و200 مليون نسمة متكون شعبهم من خليط من الاقوام والاديان وصراعهم القومي او الديني انحصر وهم الان في مراحل بناء الدولة العظيمة فبأس لنا من عرب وقوم متفاخرون وكماقيل ( الفتى من قال ها انا) ولكننا نجتر تاريخ قديم نعتاش علية
ما هذة الازمة اللا فععل دبر وبة مقصد لالهاء الناس عما يجري من ارهاب وطائفية وتأزيم
لا لطعن اهل الجنوب واهل العمارة المناضلة عمارة الخير والعشائر والقوم المسالمين اللذين اضطهدهم هدام العصر واذلهم مختار العصر
لا للطعن باهل الغربية الاصلاء النجباء المدافعين عن عراقهم الواحد
لا لكل افاق وذمام
لا لعودة مختار العصر ولنسقط حنان واللهيبي ومشعان والملا والمطلك ونصيف وكتاب الفتنة ورجال دين متطرفون وداعشيون قتلة ومليشيات طائفية ومن هم على شاكلتهم ونزيحهم من مواقعهم اينما يكونون
لنحاكم كل من اثرى واجرم واستهتر بالعراق واهل العراق
لدينا مشاكل وازمات فكفى خلق ازمات
وطبتم سادتي
